تاريخ

شارل مارتل المطرقة الذي غير التاريخ العربي والأوروبي للأبد!

هذه المقالة هي الجزء 4 من 14 في سلسلة تاريخ مغامرة العرب في بلاد الأندلس

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-right">شارل مارتل أو المطرقة، ذاك القائد الفرنسي والابن غير الشرعي لبيبين الثاني حاكم الفرنجة&period; ينسب إليه المؤرخون حفاظه على أوروبا مسيحية، بعد أن وحد مملكتي فرنسا تحت حكمه، ونصب نفسه ملكًا عليها&period; أضف إلى ذلك إيقافه للزحف العربي إلى فرنسا حين وصلت جيوش العرب إلى جنوبها&period; كان شارل مارتل المطرقة قائدًا عسكريًّا محنكًا، لديه من الخطط والتكتيكات العسكرية ما لم تعرفه أوروبا من قبل&period; استطاع بذلك أن يهزم أعداء الفرنجة في كل مكان&period; وعرف عنه أنه لم يخسر معركةً قط&period; فكيف استطاع الابن غير الشرعي للحاكم بيبين الثاني أن يصبح موحد فرنسا ومنقذ أوروبا؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">من هو شارل مارتل؟<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ولد القائد العسكري وموحد الفرنجة شارل مارتل عام 688 م&period; آثر بيبين أحفاده من ابنه الشرعي في حكم بلاده بعد أن قُتل ابنه الشرعي خلال حياته، على أن يوصي بالحكم بعدهم لشارل&period; فبعد أن اغتيل ابنه الشرعي، قسم مملكته على أحفاده الثلاثة الذين لم يبلغوا سن الرشد بعد، فتولت زوجته الوصاية عليهم ومباشرة الحكم حتى تسليمهم إياه&period; كان استياء شارل واضحًا من قرار والده بإهماله في الوصية التي تركها على الرغم من كونه قويًا وذكيًا بما يكفي لتولي الحكم&period; فثار ضد زوجة أبيه واستطاع أن يوحد فرنسا تحت حكمه&period; وقد كانت فرنسا آنذاك مقسمة إلى إمبراطوريتين هما&colon; أسراسيا ونوسريا&period; وفي عام 718 م، نصب شارل نفسه ملكًا على مملكة الفرنجة&period; واهتم اهتمامًا كبيرا بالجيش، وأشرف على إعداده بنفسه&period;<br><br>لم يكن الوصول إلى السلطة بالأمر السهل على شارل&period; فقد عانى من النزاعات والثورات الداخلية التي حدثت بعد وفاة والده، وسعى لإخمادها واستعادة السيطرة على أطراف البلاد خائضًا 11 حملة في سنواتٍ قليلة لتعزيز الأمن والاستقرار في بلاده&period; عمل على كسب الحلفاء في أرجاء أوروبا، لكنه اضطر لمواجهة بعض القادة الذين تمردوا بعد وفاة بيبين&period; وكان من أبرزهم حاكم مقاطعة آكيتاين، تلك المقاطعة التي كان لها دور مهم في معركة بلاط الشهداء، المعركة الأشهر بين أوروبا وعرب الأندلس والتي غيرت التاريخ حرفيًا&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">دور شارل المطرقة في المحافظة على أوروبا المسيحية<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في عام 732 م دارت معركة مدوية بين جيوش العرب بقيادة عبد الرحمن الغافق، وجيوش شارل مارتل الأوروبية&period; كانت تلك الحملة العربية واحدة من الحملات التي أرسلتها الدولة الأموية لبسط سلطتها على أوروبا، بعد أن نجحت في توطيد حكمها في الأندلس&period; وقد أطلق على تلك المعركة &&num;8220&semi;معركة بلاط الشهداء&&num;8221&semi; في التاريخ العربي&period; وأطلق عليها &&num;8220&semi;معركة توروز&&num;8221&semi; في التاريخ الأوروبي&period;<br><br>وصلت جيوش عبد الرحمن الغافق إلى جنوب فرنسا، وقد اعتبرت تلك المنطقة أعمق نقطة وصلت إليها جيوش العرب في أوروبا حتى نهاية الحملات العربية&period; وسميّت بلاط الشهداء تخليدًا لذكرى القتلى من الجيوش العربية&period; حيث كانت تلك المعركة هي إحدى الخسائر الفادحة في صفوف الأمويين&period; ولم تكن قوة جيوش الفرنجة السبب الوحيد لنجاح صدهم للجيوش الإسلامية، بل كان <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&sol;">للانقسامات داخل البلاط الأموي<&sol;a> والصراعات الحاصلة