عمارة

علم النفس البيئي: نبذة تاريخية عن علاقة العمران بالنفس

هذه المقالة هي الجزء 1 من 9 في سلسلة مقدمة في علم النفس البيئي

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>كيف يتفاعل البشر مع بيئتهم؟<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>هل حدث من قبل أن ذهبت إلى مكانٍ ما وتوقفت منبهرًا من منظره وما أوجده من مشاعر بداخلك؟ لماذا قد نشعر بالملل إذا مشينا بجانب بعض المباني ذات الواجهات المغلقة؟ ما الذي يجعل بعض الأماكن والساحات تنبض بالحياة وبعضها الآخر موحشًا؟ هل يمكننا تحليل شخصية شخص ما من غرفته ومقتنياته؟ وما هي أضرار الازدحام على الصحة وكيف نصمم الأحياء السكنية لتكون آمنة وأيسر للسير؟ هذه الأسئلة تقع ضمن مجال علم النفس البيئي «Environmental Psychology»ØŒ و هو علم يدرس تأثير البيئة إجمالًا على التجربة والسلوك والصالح البشري العام، بالإضافة إلى تأثير الأفراد &lpar;والمجتمعات&rpar; على البيئة&period; وتعدد مجالاته يجعله مجالًا مثيرًا للاهتمام والبحث إذ أنه يتعلق بالكثير من القضايا التي نعيشها بشكل يومي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">البدايات&colon; علم النفس &&num;8220&semi;المعماري&&num;8221&semi;<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ظهر علم النفس البيئي رسميًا كفرع من علوم النفس خلال فترة الستينات&period; إلا أن المصطلح ظهر لأول مرة في النصف الأول من القرن العشرين، حين درس «ÙˆÙŠÙ„ÙŠ هيلباخ» أثر عوامل بيئية مختلفة مثل اللون والشكل والشمس والقمر على أنشطة بشرية مختلفة، وقسّم البيئة إلى ثلاث نطاقات&colon; البيئة والمجتمع والعمران &lpar;أو الحضر&rpar;&period; اعتقد هيلباخ أن كلًّا من هذه النطاقات يؤثر على العقل البشري عبر وسيلتين&colon; الأثر المباشر للمعاني والرموز &lpar;التجارب المباشرة للبيئة&rpar;، والأثر غير المباشر عن طريق التأثيرات الفسيولوجية على الجسم والدماغ&period;<sup>&lbrack;1&rsqb;<&sol;sup><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في هذه الفترة كانت الأبحاث التي تستكشف العلاقة بين البيئة والنفس مبعثرة إلى حد كبير، ولم يكن معترفًا بها كمجال بحثيّ مستقل&period; بحلول أربعينات القرن العشرين بدأت الدراسة المنهجية للمكان والحيز كما ظهرت العديد من الدراسات حول إضاءة المنازل وأثرها على الصحة وسلوكيات الأطفال في البيئات الطبيعية وغيرها&period; وحيث كانت معظم تلك الدراسات تركز على الكيفية التي تؤثر بها البيئات الحضرية بالأخص على إحساس وسلوكيات الناس، فقد سُميت بـ«Ø¹Ù„Ù… النفس المعماري»ØŒ للتمييز بينها وبين دراسات علم النفس الأكثر تقليدية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading"><strong>بيئة حضرية فعّالة<&sol;strong><strong><&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في تلك الفترة كان التركيز الأكبر على البيئة المبنية أو الحضرية، مثل المعمار والتقنية، وآثارها على النفس&period; وكان هذا التركيز على البيئات المبنية مدفوعًا بشكل كبير بالمناخ السياسي والاجتماعي في تلك الفترة&period; حيث كانت <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ab&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a9&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">العمارة الحديثة<&sol;a> تحاول معالجة تحديات ما بعد الحرب العالمية -مثل توفير الإسكان المناسب للسكان&period; ولهذا نشأت أسئلة حول الكيفية المثلى لبناء المنازل والمكاتب والمستشفيات لتخدم مستعمليها بأكبر فاعلية ممكنة، وكيف يمكن للمؤثرات البيئية &lpar;كالحرارة، والرطوبة، والتكدس والازدحام&rpar; التأثير على الأداء البشري وبالتالي كيف يمكن التحكم بها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading"><strong>البحث الاجتماعي في المعمار<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بدأت تظهر ولو بشكل طفيف أيضًا دراسات اجتماعية ونفسية حول الأثر الاجتماعي للحيّز، ـ لعل أبرزها الدراسة الرائدة لعالم النفس «Ù„يون فيستنغر» التي أظهر فيها العلاقة بين المجاورة المكانية واحتمالية تكوين علاقات اجتماعية طويلة المدى، وهو ما أسماه بأثر المجاورة «Proximity Effect»&period; أي أن الناس يميلون لإقامة علاقات اجتماعية أكثر مع الذين هم أقرب لهم فيزيائيًا&period; درس «ÙØ³ØªÙ†ØºØ±» سكنًا طلابيًا بمعهد إم آي تي ولاحظ أن الطلاب الذين يعيشون في غرف بجانب درج المبنى كانت لديهم علاقات اجتماعية أكثر مع باقي السكان حيث يحتكون بهم بشكل أكثر تواترًا، كما أنه كلما كانت غرفتان أقرب لبعضهما زادت فرصة ساكنيهما لتكوين صداقة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بناءً على أبحاثه حول سيكولوجية الجماعات والانتماء، كان فيستنغر يطالب المعماريين أيضًا بأخذ الاحتياجات الاجتماعية للسكان ورغبتهم في