هل انتهت العبودية في العصر الحديث؟

هذه المقالة هي الجزء 10 من 10 في سلسلة نبذة عن تاريخ العبودية من الأزمان السحيقة وحتى اليوم!

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>تخلص العالم من العبيد شيئًا فشيئًا، حتى أصبح العالم خالٍ من العبيد في العقد العشرين&period; لم تكن البداية مع دول العالم الجديد كما هو معتقد، فثقافة تحرير العبيد وجدت ما وجد العبيد&period; وكان لكل ثقافة طريقتها في تحرير العبيد، فمنهم من سمح للعبد بتحرير نفسه، ومنهم من شجعته القوانين أو التعاليم الدينية&period; كما تحرر بعض العبيد عن طريق ولادتهم لأحد الآباء الأحرار، برغم كون الآخر عبد&period; واستمرت ثقافة تحرير العبيد إلى أن أصبح العبيد شيئًا من التاريخ&period; ولكن هل حقًّا انتهت العبودية في العصر الحديث؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"h-أين-نجد-عبيد-القرن-الواحد-والعشرين">أين نجد عبيد القرن الواحد والعشرين؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بالرغم من التطور الذي شهده العالم مع مطلع القرن الواحد والعشرين، إلا أنّه وفقًا للإحصائيات التي ذكرتها منظمة العمل الدولي ومنظمة &&num;8220&semi;Walk free&&num;8221&semi; فإن العبودية لازالت تتسبب بأضرارٍ جسيمة لـ50 مليون شخص حول العالم، ربعهم من الأطفال&period; فتجد مثلًا العمل القسري في كوريا الشمالية، وبيوت الدعارة في أوروبا الشرقية&period; وكذلك تجنيد الأطفال لاستخدامهم في الحروب، في الدول المتضررة كالعراق وسوريا&period; &lbrack;2،1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وحسب منظمة العمل الدولي فإن دول جنوب آسيا هي الأعلى في نسب العبيد، حيث قدرت بحوالي 24 مليون شخص&period; وبالرغم من أنّ الدول الأكثر فقرًا هي الدول التي ينتشر فيها العبيد، إلا أن ذلك لا ينفي وجودهم في الدول الأكثر تقدّمًا&period; فهنالك عشرات الآلاف الذين يعملون في ظروف لا تختلف عن تلك التي يعمل بها العبيد، لتوفير الرفاهية والربح لأصحاب التجارات الكبيرة&period; &lbrack;3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ستجد العبيد حولك يعملون العمل الجبري في شتى مجالات الصناعة والتجارة في ظروف غير آمنة&period; كما هو حال العديد من العائلات الماكثة في جنوب آسيا&period; وتجد عشرات الآلاف من الهنديات اللاتي يعملن بالسخرة في قمائن الطوب مثلًا، نتيجة اقتراضهم بعض المال لمتطلبات الحياة، وعدم القدرة على سداده&period; &lbrack;2،1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وفي تايلاند يعمل العديد من الشبّان على قوارب صيد متهالكة، في أجواءٍ لا ترتقي إلى الآدمية بمقابل زهيد، أو حتى دون مقابل&period; وفقًا لوزارة الخارجية الأمريكية، فإن العبيد كذلك يتركزون في الصناعات التي تحتاج إلى غزارة في العمال، ولا تتطلب مهارات عالية&period; &lbrack;3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>&nbsp&semi;ونجد كذلك من يشتغلون بالسخرة في المنازل دون مقابل&period; وأولئك الذين يتم استغلالهم جنسيًّا في بيع الهوى، أو حتى بالزواج القسري&period; وعلى سبيل الذكر لا الحصر قد&nbsp&semi; قامت داعش باستعباد الفتيات والنساء الأيزيديات وإجبارهم على الزواج، وتحويلهم لبضاعة تشترى في الأسواق&period;&nbsp&semi; وقد أفادت الحكومة الكردستانية أن الجماعات الإرهابية أسرت حوالي &nbsp&semi;ستة آلاف من الأيزيدين، لايزال نصفهم أسيرًا بحلول عام 2017م&period; &lbrack;2&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">هل اختلف مفهوم العبيد سابقًا عن مفهوم العبيد اليوم؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>إن خلا عالمنا من العبيد بصورتهم التقليدية، فإن ذلك لا ينفي استمرار العبودية، بيد أن مفهوم العبيد قد تغير عن ذي قبل&period; فلم يعد كما كان في <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af&sol;">تجارتهم عبر المحيط الأطلسي<&sol;a>، وأصبح هنالك تعريف حديث للعبودية&period; فالعبودية اليوم هي&colon; عملية استغلال الأفراد من قبل الآخرين، لتحقيق مكاسب شخصية أو تجارية، ويصاحب ذلك الإكراه أو الإجبار أو حتى الخداع للقيام بذلك&period; &lbrack;1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>أصبحت العبودية في العصر الحديث تنقسم إلى عدة أقسام، فمثلًا عبيد الديون وهم أحد أحدث أشكال العبيد الذين يقعون في شباك أرباب العمل الجشعين&period; حيث يعرض صاحب العمل أن يدفع لذلك الفقير دينه أو يقرضه بعض المال الّلازم لمتطلبات الحياة كالزواج أو إجراءات الدفن وغيرها&period; بمقابل أن يعمل لديه مدة قد تستمر لعقود لسداد ذلك الدين، وقد يتطلب في بعض الأحيان عمل جيلٍ أو جيلين&period; &lbrack;4،3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>من جهة أخرى تجد عبيد الجنس، وهو مفهوم يختلف عن <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8&sol;">الجواري عند العرب<&sol;a> قديمًا اللاتي كنّ يعملن في ذلك بصورة مقبولة في ذلك الزمن&period; فعبيد الجنس هم أولئك الرجال أو النساء أو الفتيات الصغيرات اللائي يجبرن على العمل في الدعارة لغرض