لغات

تعلم اللغة واكتسابها: عمليتان مختلفتان في الظروف والمراحل

هذه المقالة هي الجزء 1 من 7 في سلسلة مقدمة في نظريات اكتساب اللغة

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<h1 class&equals;"wp-block-heading">تعلم اللغة واكتسابها&colon; عمليتان مختلفتان في الظروف والمراحل<&sol;h1>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">بين عمليتي تعلم اللغة واكتسابها، يكمن فرق في الآلية التي تتم فيها العملية والظروف التي تجري ضمنها&period; إذ لا يتوقف الاختلاف بين هاتين العمليتين على رقم اللغة موضوع التعلم؛ فيما إذا كانت اللغة الأولى &lpar;اللغة الأم&rpar; أو لغة أخرى غيرها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">الفرق بين تعلم اللغة واكتسابها<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">يمكن تعريف اكتساب اللغة على أنه التطور التدريجي للمقدرة اللغوية لدى المتحدث&period; ويكون هذا التطور نتيجةً طبيعيةً لعمليات التواصل مع المحيط الناطق بهذه اللغة&period; فتلقي اللغة في هذه الحالة هو أمر عفوي وتلقائي، لأنها لغة المجتمع الذي يعيش فيه الشخص&period; لذا يكون إتقانها أمراً مفروضاً من مواقف الحياة اليومية أكثر من كونه خياراً &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">بالمقابل، يُعرف التعلم على أنه عملية تتسم بالوعي والإدراك&period; أي أنها مقصودة ومخططٌ لها من قِبَل المتعلم&period; فهو يعمل على تجميع المعلومات المتعلقة باللغة الهدف&period; كما يدرس سماتها وقواعدها ومفرداتها باختياره&period; وغالباً ما يتم هذا في سياق تدريسي كصفّ أو مدرسة &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">ترتيب اللغات التي يمكن اكتسابها &sol; تعلمها<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">بالنسبة للغة الأم، يكون إتقانها لدى الأطفال ناتجاً عن عملية اكتسابٍ لا تعلم&period; فالطفل يتعرض للّغة مما يسمعه من الأشخاص من حوله&period; ويؤدي هذا إلى التقاطها وتطورها لديه&period; حتى عندما نتكلم عن الأطفال ثنائيي اللغة، يكون إتقانهم للغة الثانية أيضاً بعملية اكتساب&period; فهؤلاء هم الأطفال الذين يعيشون في بيئة تتحدث لغتين&period; قد تتمثل هذه البيئة بالوالدين أو مقدمي الرعاية أو المجتمع المحيط&period; وعادة ما يكتسب الطفل اللغتين بالتزامن مع بعضهما &lbrack;2&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">أما عند الانتقال إلى لغة غير اللغة الأم، يجب التمييز بين مصطلحين&period; فاللغة الأخرى هي إما أن تكون &&num;8220&semi;لغة ثانية&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;لغة أجنبية&&num;8221&semi;، ولكل من هذين المصطلحين دلالةٌ مختلفة&period; بالنسبة للغة الثانية، فهي اللغة التي يتعلمها غير الناطق بها عندما يكون في مجتمعٍ أو محيطٍ يتحدثها&period; على سبيل المثال، عندما يسافر شخص عربي إلى فرنسا ويباشر تعلم اللغة الفرنسية، فهي لغة ثانية بالنسبة للمتعلم&period; فهو في تلك الحالة يعيش في مجتمع يتحدث اللغة الهدف&period; وحتى وإن درسها في مؤسسة تعليمية، فهو يعيش في بيئة تنطق بها وتتخذها لغة أصلية&period; أما إذا التحق المتعلم نفسه في أحد معاهد تعلم اللغة الفرنسية في بلده العربي، تكون عندها الفرنسيةُ لغةً أجنبيةً، لأنه يتعلمها ضمن مجتمع غير ناطقٍ بها &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">اكتساب &lpar;وليس تعلم&excl;&rpar; اللغة الأم<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">تنطوي أول سنتين من نمو الطفل على الكثير من عمليات التفاعل مع أشخاصٍ يستخدمون اللغة&period; وهذا ما يساهم في تطويرها لديه&period; إذ إن الأطفال الذين لا يسمعون اللغة – إما لأسباب صحية أو لغير ذلك من الظروف التي قد يتعرضون لها – لن يكونوا قادرين على الكلام&period; وهذا يدل على أن اللغة التي يتعلمها الطفل هي مكتسبةٌ وليست أصلية أو موروثة&period; كما أنها تتأثر بالبيئة المحيطة وبكيفية استخدام اللغة فيها &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">المدخلات التي تساعد على اكتساب اللغة الأم<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">من الأمور التي تساعد الطفل على اكتساب اللغة وجود &&num;8220&semi;المدخلات&&num;8221&semi; اللغوية التي تنتج عن البالغين أو حتى الأطفال الأكبر سناً ممن يختلط معهم&period; وتمر هذه العملية بمراحل متعددة&period; فالطفل لا يبدأ باستخدام كلماتٍ كاملةٍ أو جملٍ صحيحةٍ مباشرةً&period; بل يأخذ وقتاً حتى يصل إلى مرحلة الإتقان اللغوي، خاصة وأن الكبار من حوله لا يستخدمون معه اللغة الصحيحة تماماً&period; بل يميل مقدمو الرعاية، إما الوالدان أو غيرهم من الكبار، إلى استخدام لغةٍ بسيطةٍ وعباراتٍ غير معقدة عند التواصل مع الأطفال الصغار &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">تمر عملية اكتساب اللغة الأم لدى الأطفال بمراحل متعاقبة&period; وعند تقسيم هذه المراحل، من الجدير الانتباه إلى أن الأعمار التي تحدد هذه المراحل هي تقديرية&period; صحيح أن اللغويين يؤكدون على توخي الدقة في هذه التفاصيل&period; لكنهم يشيرون إلى أنه في مجال لغة الأطفال، يوجد احتمال تباين كبير بين مختلف الأطفال فيما يتعلق بالعمر الذي يبدؤون فيه بإصدار اللغة، ومراحل تطورها لديهم &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">مراحل اكتساب اللغة الأم لدى الأطفال<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">في المرحلة الأولى، تكون المخرجات اللغوية من الطفل عبارةً عن أصواتٍ مثل &&num;8220&semi;با با با&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;غو غو غو&&num;8221&semi;&period; تتزامن هذه المرحلة مع الأشهر الأولى من حياة الطفل، ومع تقدمه بالعمر، تتداخل مختلف الأصوات مع بعضها&period; كما يبدأ الطفل بمحاولة تقليد الكبار بالنبرة&period; بدورهم، يقوم مقدمو الرعاية والبالغون المحيطون بالطفل بالتفاعل مع هذه الأصوات كأنها تواصل متكامل&period; وبالنتيجة، تتطور قدرة الطفل على التفاعل الاجتماعي