عمارة

لم يدرس المعماريون التعلق المكاني وما أثر التعلق بالأماكن علينا؟

هذه المقالة هي الجزء 9 من 9 في سلسلة مقدمة في علم النفس البيئي

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>يتعلّق البشر بطبيعتهم بالأماكن&period; وفي إطار <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">علم النفس البيئي<&sol;a>، فإن «Ø§Ù„تعلق المكاني – Place Attachment»ØŒ هو الروابط الشعورية التي يشعر بها البشر تجاه الأماكن المختلفة&period; وتختلف الأماكن ومعانيها التي يتعلق بها البشر&period; فقد تكون بالغة الصغر كشجرة في حديقة اعتاد أحدهم أن يلعب حولها وهو طفل&period; أو حتى فكرة مجردة مثل مفهوم الوطن بالنسبة للاجئين أو المغتربين&period;<br><br>يهتم باحثو علم النفس البيئي بهذا التعلق، لأهميته تجاه جودة الحياة السكانية وصحتها&period; فالتعلق المكاني يتراوح بين المشاعر الإيجابية كالألفة والطمأنينة في حالة البيت، والمشاعر السلبية كالحزن أو الفقد في حال خسارة البيت&period; وقد تتسبب خسارة مكانٍ ما إلى إصابة المتعلّقين به بالجزع&period;<br><br>وقد ركزت نظريات التعلق المكاني على ما يكوّن ويحجّم من مشاعر التعلق المكاني، وكيف تتداخل مع مفاهيم كالانتماء والهوية المكانية&period; فمثلا، يدرس بعض الباحثين العلاقة بين شعور الناس بالانتماء إلى مكانٍ ما، ومدة بقائهم فيه&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">نظريات التعلق المكاني<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تحاول عدة نظريات تحديد مكونات التعلق المكاني&period; وإحدى هذه النظريات تحددها بثلاثية المكان-الشخص-العملية؛ أي أن المشاعر تجاه مكانٍ ما تتأثر بتجارب وتاريخ الأفراد والجماعات&period; وتعتمد على سمات المكان المحسوسة والرمزية، والسلوكيات التي حدثت فيه&period; في حين أن بعض النظريات الأخرى تضيف أبعادًا مختلفة، منها الروابط الأسرية والصداقات&period;<br><br>على أي حال، فإن مفهوم التعلق المكاني يشتمل على عدة مفاهيم أخرى تحته&period; مثل &&num;8220&semi;الشعور بالمكان&&num;8221&semi; أي تجربة المرء الشعورية في مكانٍ ما بناءً على رمزياته، و&&num;8221&semi;الهوية المكانية&&num;8221&semi; أي تضمين المكان في هوية الفرد أو الجماعة&period;<br><br>ويعتمد الباحثون حول مفهوم التعلّق المكاني أيضًا على مجالات فلسفية أخرى، مثل الفينومينولوجيا أو الظاهراتية&period; والفينومينولوجيا هي المجال الذي يحاول سبر أغوار التجربة البشرية، وفهم المعاني والرموز التي يتبنّاها البشر&period; ومن المعماريين المشهورين في هذا المجال، والذي له كتابات خاصة بمفهوم التعلق المكاني، المعماري الفنلندي &&num;8220&semi;يوهاني بالازما&&num;8221&semi;&period; ويرى يوهاني أن مفهوم البيت مرتبط ارتباطًا وثيقًا بمشاعر الألفة والطمأنينة والأمان التي نشعر بها ونحن أطفال&period; وتتكون تلك المشاعر بدورها من خلال شعورنا وإحساسنا بلحظات معينة، مثل لحظة وصولنا للبيت بعد يومٍ طويل&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">تنويعات التعلق المكاني<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يمكن للتعلق بالأماكن أيضًا أن يشتمل على مشاعر سلبية كما أسلفنا، وقد يحدث هذا لأسباب مختلفة&period; فربما يُدمّر مكان عزيز على الفرد، أو يتغير بشكل دائم&period; أو قد يكون مكان مهم ما مصدرًا لتجارب سعيدة ومريرة للفرد في الآن نفسه&period; وفي إحدى الدراسات على سكانِ قريةٍ تم تهجيرهم لبناء بحيرة صناعية، وجد الباحثون أن السكان لا زالوا يشعرون بالفقد بعد 40 عامًا من تهجيرهم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>التعلق المكاني منتجٌ اجتماعي بشكل كبير&period; فشعور المرء بالتعلق بحديقة أو ميدانٍ ما، قد يكون سببه فعاليات أو حوادث معينة مرتبطة بالثقافة الموجودة&period; كما أن مشاعره تجاه الأماكن المختلفة تعتمد على البنى الاجتماعية والثقافية التي يجدها فيه&period; فإذا تمكن فرد أو جماعة ما من تكوين شبكة علاقات قوية ومستقرة في مدينة جديدة، فغالبًا سيؤدي ذلك إلى إضفاء معانٍ حسنة على تلك المدينة&period; في حين أنه إذا تعرض للمضايقات أو العنصرية أو لم يتمكن من تكوين شبكة معارف، فغالبًا سيكوّن انطباعًا سلبيًا عنها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">اللامكانية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ومن تفرّعات دراسة التعلق المكاني أيضًا ما يسمى باللا-مكانية، أو غياب الانتماء المكاني «Placelessness»&period; ويحمل هذا المصطلح معنيين؛ فقد يعني افتقار الأماكن المختلفة لهوية خاصة بها&period; قد