فكر

ملخص رواية “يوتوبيا” للكاتب المصري أحمد خالد توفيق

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>ملخص رواية &&num;8220&semi;يوتوبيا&&num;8221&semi; للكاتب أحمد خالد توفيق<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تعتبر &&num;8220&semi;يوتوبيا&&num;8221&semi; واحدة من أشهر روايات الدكتور أحمد خالد توفيق صدرت عام 2008 وتُرجمت إلى عدة لغات، تدور أحداث الرواية في المستقبل الذي تخيله الكاتب بعد تحليله للظروف الاقتصادية والسياسية التي تمر بها مصر، فتزداد الأمور سوءًا وتتسع الفروق بين طبقات المجتمع المصري حتى تتلاشى الطبقة الوسطى تمامًا وتختفي الأنظمة الحاكمة، وينقسم المجتمع إلى طبقتين إحداهما تضم الأثرياء وأصحاب النفوذ الذين رأوا أن لا حياة لهم ما لم ينعزلوا في مدينة لها أسوار عالية أسموها &&num;8220&semi;يوتوبيا&&num;8221&semi; ، والأخرى من الفقراء المقهورين المحظور عليهم دخول يوتوبيا الأغنياء&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-pullquote"><blockquote><p>&&num;8220&semi;في &lpar;يوتوبيا&rpar; حيث يتوارى الموت خلف الأسلاك الشائكة، فلا يصير إلا لعبة يحلم بها المراهقون&period;&&num;8221&semi; أحمد خالد توفيق، رواية يوتوبيا <&sol;p><&sol;blockquote><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">نشأة يوتوبيا<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في أوائل القرن الحادي والعشرين أصبح أكثر من 35 مليون مصري تحت خط الفقر وارتفعت نسبة البطالة بصورة مرعبة وزادت معدلات الجريمة والعنف، وزادت الفروق الطبقية حتى تلاشت الطبقة الوسطى تمامًا، وأي مجتمع بلا طبقة وسطى هو مجتمع مؤهل للانفجار فتحول المجتمع المصري إلى قطبين وشعبين، طبقة ثرية أدركت أنه لا حياة لها ما لم تنعزل بالكامل وطبقة فقيرة محظور عليها دخول يوتوبيا الأغنياء&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>عزل الأثرياء أنفسهم في مدينة ذات أسوار عالية وأبواب محصنة وحراسة دائمة من جنود المارينز المتقاعدين، تختلف الحياة داخل يوتوبيا كثيرًا عن خارجها، كل جزء فيها مخطط له بدقة وعناية حتى أماكن العبادة المساجد والكنائس والمعابد اليهودية التي لم يعد يستخدمها إلا الكبار أما جيل الشباب فلا يعترف بهذه الأمور، وهناك مناطق القصور التي يمتلكها كبار الشخصيات في يوتوبيا ومن ضمنها قصر مراد بك ملك الدواء، ثم المطار الداخلي الذي يعد فرصتهم الذهبية للهرب إذا حدث هجوم غير متوقع من طبقة الفقراء خارج الأسوار أو كما يسمونهم &&num;8221&semi; الأغيار&&num;8221&semi;، كانت الحياة مرفهة في يوتوبيا لدرجة تبعث على الملل كل ما تطلبه تجده لا يوجد شيء ناقص ولا شيء ممنوع فلجأ الشباب لتعاطي العقاقير المخدرة طوال الوقت لتبديد هذا الملل وأحيانًا كانوا يتصرفون تصرفات غريبة مثل جلسات تحضير الأرواح أو الذهاب في رحلات الصيد&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>رحلات الصيد في يوتوبيا كانت مختلفة، لم يكن هؤلاء الشباب يصطادون السمك مثلًا ولكن كانت فريستهم الأغيار&excl;، فيخرج الواحد منهم من أسوار المدينة قاصدًا مكان معيشتهم ثم يقوم باصطياد واحد منهم ويرجع به إلى يوتوبيا بالطائرة ليسلي وقته ثم يقتله ويأخذ منه تذكارًا والذي يكون عبارة عن جزء منه يده أو قدمه ويقوم بتحنيطها والاحتفاظ بها، فعندما تخترق آخر حدود التعقل يمتدد التعقل ليضم لنفسه حدودًا أخرى يسيطر عليها بالرتابة والمال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">رحلة صيد<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وكذلك كانت حياة ابن مراد بك ملك الدواء منتهى الرتابة والملل وسأم الترف، ولكن الفرق بينه وبين أقرانه أنه كان محبًا للقراءة يقرأ كل ما يقع تحت يده لذلك كان هو المثقف بينهم، وبسبب تلك الحياة المضجرة قرر ابن مراد بك الذهاب في رحلة للصيد هو وصديقته جيرمنال، وبدا له صيد البشر ليس غريبًا فقد قرأ عنه من قبل في الكتب، مثل صيد قبائل البوشمن الذي كان يعد نشاطًا رياضيًا مسموحًا به في القرن الماضي، وفي عام 1870 انقرض آخر البوشمن بسبب كثرة الصيد&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>عزم على الأمر وقرر الذهاب وفي الحادية عشرة مساءًا كان هو وجيرمنال عند مكان وصول السيارات التي تنقل