طب

كيف يؤثر القلب على إدراكنا للعالم الخارجي؟

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>كيف يؤثر القلب على إدراكنا للعالم الخارجي؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يُنظر دومًا للعقل على أنَّه المركز المتحكم في كل شيء تقريبًا&period; الدماغ هو القائد الذي يؤثر بشكل واسع وجلي في كل اللاعبين-لا شك في هذا- ويتأثر بشكل كبير بالكثير من المثيرات الداخلية المُرسَلة من الأعضاء الأخرى بشكل مستمر دون أن نشعر بها في نطاق وعينا&period; رغم ذلك فقد وُجِدَ أنَّ هذه العمليات الحيوية-كضربات القلب- تقوم بأكثر مما نعرفه عن تنبيهها العقلَ لاحتياجات الجسم الآنية، فهي تؤثِّر على إدراكه ووعيه بالعالم من حولنا بشكلٍ جذري&lpar;1&rpar;&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>العقل يؤثِّر على ضربات القلب بالزيادة والنقصان حسبما تقتضي الظروف الداخلية والخارجية المحيطة بنا، أنتَ تعرف هذا عندما تركض متأخرًا عن موعدك أو تشاهد فيلمَ رعبٍ في ذروتِه&period; لكنَّ المثير للاهتمام هو أنَّ العكس يحدث الآن وأنت تقرأ هذه السطور، ودائمًا ما كان يحدث دون أن تشعر&period; منذ ثلاثينيات القرن الماضي لاحظ العلماء انخفاض الشعور بالألم أثناء انقباض القلب، وتوالت البحوث بعدها مفسرة ذلك بإرسال مستقبلات الضغط في نسيج القلب بإشارات لمناطق مثبطة بالدماغ، وهكذا بتنا نعرف أن هناك تأثير من القلب وإن ظلت الطريقة التي يتبعها في ذلك غير واضحة&lpar;2&rpar;&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كان هذا حتى توصَّل علماء من«Ù…عهد ماكس بلانك للإدراك البشري وعلوم الدماغ-Max Blank Institute for Human Cognitive and Brain Sciences» و«Ù…درسة برلين لعلوم العقل والدماغ-Berlin School of Mind and Brain» إلى آليتين يؤثِّر بهما القلب على العقل&lpar;1&rpar;&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>أُجريَت الدراسة عن طريق إرسال نبضات كهربية ضعيفة خلال أقطاب معلقة بأصابع المشاركين، وتسجيل نشاط الدماغ باستخدام «Ø§Ù„تخطيط الكهربائي للدماغ-EEG» ، وقياس نشاط القلب باستخدام «Ø§Ù„تخطيط الكهربائي للقلب-EKG»&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"has-vivid-red-color has-text-color wp-block-heading">1&period; تأثير التوقيت خلال الدورة القلبية على إدراك العالم الخارجي <&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تؤسس الآلية الأولى للعلاقة بين مراحل نبض القلب والإدراك الواعي، حيث يعمل القلب على ضخ الدم مارًا بما يعرف ب«Ø§Ù„دورة القلبية-Cardiac Cycle» ،وهي تشير إلى طورين متعاقبين&colon; «Ø§Ù†Ù‚باض-Systole» و«Ø§Ø³ØªØ±Ø®Ø§Ø¡-Diastole»ØŒ وقد وجد العلماء أنه في أثناء الانقباض فإن معدل اكتشاف وتحديد أماكن المثيرات الحسية- وهي نبضات كهربية خفيفة على سطح الجلد في هذه الحالة- ينخفض، وذلك بالتزامن مع انخفاض النشاط الكهربائي المرتبط بالإدراك الواعي للمثيرات الحسية بالدماغ&period; لدغة بعوضة، لمسة يد، قطرة مطر&period; كلها مثيرات حسيَّة لحظية الحدوث تستقبلها مستشعرات على سطح الجلد لتسري بذلك إشارة خلال الأعصاب الحسيَّة إلى مراكز المعالجة بالدماغ، ومنها إلى الفص الجبهي حيث يتكون وعينا وادراكنا بما حدث للتو&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>هنا يبدو أن العقل يمنع إشارات حسية من الوصول للوعي خلال فترة الانقبا، لكن العقل هنا يتعامل مع التغيرات المصاحبة لانقباض القلب واندفاع الدم خلال الجسم على أنها غير حقيقية، فلا أحد يود أن يشعر بنبض قلبه كل نبضة على حدى، ودفق الدم إلى أطرافه دفقة تلو الأخرى&period; فلا مانع إذاً من تفويت إشارات حسية طفيفة -وإن كانت حقيقية- عند تزامنها مع انقباض القلب&period; الأمر يشبه إلغاء مباراة بسبب الشغب -رغم وجود جماهير ملتزمة في المدرجات- حيث لا يمكنك التمييز بين من سبَّبَ الشغب ومن ذهب للتشجيع فحسب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"has-vivid-red-color has-text-color wp-block-heading">2&period; تأثير ضربات القلب على المعالجة الحسية<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> كما أخبرتك، فإن تأثير الآلية الأولى يكون على مستوى الوعي فحسب، أي الخطوة النهائية الملموسة التي ندركها، أمَّا الآلية الثانية فتؤثِّر على ما دون مستوى الوعي، فهي تؤثر في معالجة البيانات القادمة من البيئة&period; وجد العلماء أنَّ الأشخاص ذوِي الاستجابات الدماغية الكهربية الأعلَى لضربات القلب-أي الذين تنشغل عقولهم ببيانات ضربات القلب القادمة من بيئة الجسم الداخلية بشكل أكثر من غيرهم- تكون معالجة الإشارات الحسية لديهم أضعف، وبالتالي يكون إدراكهم الواعي لها أقل&period; من جديد الإشارات الداخلية على حساب البيئة الخارجية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"has-vivid-red-color has-text-color wp-block-heading">3&period; تأثيرات مشابهة على مناطق أخرى <&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لا يقتصر الأمر في الدماغ على الإدراك الحسي فحسب، فثمة تأثيرات مماثلة على