الانتماء قيد الحسبان أثناء تصميم المناطق السكنية&period;<sub><sup>&lbrack;2&rsqb;<&sol;sup><&sol;sub> توالت في الفترة التالية، وبالأخص منذ الستينات، الدراسات حول البعد الإنساني في التصميم والتخطيط العمراني، مثل دراسات «ÙƒÙŠÙÙ† لينش» عن &&num;8220&semi;صورة المدينة&&num;8221&semi; و«Ø±ÙˆØ¨Ø±Øª سومر» حول المساحات الشخصية ونظرية «Ø£ÙˆØ³ÙƒØ§Ø± نيومان» حول «Ø§Ù„مساحات الآمنة &&num;8211&semi; Defensible Space» لخلق أماكن أكثر أمنًا وسلامة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>علم النفس البيئي والاستدامة<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>الفترة التالية لنمو مجال علم النفس البيئي بدأت في الستينات، حين بدأ العالم بإدراك المشاكل والأخطار البيئية المحيطة&period; ومن هنا ظهرت الدراسات حول <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;81-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ae&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">مشكلة الاستدامة<&sol;a> ودراسة وتغيير السلوك البيئي لخلق بيئة مستدامة وصحية&period; شملت تلك الدراسات في بداياتها مشاكل مثل تلوث الهواء والتلوث الضوضائي، ومن ثم توسعت لتشمل مباحث كاستهلاك الطاقة ودراسة المخاطر المرتبطة بتقنيات الطاقة&period; في الثمانينات بدأت بالظهور أيضًا الدراسات حول جهود تحفيز الحفاظ على البيئة والتوعية المجتمعية بالسلوكيات الصديقة للبيئة&period; وتصاعد هذا التوجه منذ بدايات القرن الحادي والعشرين، حيث صار من الواضح أن الأزمات البيئية كالتغير المناخي والتلوث والتصحر تهدد الصحة والأمن الغذائي والمائي للعالم أجمع&period; وبالتالي فقد تم استدعاء مفهوم للاستدامة يشمل الصالح العام البيئي والمجتمعي والاقتصادي، ويرى بعض الباحثين أن علم النفس البيئي تطور بمرور الزمن إلى &&num;8220&semi;علم نفس الاستدامة&&num;8221&semi; على المستويات الثلاث&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading"><strong>كيف نصمم مدنًا أكثر جاذبية؟<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بجانب دراسة البيئة والاستدامة والطاقة التي توسعت مع اتساع الوعي بالازمة المناخية، بدأت أيضًا دراسة الكيفية التي يتفاعل بها البشر مع بيئاتهم الحضرية، وهو ما يسمى في بعض الأحيان بعلم النفس الحضري «Urban Psychology» والذي كان رائده هو المخطط الأمريكي «ÙˆÙ„يام و&period; وايت»ØŒ &nbsp&semi;الذي يلقب أحيانًا بأبو علم النفس الحضري&period;<sup>&lbrack;3&rsqb;<&sol;sup> كان «ÙˆØ§ÙŠØª» مهتمًا بمعرفة السبب الذي يجعل بعض الميادين والشوارع والحدائق مليئة بالناس وجاذبة للنشاط البشري، بينما تكون أخرى شديدة الوحشة ومنفرة للنشاط البشري&period; ولذلك قام بتصوير وملاحظة شوارع وميادين وحدائق نيويورك ليحاول تحليل العوامل التي تجعل الناس يتجمعون في مكانٍ ما&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كانت من أبرز نتائج وايت -والتي تبدو شديدة البداهة حد الضحك ربما- هي أن الناس يجلسون حيث يتوفر لهم مكان للجلوس&period; فلدهشة وايت نفسه كان العديد من الحدائق والميادين لا يوفر حتى مقاعد للجلوس والاستمتاع بالهواء والشمس&period; هذا إن لم يتم وضع موانع ضد جلوسهم حول بعض المباني؛ كما تفعل بعض الشركات والمؤسسات حين تحاول طرد المشردين والشحاذين -ومن أسماهم وايت &&num;8220&semi;غير المرغوب فيهم&&num;8221&semi; «Undesirables»- عن طريق تسوير مبانيها وجعل محيطها غير جذاب؛ وتكون النتيجة أن الناس يبتعدون عنه ويصبح موحشًا في حين أن أولئك غير المرغوب فيهم يحتلونه&period; لقد لخص وايت نتائج دراساته بقوله &&num;8220&semi;أنه من الصعب جدًا تصميم مكانٍ غير جذاب للناس&period; ما يستحق الدهشة هو كيف يتم ذلك باستمرار&&num;8221&semi;&period;<sup>&lbrack;4&rsqb;<&sol;sup><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>نطاق علم النفس البيئي حاليًا<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لعلنا الآن نتساءل عن حدود ونطاق علم النفس البيئي، هل هو لتصميم مبانٍ أكثر فاعلية وراحة، أم للبحث حول قضية الاستدامة ودعم مصادر الطاقة البديلة؟ هل يدرس البشر أم الحضر؟ &nbsp&semi;وما هي بالضبط البيئة التي يدرس النفس البشرية ضمنها؟ الحقيقة هي أن علم النفس البيئي مجال متعدد النطاقات «Multi-disciplinary»ØŒ ويتصف بمقاربته متعددة المجالات للقضايا محل البحث وتعدد مناهجه، فهو يتداخل بشكل صميميّ مع الهندسة المعمارية وعلوم البيئة والسياسات العامة، بالإضافة إلى التبعات المجتمعية لها كالآثار الصحية والنفسية&period; وبالمقابل يبحث أيضًا كيف يؤثر الناس في بيئاتهم&colon; كيف يجعلونها أكثر ذاتية، كيف يعبرون عن أنفسهم وانتماءاتهم، وكيف يدفعهم ذلك إلى الحفاظ على سلامة محيطهم وبيئتهم على سبيل المثال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>سنتحدث في مقالاتٍ تالية عن تطبيقات معاصرة لعلم النفس البيئي وأثرها في البيئة الحضرية والسلوك البشري، ولكن يكفينا في هذه الفقرة أن نبين أن العلاقة المتبادلة بين البشر وبيئتهم &lpar;حضرية كانت أو طبيعية&rpar; معقدة ومتداخلة للغاية&period; ولعل هذا سبب في أن علم النفس البيئي يتسم بالبحث بدافع العثور على أكثر الحلول فاعلية لمشاكل حاضرة بالفعل&period; إضافة إلى أن علم النفس البيئي يدرس هذه العلاقة على مستوياتٍ عدة، ابتداءً بمشاكل النفايات وإعادة التدوير على مستوى الأحياء مرورًا بالتخطيط السليم والصحي للأحياء السكنية ومناطق العمل على مستوى المدن والدول وانتهاءً بدراسة التقنيات الجديدة لمواجهة تغير المناخ على مستوى الكوكب كله&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ولذلك أيضًا، فإن هناك عدة مجالات تبحث هذه العلاقة وتتداخل مع بعضها البعض على عدة مستويات وفي عدة نطاقات&period; &nbsp&semi;فبجانب علم النفس البيئي، هناك على سبيل المثال أيضًا علم الاجتماع الحضري «Urban Sociology» وعلم البيئة الحضري «Urban Ecology» وعلم الظواهر أو الفينومينولوجيا المعمارية «Architectural Phenomenology»ØŒ وكلها لديها دوريات ومجلات متخصصة وبعضها يدرّس في أقسام جامعية مختصة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<hr class&equals;"wp-block-separator has-css-opacity"&sol;>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>المصادر&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list" type&equals;"1"><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;onlinelibrary&period;wiley&period;com&sol;doi&sol;book&sol;10&period;1002&sol;9781119241072" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Environmental Psychology &colon; an Introduction<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;researchgate&period;net&sol;profile&sol;Enric-Pol&sol;publication&sol;313101645&lowbar;Blueprints&lowbar;for&lowbar;a&lowbar;History&lowbar;of&lowbar;Environmental&lowbar;Psychology&lowbar;I&lowbar;From&lowbar;First&lowbar;Birth&lowbar;to&lowbar;American&lowbar;Transition&sol;links&sol;5a58f250aca2727d608155d8&sol;Blueprints-for-a-History-of-Environmental-Psychology-I-From-First-Birth-to-American-Transition&period;pdf" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Blueprints for a History of Environmental Psychology<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;spssi&period;onlinelibrary&period;wiley&period;com&sol;doi&sol;abs&sol;10&period;1111&sol;j&period;1540-4560&period;1951&period;tb02229&period;x" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Architecture and Group Membership&comma; Leon Festinger<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;pps&period;org&sol;article&sol;wwhyte" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Project for Public Spaces<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;udg&period;org&period;uk&sol;publications&sol;udlibrary&sol;social-life-small-urban-spaces" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Social Life of Small Urban Spaces<&sol;a><&sol;li><&sol;ol>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasarziyad&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"زياد حسنين"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasarziyad&sol;">زياد حسنين<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>كاتب ومعماري، مهتم بالدين والفكر والتاريخ وأشياء كثيرة أخرى&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;096fd47e8a2ac' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-37149">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-096fd47e8a2ac' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-096fd47e8a2ac' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'37149' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-096fd47e8a2ac"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"37149" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-096fd47e8a2ac"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-096fd47e8a2ac" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-096fd47e8a2ac">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-096fd47e8a2ac' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-096fd47e8a2ac' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
زياد حسنين