باستخدام الأصوات &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">أما المرحلة الثانية لاكتساب اللغة، فتأتي بين عمر السنة وسنة ونصف&period; وتتسم لغة الطفل عندها باحتوائها على العديد من الكلمات ذات المقطع الصوتي الواحد، والتي يسهل تمييزها&period; وتشير معظم تلك الكلمات إلى أشياء من الحياة اليومية، كبعض أنواع الأطعمة مثل &&num;8220&semi;كعك&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;شاي&&num;8221&semi;&period; كما يمكن أن تضم أسماء أدواتٍ يستخدمها الطفل مثل &&num;8220&semi;ملعقة&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;كوب&&num;8221&semi;&period; لكن من الصعب أن تكون هذه الكلمات صحيحةً دائماً&period; بمعنىً آخر، قد يصدر الطفل لفظاً مؤلفاً من صوت واحد ويشير بالمقابل إلى شيءٍ ما، لكن ربما يكون هذا اللفظ بعيداً عن الكلمة الحقيقية في اللغة &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">بعد بلوغه سنة ونصف السنة تقريباً، ينتقل الطفل إلى مرحلة أكثر تقدماً في التعبير&period; ويستخدم ألفاظاً أو كلماتٍ مؤلفة من مقطعين صوتيين&period; وعند الوصول إلى عمر السنتين، يصبح باستطاعته أن ينطق بتراكيب مؤلفة من كلمتين&period; ومع أن تلك التراكيب لا تكون دائماً صحيحة لغوياً، يستطيع الأهل أو مقدمو الرعاية أن يفهموا ما يقصده الطفل بناء على السياق &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">وبالانتقال إلى المرحلة بين سنتين وسنتين ونصف، تتطور اللغة لدى الطفل وتأخذ شكل عدد كبير من الألفاظ التي يمكن تصنيفها على أنها كلمات معقدة&period; وتكمن أهمية هذه الألفاظ بتنوع صيغ الكلمات المستخدمة، فضلاً عن كثرة عددها&period; وبعد هذه المرحلة تتوسع مجموعة المفردات لدى الطفل بسرعة&period; وعند سن الثالثة، يصبح مخزون هذه المفردات عدة مئاتٍ، مع تحسن ملحوظ في اللفظ&period; حيث يأخذ لفظه شكلاً أقرب إلى لفظ البالغين منه إلى لغة الأطفال &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">تعلم اللغة الثانية <&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">ذكرنا أعلاه الفرق بين تعلم اللغة واكتسابها&period; كما وضحنا كيف يختلف مصطلحا اللغة الثانية واللغة الأجنبية&period; ولكن لأن هذه اللغة الجديدة هي لغة أخرى غير اللغة الأم أو الأولى، يستخدم عادة مصطلح &&num;8220&semi;اللغة الثانية&&num;8221&semi; للدلالة عليها في كلتا الحالتين&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-justify">بعد أن يتعلم الشخص لغته الأم وتتعزز لديه، يكون تعلم اللغة الثانية عمليةً واعيةً وضمن نطاق منتظم&period; كما يمكن أن تتم في أي عمر يختاره المتعلم؛ ليس بالضرورة منذ الطفولة&period; وتوجد العديد من الطرق لتعلم اللغة الثانية، منها ما هو نظري ومنها ما هو تفاعلي&period; لكن يميل البعض إلى تطبيق أساليب تفاعلية تجعل من التعلم أقرب للاكتساب الطبيعي&period; أي أن بعض منهجيات التدريس تركّز على تطبيق أنشطة تتضمن التواصل والتعرض للغة بطريقة تشبه اكتساب اللغة الأم&period; فقد أثبتت عملية الاكتساب فعاليتها أكثر من الطرق التقليدية التي تقوم على التلقين والحفظ &lbrack;3&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>اقرأ أيضاً&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;A7-&percnt;D8&percnt;A3&percnt;D9&percnt;87&percnt;D9&percnt;85&percnt;D9&percnt;8A&percnt;D8&percnt;A9-&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;B9&percnt;D9&percnt;84&percnt;D9&percnt;85-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;A3&percnt;D8&percnt;B7&percnt;D9&percnt;81&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;BA&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;9F&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">ما أهمية تعلم الأطفال اللغات؟<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">المصادر<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list"><li>George Yule&comma; The Study of Language&comma; 4<sup>th<&sol;sup> edition&period; Cambridge UP&period;<&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;eslbase&period;com&sol;teaching&sol;language-acquisition-vs-language-learning" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">ESLbase<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;readingrockets&period;org&sol;article&sol;second-language-acquisition" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Reading Rockets<&sol;a><&sol;li><&sol;ol>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;watfa-alassafeen&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Watfa Alassafeen"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;watfa-alassafeen&sol;">Watfa Alassafeen<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>مترجمة من سوريا&period; أحب القراءة والكتابة&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;86a294485b8c7' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-46352">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-86a294485b8c7' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-86a294485b8c7' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'46352' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-86a294485b8c7"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"46352" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-86a294485b8c7"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-86a294485b8c7" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-86a294485b8c7">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-86a294485b8c7' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-86a294485b8c7' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Watfa Alassafeen