الإشارات السمعية والبصرية اكتشفت منذ سبعينيات القرن الماضي&lpar;2&rpar;، حيث تزداد الاستجابة العصبية لهذه الإشارات أثناء انبساط القلب، وتقل أثناء انقباضِه&period; كما وجدت دراسة أخرى أنَ حركة العين السريعة تزداد أثناء الانقباض، بينما نثبت بصرَنا بشكل أكثر تكرارا أثناء الانبساط، وكأنَ دماغنا يخدعنا بحالة من العمى اللحظي كيلا نرى الأشياء من حولنا وكأنها تقفز&period; ثمَة تأثير آخر لانقباض القلب على الشعور بالخوف، ولكن على عكس التأثيرات السابقة، فإن منطقة «Ø§Ù„لَّوْزَة-Amygdala» المسئولة عن الشعورِ بالخوف تكون أكثر نشاطا أثناء الانقباض&period; إنها طريقة أخري يتكيف بها العقل مع تزايد ضربات القلب عند الشعور بالخوف، فحينها لا يهم الشعور بالمثيرات الخارجية التي تشوش على الموقف، ولكن في نفس الوقت يجب أن تكون في حالة تيقُظ وقلق إن أردت أن تنجو&lpar;2&rpar;&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"has-cyan-bluish-gray-color has-text-color wp-block-heading"><span class&equals;"has-inline-color has-very-dark-gray-color">الخطوات المترتبة على هذا الاكتشاف<&sol;span><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> تفتح الأبحاث الحالية المجال لفهم أوسع للعلاقة بين السكتات الدماغية والإصابة بمشكلات قلبية بعدها، أو حدوث خلل في الوظائف الإدراكية لدى مرضى القلب&lpar;3&rpar;&period; كما تسهم في علاج مرضى الرُهاب متلازمة إجهاد ما بعد الصدمة عن طريق استثارة العقل بالمثيرات المسببة للحالة في أوقات معينة من الدورة القلبية&lpar;2&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> لطالما نُظِرَ إلى العقل على أنَّه مركز التحكُّم الأوحد في كل ما ندركه ونَعِيهِ عن عالمنا الخارجي، وأنَّ الطريق بين القلب والعقل لا يحتمل سوى اتجاهٍ واحدٍ&period; لكنَّك الآن بتَّ تعرف شيئًا جديدًا عندما تتابع ضربات قلبك على ساعتك الذكية -إن كانت لديك واحدة-&period;تعرف أن هذه الضربات لطالما أثرت في إدراكك لما حولك بطرقٍ غير متوقعةٍ، ودُونَ أن تدري&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">المصادر<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list"><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;pnas&period;org&sol;content&sol;117&sol;19&sol;10575"><span class&equals;"has-inline-color has-vivid-cyan-blue-color">PNAS<&sol;span><&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;mpg&period;de&sol;how-the-heart-affects-our-perception"><span class&equals;"has-inline-color has-vivid-cyan-blue-color">mpg<&sol;span><&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;quantamagazine&period;org&sol;how-your-heart-influences-what-you-perceive-and-fear-20200706&sol;"><span class&equals;"has-inline-color has-vivid-cyan-blue-color">Quanta Magazine<&sol;span><&sol;a><br><&sol;li><&sol;ol>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>اقرأ أيضاً&colon; <strong><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a1-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;91&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a8&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" aria-label&equals;"undefined &lpar;opens in a new tab&rpar;" rel&equals;"noreferrer noopener"><span class&equals;"has-inline-color has-vivid-cyan-blue-color">اللحوم الحمراء واللحوم المصنّعة تسبب أمراض القلب&excl;<&sol;span><&sol;a><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;mahmoud-ebied&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Mahmoud Ebied"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;mahmoud-ebied&sol;">Mahmoud Ebied<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>طالب بكلية الطب جامعة الأسكندرية، ومهتم بنشر العلوم والمعرفة باللغة العربية&period;أنت صديقي من الآن فصاعدًا♥&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;36778940e518d' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-30778">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-36778940e518d' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-36778940e518d' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'30778' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-36778940e518d"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"30778" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-36778940e518d"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-36778940e518d" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-36778940e518d">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-36778940e518d' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-36778940e518d' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Mahmoud Ebied