في تلك الفترة التأثير الأكبر على الجيوش العربية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">معركة بلاط الشهداء<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>قبل بداية المعركة بين جيش شارل وجيش عبد الرحمن، دارت معركة بين جيش عبد الرحمن وحاكم مقاطعة آكيتاين&period; فكانت تلك المعركة بمثابة إنذار لشارل ليعد جيشه لمواجهة الزحف الأموي، ووضع الخطط والتكتيكات العسكرية تأهبًا للمواجهة&period; وكان شارل على دراية كافية بأساليب الأمويين في القتال، فقد استعان ببعض الميليشيات المعتادة على المواجهة سيرًا على الأقدام ليواجه الفرسان الأمويين، لكون جيشه لا يعتمد كثيرًا على ركوب الخيل في المواجهات العسكرية&period; وقد كان ذاك التكتيك صائبا في الدفاع عن بلاده&period;<br><br>كما نشرت الشائعات بين صفوف المسلمين بأن ممتلكاتهم تنهب&period; فذعر الجنود، وزادت الفوضى التي شتتهم عن المعركة&period; كما شتت عبد الرحمن، فبدلًا من مواجهة شارل، حاول جمع شتات جنوده، ولكن جنود الفرنجة أغاروا عليه وطعن أكثر من مرة حتى سقط مغشيًّا عليه ومات&period; وبعد أن علم الجنود المسلمين بمقتل قائدهم، فرّوا جميعًا إلى حدودهم، وعادوا أدراجهم للنجاة بأرواحهم&period; وفقد البعض حياتهم في طريق عودتهم&period; لكن لم يقتل الجميع، فقد أبقى عليهم شارل ليعودوا إلى مقاطعة آكاتين، كي يركز جهوده على بلاده&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">ما بعد معركة بلاط الشهداء<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بعد أن انتصر شارل على قوات الأمويين في عام 732 م، عاد أدراجه ليبجّله الأوربيين لإيقافه الزحف الأموي على الأراضي الأوروبية&period; وقد اعتبره المؤرخون صاحب دور محوري في أوروبا التاريخية&period; حيث حافظ عليها مسيحية كما كانت&period; ويرد البعض على ذلك بقولهم أن شارل كان هدفه سياسي لا ديني&period; ولن يستطيع أحد تأكيد قولهم، فقد دفنت الحقيقة مع شارل نفسه&period;<br><br>لم تثبط عزيمة الجيوش الأموية، فقد أعادوا محاولة الدخول إلى أوروبا، وكانت أشهر تلك المحاولات في عام 739 م&period; حيث وصلت الجيوش العربية إلى ديجون الفرنسية، ولكن هزموا مجددًا من قبل جيوش الفرنجة واللومبارد&period;<br><br>ما كانت الجيوش العربية ضعيفة في ذلك الوقت، ولكن كان للخلافات السياسية داخل البلاط الأموي تأثير واضح على التوتر الحاصل لدى قيادات الجنود&period; حتى أن القيادات العربية في إسبانيا فصلت نفسها عن الخلافة الأموية في دمشق بعد هزيمة جيوشهم في معركة توروز أو بلاط الشهداء&period;<br><br>لم تكن أهمية معركة بلاط الشهداء في التأثير على إحدى الجيشين بالسلب أو الإيجاب، بل كانت في إظهار شارل منقذًا للمسيحية&period; فقد أعلن الولاء والطاعة المطلقة لشارل بعد إيقافه للزحف الإسلامي&period; كما لقب بشارل المطرقة لانتصاره على جنود الأمويين&period; واستولى شارل على أراضٍ من ممتلكات الكنيسة، ووزعها على أتباعه وجنوده المخلصين، مما زادهم إخلاصًا على إخلاصهم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">دور شارل في حكم الفرنجة<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كان وضع الفرنجة غير مستقر أثناء حكم بيبين الثاني، بل كانت الأراضي الفرنسية منقسمة إلى إمبراطوريتين&period; والتي وحدها شارل بعد أن أخمد الثورات والنيران الداخلية بين الفرنجة، وأسس لنفسه جيشًا قويًّا للحفاظ على ذلك&period; وبعد انتصاره على الجيش الأموي في معركة توروز، استطاع أن يقنع الكنيسة بأن تمنح بعضًا من أراضيها لفرسانه&period; فوطد بذلك المؤيدين له في أرجاء بلاده، كما تفاوض مع الكنيسة بأن تكون هي المالك الظاهري للأرض مع بقاءها تحت سلطة فرسانه&period;<br><br>استطاع شارل السيطرة لاحقا على مقاطعة