العمال من الأغيار الذين يعملون في يوتوبيا إلى مناطقهم العشوائية، وكان يحمل شطيرة في يده استدرج بها أحدهم بعيدًا ثم قامت جيرمنال بضربه على رأسه وأخذ هو ثيابه وكذلك فعلت جيرمنال مع إحدى النساء، ركبا في السيارة وانطلقت في طريقها حتى توقفت ونزل منها هو وصديقته&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كان المكان عبارة عن خليط من الروائح العجيبة والأصوات والمشاهد الغير مألوفة بالنسبة له، وعربات تحمل أنواع مختلفة من السلع مأكولات وعطور وفاكهة وكلها كريهة ورخيصة الثمن، وبائعي الأعشاب والوصفات الطبية الغير معروفة فلم يعد لديهم عناية طبية لأن مراد بك يحتكر كل الدواء في السوق ويجعل أسعاره خيالية بالنسبة لهم فأصبح الحصول على الدواء ترف من حق الأغنياء فقط، كما رأى قفص خشبي عليه أكوام من جلود الدجاج والأرجل والرؤوس والأجنحة يشتريها الناس لأنها الطريقة الوحيدة لتناول الدجاج بالنسبة لهم، وعربات أخرى تحمل أكوام من الثياب المتسخة المستعملة ومع ذلك ينكب عليها الشارين، خرج هو وصديقته من منطقة السوق ودخلا منطقة أخرى تعج بالعشش الصفيح أو المصنوعة من أعواد البامبو وتقف على بابها نساء بشعات المنظر متسخات الثياب مهنتهم ممارسة البغاء للحصول على المال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>فخطرت بباله فكرة الحصول على إحداهن كتذكار لأنه أسهل وآمن أكثر من الحصول على رجل، ولكن اختياره كان خاطئًا فقد وقع اختياره على سمية التي كان عمها السرجاني بلطجي المنطقة والذي يراقبها باستمرار، وعندما اختلى بها ابن مراد بك وضربها على عنقها فهوت على الأرض فاقدة الوعي واقتربت جيرمنال لينفذا المهمة فوجدا نفسيهما محاصرين بعشرات الرجال من رجال السرجاني وصاح أحدهم &&num;8221&semi; إنهما ليسا منا&excl;&period;&period; هذان من يوتوبيا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كاد رجال السرجاني أن يفتكوا بهما لولا ظهور جابر في الوقت المناسب ذلك الشاب الذي يبلغ من العمر 30 عامًا ويحب القراءة ويكره العنف ويعيش بين الأغيار، فاستطاع احتواء الموقف وإقناع السرجاني ورجاله بأنهما من الأغيار بعد أن أعطاهم الفلوجستين الذي كان يحمله ابن مراد بك والفلوجستين هو العقار المخدر الأقوى في ذلك الوقت وكأي شيء موجود في ذلك الوقت احتكرته يوتوبيا لنفسها، انشغل الرجال بالفلوجستين وأخذهما جابر وانطلق إلى عشته التي يعيش فيها مع أخته الوحيدة صفية، كوخ غريب من قطع الخشب وأجزاء مفككة من هيكل سيارة وصحف وكومة كبيرة من الكتب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">عالم الأغيار<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>استطاع جابر إيواءهما لعدة أيام، أراهما خلالها تفاصيل المكان الذي يعيش فيه وقبل خروجهم من العشة كان جابر قد لطخ وجوههم بالشحم والبسهم ثياب رثة حتى يكونوا مثلهم، أراهما كم البؤس والقذارة التي تحيط بهم وافتقادهم لأدنى حقوقهم كبشر، فقد وصل بهم الأمر لمطاردة الكلاب والقطط في الشوارع لأكلها وأكل الدجاج النافق من المزارع في يوتوبيا، حتى شبكة الصرف الصحي لم تعد موجودة وأصبح المكان كله عبارة عن دورة مياة عمومية، ولكنه لم يحك لهما عن مترو الأنفاق الذي أغلقته الحكومة منذ زمن ولكنه يستطيع الدخول إليه خلسة هو وأصدقاؤه واعتبره عالمه الخاص، حكى لهما عن صديقه عزوز الذي ظفر به ثلاثة من يوتوبيا وقتلوه عندما لم يقدروا على اختطافه وقطعوا يده ثم أتت طائرات المارينز وحلقت فوق الخرائب وأخذتهم بعد اشتباكات مع الأهالي وإطلاق النار عليهم ورحلت الطائرة مخلفة وراءها الجثث وعاصفة من الحقد الأعمى&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بعد مرور عدة أيام على وجودهم عند جابر شاع خبرهم بين الناس وأصبح وجودهم خطرًا عليهم وعلى جابر أيضًا، فقرر جابر أن عليهما العودة إلى يوتوبيا، أعد جابر كل شيء وأخبرهما أن يستعدا للرحيل وأنه سيغيب ساعتين فقط ثم يعود لأخذهما، وفي أثناء غيابه انقض ابن مراد بك على صفية وقام باغتصابها بالرغم من مقاومتها العنيفة ومعرفته التامة بأنها مصابة بالدرن، ولكنه كان يحمل بداخله مشاعر الاحتقار والازدراء للأغيار لم تتغير حتى بعد مساعدة جابر له هو وصديقته، صعب أن تنتزع مشاعر يوتوبيا من أنفس ساكنيها، ولم يكتف بذلك بل هددها أنها لو تكلمت سوف يقتل أخاها فآثرت هي