توفير متطلبات المعيشة&period; أو وعدهم بتأمين حياة آمنة بعد الهروب من دولهم القمعية أو الحروب التي دمرت بلادهم&period; &lbrack;3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وهنالك عبيد السخرة، يحدث ذلك للشعوب الفقيرة، فتقوم المصانع والمزارع باستغلال أولئك الفقراء في العمل لديها لتوفير الحد الأدنى من قوت يومهم&period; وتعد مصانع الشوكلاته والملابس الجاهزة مثالًا على ذلك، حيث تستغل الأطفال في أعمالٍ قاسية لتوفير الأيدي العاملة بأزهد الأثمان&period; &lbrack;3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ويعتبر الإتجار بالبشر أحد صور العبودية اليوم، حيث يتم استغلال الأشخاص لأغراض إجرامية كالسرقة، أو إكراههم على بيع أعضائهم&period; وتجد كذلك بعض العقوبات التي تقوم بها الأنظمة القمعية كتلك التي نجدها في كوريا الشمالية، والتي تجبر مرتكبي المخالفات بالعمل الجبري لمدى الحياة&period; &lbrack;5&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">كيف يمكننا التخلص من العبودية في العصر الحديث؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تنص المادة 4 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه &&num;8220&semi;لا يجوز استرقاق أحد أو استعباده، ويُحظر الرق والاتجار بالرقيق بجميع صورهما&&num;8221&semi;&period; &nbsp&semi;وعلى الرغم من ذلك فإن العبودية لازالت جذورها متأصلة في العديد من المناطق حول العالم، وتمس الفئات الأكثر فقرًا واستضعافًا في الأرض&period; وليتم اجتثاث جذور العبودية يجب أولًا النظر إلى أسباب العبودية في القرن الواحد والعشرين&period; وتلك الأسباب تشير إلى محاربة الفقر والغلاء، وحماية حقوق الأقليات ومنع سبل التمييز العنصري&period; &lbrack;4&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وقد قامت منظمة حقوق الإنسان بعمل حملة لتحرير عبيد العصر الحديث تحت عنوان <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;50forfreedom&period;org&sol;">&&num;8220&semi;خمسين للحرية&&num;8221&semi;<&sol;a>، والتي تطالب فيها الدول والأفراد بالإنضمام إليها لمكافحة العبودية&period; كما حددت منظمة حقوق الإنسان الثاني من ديسمبر، ليصبح اليوم الدولي للرق&period; حيث تتركز جهود المنظمة في ذلك اليوم من أجل البحث عن حلولٍ لأولئك المستضعفين تحت مسميات عدة مفادها العبودية&period; &lbrack;5&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">المصادر&colon;<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list" type&equals;"1">&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;antislavery&period;org&sol;slavery-today&sol;modern-slavery&sol;&quest;fbclid&equals;IwAR1Ucpjh-gaXCx146dh8PcV&lowbar;nrwLFduw47ARs8ZVPb3xxxv-wqqWNZDDCWo">Antislavery&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;cfr&period;org&sol;modern-slavery&sol;&num;&excl;&sol;section6&sol;item-38">CFR&period;org<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;cfr&period;org&sol;blog&sol;human-trafficking-and-slavery-21st-century&quest;fbclid&equals;IwAR3phMozSn3SppHnsEq&lowbar;73ia8aCNias7vVtEDQD7vlhKF5PiDxEKBQEvKps">CFR&period;org<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;ohchr&period;org&sol;ar&sol;special-procedures&sol;sr-slavery">OHCHR&period;com<&sol;a><&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;un&period;org&sol;ar&sol;observances&sol;slavery-abolition-day">Slavery abolition day<&sol;a><&sol;li>&NewLine;<&sol;ol>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;lh3&period;googleusercontent&period;com&sol;a-&sol;AOh14Gh4pjINcPHr8uIP0bveq392Hbj1uk&fjlig;h6UvoPo-&equals;s96-c" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Yasmin Awad"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;">Yasmin Awad<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>طبيبة أسنان وصانعة محتوى<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;86529a991bfb6' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-57623">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-86529a991bfb6' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-86529a991bfb6' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'57623' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-86529a991bfb6"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"57623" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-86529a991bfb6"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-86529a991bfb6" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-86529a991bfb6">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-86529a991bfb6' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-86529a991bfb6' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Yasmin Awad