مترجمة من سوريا. أحب القراءة والكتابة.

View Comments

Share
Published by
Watfa Alassafeen

Recent Posts

عودة الماوا: هل يعيد “سيد الخواتم” طائر نيوزيلندا العملاق إلى الحياة؟

في خطوة علمية جريئة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية والبيئية، تتجه الأنظار نحو مشروع…

يومين ago

سر التباين العظيم: 1.2% من الاختلافات الجينية فقط تفصلنا عن الشمبانزي.. فكيف صنعنا الحضارة؟

هل تساءلت يومًا كيف نختلف نحن البشر عن أقرب أقربائنا من الرئيسيات، الشمبانزي، على الرغم…

3 أيام ago

الخطر الصامت يتسلل إلى أعماق الحياة: الميكروبلاستيك يهدد الخصوبة البشرية!

في ظل تسارع وتيرة التلوث البيئي، تبرز أزمة البلاستيك (Plastics) كواحدة من أخطر التحديات التي…

3 أيام ago

عندما يتوحش الذكاء الاصطناعي: فضيحة “العضو الذكري العملاق” تفضح أزمة النشر العلمي العالمي

عاصفة في سماء المعرفة.. هل تتهاوى أسس البحث العلمي؟في عالمنا الحديث، تتسارع وتيرة إنتاج المعرفة…

3 أيام ago

ثورة الإنجاب: حلم الإنجاب يتحقق من خلايا الجسد!

تطورات علمية مذهلة تقرب البشرية من إنتاج خلايا جنسية كاملة من خلايا جسدية عادية، فهل…

4 أيام ago

عندما يتوهج العلم على منصات الأزياء: فستان يضيء بالحياة!

في عالم تتسارع فيه وتيرة الابتكار وتتداخل فيه مجالات المعرفة، شهد أسبوع باريس للهوت كوتور…

5 أيام ago