كاتب ومعماري، مهتم بالدين والفكر والتاريخ وأشياء كثيرة أخرى.

View Comments

Share
Published by
زياد حسنين

Recent Posts

“علم الجوع”: العلم وراء المجاعة ورحلة الجسد القاتلة من الجوع إلى الانهيار التام

في عالمٍ تتباين فيه الأقدار حدّ التناقض، حيث تُزيَّن موائد البعض بأشهى الأطعمة وتُلتقط صورها…

22 ساعة ago

“الجينوم الاصطناعي”: هل يكتب العلماء دستور الحياة من جديد؟

"تصميم الحياة " ثورة في عالم البيولوجيا التخليقية في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن تحالف…

يومين ago

“قرد داروين”.. قفزة صينية نحو عصر جديد من الحوسبة تحاكي الدماغ البشري

لطالما كان حلم محاكاة العقل البشري، هذا الأعجوبة البيولوجية المعقدة، هدفًا أسمى للعلماء والمهندسين. فمنذ…

3 أيام ago

لاري ريتشاردسون.. قصة القط الذي فضح هشاشة التقييم العلمي وأخلاقيات النشر الأكاديمي!

في عالم البحث العلمي، حيث تُبنى المسيرة المهنية للعلماء على أساس الأصالة والدقة العلمية والاعتراف…

4 أيام ago

حقنة بمليوني دولار: لماذا يعجز العلم عن تحقيق المساواة في علاج الأمراض النادرة؟

حكاية حقنة الأمل واليأس لم تكن حكاية على، الطفل المصاب بضمور العضلات الشوكي، والذي تبرع…

4 أيام ago

مكتبة الإسكندرية تستضيف “ملتقى أخلاقيات العلوم والثقافة في عالم متغير”

شهدت مكتبة الإسكندرية العريقة يوم الإثنين الموافق 4 أغسطس 2025، فعاليات "ملتقى أخلاقيات العلوم والثقافة…

7 أيام ago