طبيبة أسنان وصانعة محتوى

Share
Published by
Yasmin Awad

Recent Posts

هل “جي بي تي-5” كارثة؟: أم مجرد بداية صعبة لثورة الذكاء الاصطناعي التي تعثرت؟

بعد شهور من الترقب والحماس، أطلقت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) نموذجها اللغوي الأحدث "جي…

13 ساعة ago

“علم الجوع”: العلم وراء المجاعة ورحلة الجسد القاتلة من الجوع إلى الانهيار التام

في عالمٍ تتباين فيه الأقدار حدّ التناقض، حيث تُزيَّن موائد البعض بأشهى الأطعمة وتُلتقط صورها…

يومين ago

“الجينوم الاصطناعي”: هل يكتب العلماء دستور الحياة من جديد؟

"تصميم الحياة " ثورة في عالم البيولوجيا التخليقية في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن تحالف…

3 أيام ago

“قرد داروين”.. قفزة صينية نحو عصر جديد من الحوسبة تحاكي الدماغ البشري

لطالما كان حلم محاكاة العقل البشري، هذا الأعجوبة البيولوجية المعقدة، هدفًا أسمى للعلماء والمهندسين. فمنذ…

4 أيام ago

لاري ريتشاردسون.. قصة القط الذي فضح هشاشة التقييم العلمي وأخلاقيات النشر الأكاديمي!

في عالم البحث العلمي، حيث تُبنى المسيرة المهنية للعلماء على أساس الأصالة والدقة العلمية والاعتراف…

4 أيام ago

حقنة بمليوني دولار: لماذا يعجز العلم عن تحقيق المساواة في علاج الأمراض النادرة؟

حكاية حقنة الأمل واليأس لم تكن حكاية على، الطفل المصاب بضمور العضلات الشوكي، والذي تبرع…

5 أيام ago