غير مصنف

كيف عاش العبيد في اليونان القديمة وإسبارطة؟

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>عرفت اليونان بأنها حضارة ذات شأنٍ كبير، تميزت بالثقافة والعمارة والفلسفة وغيرها من العلوم&period; وعُرفت كذلك بالديموقراطية، ومع ذلك لم تختلف عن باقي الثقافات في إمتلاكهم للعبيد، فقد كان العبيد جزء لا يتجزأ من الأسرة اليونانية&period; لم يكن هناك حصر لعدد العبيد في اليونان قديمًا، ولكن قدرت نسبتهم بواحدٍ لكل أربعة أحرار&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لا يوجد قدر كاف من الكتابات حول شعور العبيد باعتبارهم عبيدًا في العصر اليوناني، ولكن تناقلت إلينا وجهة نظر الأسياد حول عبيدهم&period; فالعبيد لدى اليونانيين هم &&num;8220&semi;ممتلكات تستطيع التنفس&&num;8221&semi;، كما وصفهم أرسطو&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"h-أصل-العبيد-في-الثقافة-اليونانية">أصل العبيد في الثقافة اليونانية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>صنف أرسطو العبيد في اليونان إلى قسمين&colon; عبيد بالطبيعة، وعبيد بموجب القانون&period; وكما أوضح أرسطو فالعبيد في اليونان كانوا إما عبيدًا ورثوا العبودية من أمهاتهم، أو تعسروا في دفع ديونهم مثلًا فأصبحوا عبيدًا لسد ذلك الدين&period; وكان عبيد الحروب هم الأكثر وفرة، وهم أولئك الذين أسروا في الحرب وذويهم، وقد كانت هنالك حملات عسكرية هدفها الوحيد جلب العبيد إلى اليونان&period; &lbrack;1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>قدّر المؤرخ البريطاني بول كاتلدج عدد العبيد في اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد بحوالي 100 ألف عبد&period; في حين كان تعداد السكان 250 ألف نسمة&period; كان لكل أسرة متوسط ثلاثة عبيدٍ على الأقل، ينشؤون مع الأسرة وينتقلون بين الأبناء&period; &lbrack;1،2&rsqb;<br><br>اعتقد أرسطو أن العبيد بالطبيعة ليسوا كباقي البشر، بل هم من جنسٍ بشري أدنى من غيرهم، أي في أسفل الهرم البشري&period; وكان اعتقاده نابعًا من كون أجساد العبيد مشوهة، على الرغم من كون تشوه أجسادهم نتيجة لكونهم عبيدًا لا سببًا لذلك&period; توارثت الأجيال اعتقاد أرسطو هذا، حتى العصر الحديث و<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;D8&percnt;B8&percnt;D9&percnt;87&percnt;D9&percnt;88&percnt;D8&percnt;B1-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;B9&percnt;D8&percnt;A8&percnt;D9&percnt;8A&percnt;D8&percnt;AF&sol;">تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي<&sol;a>&period; &lbrack;1&rsqb;<br><br>ساد الاعتقاد باستحقاق العبيد لما هم عليه من عبودية في تلك الحقبة من الزمن، ولم تكن الحرية تطرأ على بال أسيادهم&period; ولو فكّر أحدٌ في تحسين وضع العبيد، كان يذهب لمعاملتهم بشكلٍ ألطف، لا لتحريرهم&period; فقد كانت نظرة اليونانييون للعبيد نظرة استحقاقٍ لعبوديتهم، ولم يكن هذا وصف أرسطو فقط، بل كانت تلك هي النظرة العامة لدى الإغريق&period; &lbrack;1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">أعمال العبيد في اليونان<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تعامل الأثينيون مع العبيد باعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من بيوتهم، فقد كانوا يستقبلونهم بحفلٍ لائق ويقدمون الطعام ترحيبًا بهم&period; ولكنهم كأي عبيد عملوا في تلك الأعمال التي كان يكرهها العامة، من أعمال شاقة أو مملة أو خطرة&period; وكان العمل في المحاجر والمناجم أشبه بالإعدام لأولئك العبيد، فقد حُرموا حتى من الشمس والهواء النقي&period; &lbrack;2&rsqb;<br><br>ورغم حرمانهم من جميع حقوقهم المدنية، إلا أن العبيد في اليونان عملوا لدى الدولة ككتبة، ومعبدي طرق، وكانوا هم أعلى صنفٍ من العبيد&period; وبما أن اليونان تميزت بالزراعة، فقد كانوا بحاجة إلى الأيدي العاملة، وعلى خلاف الحضارة المصرية التي <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a9&sol;">كان المزارعون فيها مصريين لا عبي<&sol;a>دا&period; كان أكثر المزارعين في اليونان عبيدًا لا يونانيين&period; عوملوا بصورة جيدة لكونهم من ثروات مالكهم، كالثروة الحيوانية تمامًا، فأطعموهم وأعتنوا بصحتهم&period; &lbrack;2&rsqb;<br><br>وعلى صعيدٍ آخر تميز بعض عبيد اليونان بأعمالٍ مرموقة، كأصحاب المتاجر، وما يسمى اليوم بالمصرفيين، بل في بعض الأحيان كانوا أغنى من أسيادهم مع افتقارهم للحرية&period; لم يكن العبيد في اليونان سواسية، بل كان منهم من يتكبد العناء للحصول على لقمة العيش، ومنهم من يحصد المال من أعمال أرقى وأيسر من تلك الشاقة&period; &lbrack;2&rsqb;<br><br>صَنع العبيد الأسلحة التي استعملها الإغريق في حروبهم، فقد كانوا ينشؤون مصانع للسيوف والدّروع وحدهم&period; وقد كان لسيلياس الكاتب الشهير مصنع للدروع، يعمل فيه ما يقارب المئة عبدٍ ويزيد&period; عملوا في إنتاج الأسلحة المعقدة وليس الدروع فقط&period; &lbrack;3&rsqb;<br><br>ولكن إن