الصمت&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>عاد جابر ليأخذهما وشعر بأن أخته شاحبة وغريبة ولكنها لم تتكلم وهو لم يسأل، وانطلق هو وابن مراد بك وصديقته إلى مكان يوجد به سيارات تحمل العمال إلى يوتوبيا، ولكن ابن مراد بك راودته الكثير من الأسئلة ومشاعر الشك فكيف سيدخلون إلى يوتوبيا بدون تصريحات وهو لا يستطيع الاتصال بوالده ليأخذهما بالطائرة فقد سُرق هاتفه، ولكن جابر أنزلهم في منتصف الطريق وشقوا طريقهم في الصحراء حتى وصلوا إلى تلة وقف خلفها رجلان دفع لهما جابر مبلغ زهيد وأقنعهما أن هذين الإثنين من الأغيار ويريدان أن يجربا حظهما في السرقة داخل المدينة، فقام الرجلان بالحفر حتى ظهر باب من الحديد يقود إلى نفق من الأنفاق التي بناها الأغيار ليستطيعوا الوصول إلى يوتوبيا، نزل ابن مراد بك وصديقته وجابر إلى النفق وأوصلهما جابر إلى الطرف الآخر من النفق وودعهما وقبل صعودهما ورحيله باغته ابن مراد بك بحجر على رأسه فسقط على الأرض وقام بقتله وقطع يده وأخذها كتذكار&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">اندلاع الثورة<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>عاد هو وصديقته إلى البيت ووسط احتفالات من أصدقائهما بعودتهما أظهر التذكار وأخذ يتفاخر به أمامهم، وبعد فترة انتشر خبر تعطل الطائرات والسيارات في المدينة بأكملها، فقد هاجم الأغيار قافلة هائلة تحمل البايرول &lpar;مادة كيميائية بديلة للبترول فلم يعد البترول مستخدمًا&rpar; ليوتوبيا عبر الصحراء وقاموا بإفراغ الخزانات وملؤها بمياه الصرف الصحي، فأدى ذلك لتعطيل وسائل المواصلات في يوتوبيا وأصبح كل من فيها محاصرين&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ثم وصلت الأخبار أن الأغيار يتقدمون عبر الصحراء في تجمعات منتظمة وفي حالة شديدة من الغضب بسبب ما حدث لجابر واخته واقتربوا من بوابات يوتوبيا، وكان المارينز يحرسون البوابات بأسلحتهم الثقيلة مستعدين لإطلاق النار، فهرع ابن مراد بك إلى السور ورأى الحشد الكبير من الأغيار رأى الجميع السرجاني وسمية وصفية وباقي الأهالي فانتزع البندقية الآلية من يد جندي المارينز بجواره وصوبها نحوهم وبدأ في إطلاق النار&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>للمزيد من <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;category&sol;فكر&sol;ملخصات-كتب&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">ملخصات الكتب<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ملخص كتاب <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;ملخص-كتاب-شربة-الحاج-داود-للكاتب-أحمد-خ&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">شربة الحاج داود لأحمد خالد توفيق<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;aya-gamal&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;01&sol;IMG&lowbar;20211110&lowbar;092016&lowbar;803&lowbar;uwp&lowbar;avatar&lowbar;thumb&period;jpg" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Aya Gamal"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;aya-gamal&sol;">Aya Gamal<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p><&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;87f27464ba186' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-29821">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-87f27464ba186' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-87f27464ba186' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'29821' &NewLine; data-rating&equals;'3' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-87f27464ba186"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"29821" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-87f27464ba186"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-87f27464ba186" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-87f27464ba186">3<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-87f27464ba186' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-87f27464ba186' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Aya Gamal