يجعل هذا الافتقار من أماكن متباعدة متشابهة في الشكل والطبيعة، مما قد يفقد سكانها بأي شعور بتميزها&period; وهذا ينطبق مثلًا على المناطق &&num;8220&semi;الحديثة&&num;8221&semi; من المدن، والتي لا يبدو فيها أي أثر للطابع المحلّي&period; إذ يمكن لبعض الأحياء السكنية أو التجارية أن توجد في دبي، أو إسطنبول، أو لندن دون أن يشعر ساكنوها بأي فرق&period; كما قد يحمل هذا المصطلح معنى فقدان الأفراد لمشاعر التعلق بالأماكن بسبب كثرة التنقل&period; أو بسبب تجارب سلبية مرّوا بها تجاه الأماكن التي عاشوا فيها&period; ويرتبط هذا المفهوم الأخير بإشكاليات مثل&colon; اندماج المهاجرين في بلدانهم الجديدة&period; أو شعور <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;nytimes&period;com&sol;2010&sol;03&sol;27&sol;us&sol;27iht-currents&period;html" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">أبناء المهاجرين أو الأبناء مزدوجي الجنسيات بعدم الانتماء<&sol;a> لبلدهم الأم، أو لبلدهم الذي هاجر أهلهم إليه&period; ولذلك، قد يفيد البحث في مثل هذه المجالات في تحديد سياسات الهجرة، والاندماج والعدالة الاجتماعية، ضمن عدة تطبيقات أخرى&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">تطبيقات نظرية التعلق المكاني<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في عالم متسارع الحركة والهجرة والتنقل، يصبح فهم تعقيدات تعلقنا بالأماكن المختلفة أكثر أهمية&period; وتشمل تطبيقات البحث حول التعلق المكانيّ دراسة التنقل والهجرة، والأزمات البيئية، والمشادّات بين الفئات المجتمعية المختلفة في بيئة واحدة، والتحديات التي تواجه التخطيط العمراني&period;<br><br>ففي مجال التنقل والحركة والعولمة، يساعدنا البحث حول مشاعر التعلق بالنتائج المترتبة عن كثرة التنقل أو التهجير&period; كما يمكّننا من تحليل الكيفية التي يتأقلم بها المهاجرون في بيئاتهم الجديدة&period; وكيف يمكن توفير بيئة آمنة وصحية لأقليات وأعراق مختلفة، لتتعايش فيما بينها وتشعر بالانتماء والتعلق بالأحياء التي يسكنونها&period; كل ذلك دون أن تفقد هوياتها أو تشعر بأنها في غيتو أو منفى&period;<br><br>كما يمكن للسياسيين ومسؤولي السياسات الوطنية أن يستفيدوا من نظريات التعلق المكاني، لفهم الاضطرابات التي تحدث عند وفود جماعةٍ ما إلى منطقة معينة&period; مثل وفود السكان السود إلى الأحياء البيضاء في جنوب إفريقيا&period; ففي مثل هذه الحالة، تلعب التغطية الإعلامية، والسرديات الوطنية دورًا في تأجيج أو تخفيف حدة الشعور بفقدان هوية الأماكن المختلفة&period;<br><br>أما في مجال التخطيط العمراني، فيتيح البحث في التعلق المكاني للسكان أدوات للتفاعل المجتمعي مع خطط التطوير والتخطيط&period; حيث يصبح للسكان رأيٌ في الخطط الحضرية يحفظ هوية الأماكن ورمزيتها&period; كما يمكن للإدارات الحضرية أن تستغل تلك الدراسات للحفاظ على منشآت أو أماكن معينة، كرموز ومعالم لها رمزيتها ومعانيها التي يتعلق الناس بها&period; كما يساعدنا البحث عن علاقة البشر ببيئتهم وتقييمهم لها على فهم ظواهر كشعور الناس بخطر الجرائم حتى لو انخفضت معدلاتها&period; شاركنا تجربتك في التعلق بالأماكن في التعليقات&period;<&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasarziyad&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"زياد حسنين"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasarziyad&sol;">زياد حسنين<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>كاتب ومعماري، مهتم بالدين والفكر والتاريخ وأشياء كثيرة أخرى&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;ea6f8bb9a5378' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-54544">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-ea6f8bb9a5378' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-ea6f8bb9a5378' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'54544' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-ea6f8bb9a5378"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"54544" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-ea6f8bb9a5378"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-ea6f8bb9a5378" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-ea6f8bb9a5378">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-ea6f8bb9a5378' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-ea6f8bb9a5378' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
زياد حسنين