أخطأ العبد في عمله، أو قام بأي عملٍ غير مشروع، فجسده هو ما يتحمل العقوبة أولًا&period; لذلك فعلى الرغم من تفاوت العبيد في الأعمال، إلا أنهم في العقاب سواسية&period; &lbrack;2&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<pre class&equals;"wp-block-verse">قال ديموستيني رجل الدولة الإغريقي في ذلك&colon; "جسد العبد مسؤول عن كل أفعاله السيئة، في حين أن العقاب البدني هي آخر عقوبة قد تلحق صاحبها الحر"&period;<&sol;pre>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">الهيلوت عبيد إسبارطا<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>الهيلوت هم فئة من العبيد، عاشت في أراضي إسبارطا اليونانية واقترنوا بأرضها، عمل العديد منهم في الزراعة، وكانوا مملوكين للدولة&period; كتب الشاعر والفيلسوف الأثيني كريتياس عن حال الناس في إسبارتا&colon; &&num;8220&semi;كان الأحرار أكثر حرية، وكان العبيد عبيدًا أكثر من أي مكانٍ آخر&&num;8221&semi;&period; &lbrack;3&rsqb;<br><br>دفع عبيد إسبارتا جزية كبيرة للغاية إلى الدولة حتى تسمح لهم بادخار المال، ومع ذلك صاروا أصحاب مال وأراض&period; غير أنهم عوملوا كالحيوانات المجبرين على البقاء داخل الأرض، ولم يسمح لهم بالمغادرة خارج حدود المدينة&period; &lbrack;2&rsqb;<br><br>وحتى لا ينسى الهيلوت أصلهم، كان سكان إسبارطا يعاملونهم بوحشية من وقتٍ للآخر&period; حتى أنهم كانوا يُضربون على فترات متباعدة لتذكيرهم بكونهم عبيدًا&period; أجبر الهيلوت على ارتداء ملابس مهينة لتمييزهم عن الأحرار&period; وفي بعض الأحيان إذا خاف الإسبرطيون من الهيلوت، كانوا يقتلونهم بدمٍ بارد ولم يكن هنالك عقوبة لذلك&period; &lbrack;3،4&rsqb;<br><br>يعتق الهيلوت ليشاركوا في الحروب مع الجيش اليوناني كخدمٍ أو جنود مشاة، ولكن لم يكن المعتق منهم حرًا بشكل كامل&period; إنّ العبيد في اليونان ليسوا بيضًا وسودا، بل كان هنالك الرمادي كذلك وهم فئة بين الأسبرطيبن الأحرار وبين عبيد الهيلوت&period; وكانوا متفاوتين في الحقوق والواجبات، وطرق المعيشة، يندرجون بين أحرار وهيلوت إسبارطا&period; وذلك لأنهم أحرار من أصل عبيد&period; &lbrack;3،4&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>المصادر&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list" type&equals;"1">&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;wondriumdaily&period;com&sol;the-principles-of-slavery-in-ancient-greece&sol;&num;&colon;~&colon;text&equals;Slaves&percnt;20in&percnt;20ancient&percnt;20Greece&percnt;20did&comma;guilt&percnt;20or&percnt;20incriminate&percnt;20someone&percnt;20else&period;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">wondriumdaily&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;historyextra&period;com&sol;period&sol;ancient-greece&sol;slavery-ancient-greece-life-society&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">&period;historyextra&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;greekreporter&period;com&sol;2022&sol;05&sol;18&sol;slavery-ancient-greece&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">greekreporter&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;britannica&period;com&sol;topic&sol;helot" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">britannica&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;<&sol;ol>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;lh3&period;googleusercontent&period;com&sol;a-&sol;AOh14Gh4pjINcPHr8uIP0bveq392Hbj1uk&fjlig;h6UvoPo-&equals;s96-c" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Yasmin Awad"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;">Yasmin Awad<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>طبيبة أسنان وصانعة محتوى<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;871c658823737' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-58037">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-871c658823737' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-871c658823737' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'58037' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-871c658823737"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"58037" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-871c658823737"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-871c658823737" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-871c658823737">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-871c658823737' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-871c658823737' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Yasmin Awad