View Comments

Share
Published by
Aya Gamal

Recent Posts

ثورة صينية في علاج السرطان: تقنية النانو والموجات فوق الصوتية تدمر الأورام بدقة متناهية

لطالما كان السرطان أحد التحديات الصحية الكبرى التي تواجه البشرية، ومع التقدم العلمي المستمر، تتسابق…

9 ساعات ago

اختراق علمي جديد بمشاركة مصرية: فريق دولي يكشف الدور الخفي للأوليفين في ديناميكية وشاح الأرض

منذ فجر التاريخ، والإنسان ينظر إلى الأرض بعينين تائهتين بين روعة سطحها وغموض أعماقها. لطالما…

14 ساعة ago

ثورة النانو تلتقي بالذكاء الاصطناعي: مؤتمر جامعة القاهرة يرسم ملامح المستقبل العلمي

جانب من المشاركين في المؤتمر في خطوة علمية رائدة تؤكد على مكانة مصر الريادية في…

يومين ago

إنجاز تاريخي: ثمانية أطفال أصحاء بلا أمراض عن طريق نقل المادة الوراثية للميتوكوندريا

نجاح باهر لتقنية نقل النواة في منع الأمراض الوراثية للميتوكوندريا يفتح آفاقاً جديدة للأسر المتأثرة.…

5 أيام ago

الجينوم يضيء طريق الأمل في مواجهة “فطر الكايتريد” القاتل

في قلب الحياة البرية الأسترالية، يواجه أحد أيقونات التنوع البيولوجي، وهو "ضفدع الكوربوري الجنوبي" (Southern…

5 أيام ago

عودة الماوا: هل يعيد “سيد الخواتم” طائر نيوزيلندا العملاق إلى الحياة؟

في خطوة علمية جريئة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية والبيئية، تتجه الأنظار نحو مشروع…

أسبوع واحد ago