طالب بكلية الطب جامعة الأسكندرية، ومهتم بنشر العلوم والمعرفة باللغة العربية.أنت صديقي من الآن فصاعدًا♥.

Share
Published by
Mahmoud Ebied

Recent Posts

“ألفاجينوم”: ثورة جوجل في فك شفرة الجينوم البشري ومستقبل علاج الأمراض الوراثية

"ألفاجينوم": ثورة جوجل في فك شفرة الجينوم البشري ومستقبل علاج الأمراض الوراثية في خطوة تاريخية…

يوم واحد ago

الحزازيات: ثورة خضراء في عالم التكنولوجيا الحيوية والطب المستقبلي؟

عادة ما ننظر إلى الحزازيات (Mosses) - تلك النباتات الخضراء المتواضعة التي تغطي الصخور وجذوع…

يومين ago

الهيدروجين: وقود المستقبل.. رحلة من الاكتشاف إلى صدارة بورصة الطاقة العالمية

الأستاذ الدكتور أحمد جلال حلمي في رحاب عالم يتوق إلى غدٍ أكثر إشراقًا ونظافة، تتجلى…

4 أيام ago

ثورة في علم الأعصاب: الدماغ البشري يواصل إنتاج الخلايا العصبية مدى الحياة!

اكتشاف يقلب المفاهيم: معهد كارولينسكا يكشف عن استمرارية نمو الدماغ البشري بعد الطفولة، فاتحًا آفاقًا…

5 أيام ago

عودة إلى الماضي: طماطم غالاباغوس تكشف سر “التطور العكسي” المثير للجدل!

اكتشاف مذهل يقلب مفاهيم علم الأحياء: نباتات الطماطم في جزر غالاباغوس تعيد إحياء سمات جينية…

5 أيام ago

الميكروبيوم البشري: جيش خفي يحرس صحتك من الداخل! اكتشافات ثورية تغير مفهومنا عن الجسد والصحة

تخيل أنك لست وحدك، وأن جسدك الذي تراه وتشعر به هو في الحقيقة مدينة ضخمة…

6 أيام ago