طبيبة أسنان وصانعة محتوى

Share
Published by
Yasmin Awad

Recent Posts

عودة الماوا: هل يعيد “سيد الخواتم” طائر نيوزيلندا العملاق إلى الحياة؟

في خطوة علمية جريئة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية والبيئية، تتجه الأنظار نحو مشروع…

يومين ago

سر التباين العظيم: 1.2% من الاختلافات الجينية فقط تفصلنا عن الشمبانزي.. فكيف صنعنا الحضارة؟

هل تساءلت يومًا كيف نختلف نحن البشر عن أقرب أقربائنا من الرئيسيات، الشمبانزي، على الرغم…

3 أيام ago

الخطر الصامت يتسلل إلى أعماق الحياة: الميكروبلاستيك يهدد الخصوبة البشرية!

في ظل تسارع وتيرة التلوث البيئي، تبرز أزمة البلاستيك (Plastics) كواحدة من أخطر التحديات التي…

3 أيام ago

عندما يتوحش الذكاء الاصطناعي: فضيحة “العضو الذكري العملاق” تفضح أزمة النشر العلمي العالمي

عاصفة في سماء المعرفة.. هل تتهاوى أسس البحث العلمي؟في عالمنا الحديث، تتسارع وتيرة إنتاج المعرفة…

3 أيام ago

ثورة الإنجاب: حلم الإنجاب يتحقق من خلايا الجسد!

تطورات علمية مذهلة تقرب البشرية من إنتاج خلايا جنسية كاملة من خلايا جسدية عادية، فهل…

4 أيام ago

عندما يتوهج العلم على منصات الأزياء: فستان يضيء بالحياة!

في عالم تتسارع فيه وتيرة الابتكار وتتداخل فيه مجالات المعرفة، شهد أسبوع باريس للهوت كوتور…

5 أيام ago