كاتب ومعماري، مهتم بالدين والفكر والتاريخ وأشياء كثيرة أخرى.

Share
Published by
زياد حسنين

Recent Posts

هل “جي بي تي-5” كارثة؟: أم مجرد بداية صعبة لثورة الذكاء الاصطناعي التي تعثرت؟

بعد شهور من الترقب والحماس، أطلقت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) نموذجها اللغوي الأحدث "جي…

14 ساعة ago

“علم الجوع”: العلم وراء المجاعة ورحلة الجسد القاتلة من الجوع إلى الانهيار التام

في عالمٍ تتباين فيه الأقدار حدّ التناقض، حيث تُزيَّن موائد البعض بأشهى الأطعمة وتُلتقط صورها…

يومين ago

“الجينوم الاصطناعي”: هل يكتب العلماء دستور الحياة من جديد؟

"تصميم الحياة " ثورة في عالم البيولوجيا التخليقية في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن تحالف…

3 أيام ago

“قرد داروين”.. قفزة صينية نحو عصر جديد من الحوسبة تحاكي الدماغ البشري

لطالما كان حلم محاكاة العقل البشري، هذا الأعجوبة البيولوجية المعقدة، هدفًا أسمى للعلماء والمهندسين. فمنذ…

4 أيام ago

لاري ريتشاردسون.. قصة القط الذي فضح هشاشة التقييم العلمي وأخلاقيات النشر الأكاديمي!

في عالم البحث العلمي، حيث تُبنى المسيرة المهنية للعلماء على أساس الأصالة والدقة العلمية والاعتراف…

4 أيام ago

حقنة بمليوني دولار: لماذا يعجز العلم عن تحقيق المساواة في علاج الأمراض النادرة؟

حكاية حقنة الأمل واليأس لم تكن حكاية على، الطفل المصاب بضمور العضلات الشوكي، والذي تبرع…

5 أيام ago