آكتيتاين، كما قسم مملكته على ورثته قبل موته ليحمي مملكته من التقسيم بعد وفاته&period; ولكنّه منع أن ينتقل لقبه لأيٍّ من ورثته&period; وكان الفرنجة في وضع مستقر للغاية بعد أن جمعهم شارل، فهم لم يشهدوا ذلك الاستقرار من قبل&period; كما ذلّل شارل الطريق أمام خليفته شارلمان ليحكم دولة مستقرة إلى حدٍ كبير&period;<br><br>نجح شارل في استغلال انتصاره في معركة توروز، وأسس سلالة جديدة وأكثر قوة للفرنجة من عائلته، حيث استمرت أكثر من قرنٍ من الزمان&period; وفي عام 742 م توفي شارل مارتل المطرقة، بعد أن ترك بصمة في التاريخ الأوروبي والعربي على حدٍّ سواء&period;<br><br>المصادر&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">1-<&sol;span><span style&equals;"font-size&colon; 14pt"> <&sol;span><span style&equals;"font-size&colon; 16pt"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;britannica&period;com&sol;biography&sol;Charles-Martel&num;ref343550" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Charles Martel &vert; Biography&comma; Accomplishments&comma; &amp&semi; Facts &vert; Britannica<&sol;a><&sol;span><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><span style&equals;"font-size&colon; 16pt">2-<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;worldhistory&period;org&sol;article&sol;1809&sol;the-legacy-of-charles-martel--the-battle-of-tours&sol;&quest;fbclid&equals;IwAR3FSlQJ2XouxmlOtAq6pKbBmMOD-HzPQrNYdlFbC16wG13cuWwjW1lrorA">The Legacy of Charles Martel &amp&semi; the Battle of Tours &&num;8211&semi; World History Encyclopedia<&sol;a><&sol;span><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;lh3&period;googleusercontent&period;com&sol;a-&sol;AOh14Gh4pjINcPHr8uIP0bveq392Hbj1uk&fjlig;h6UvoPo-&equals;s96-c" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Yasmin Awad"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;yasminawad&sol;">Yasmin Awad<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>طبيبة أسنان وصانعة محتوى<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;7a908dfd26549' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-55603">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-7a908dfd26549' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-7a908dfd26549' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'55603' &NewLine; data-rating&equals;'2' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-7a908dfd26549"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"55603" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-7a908dfd26549"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-7a908dfd26549" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-7a908dfd26549">2<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-7a908dfd26549' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-7a908dfd26549' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Yasmin Awad

طبيبة أسنان وصانعة محتوى

Share
Published by
Yasmin Awad

Recent Posts

إنجاز تاريخي: ثمانية أطفال أصحاء بلا أمراض عن طريق نقل المادة الوراثية للميتوكوندريا

نجاح باهر لتقنية نقل النواة في منع الأمراض الوراثية للميتوكوندريا يفتح آفاقاً جديدة للأسر المتأثرة.…

يومين ago

الجينوم يضيء طريق الأمل في مواجهة “فطر الكايتريد” القاتل

في قلب الحياة البرية الأسترالية، يواجه أحد أيقونات التنوع البيولوجي، وهو "ضفدع الكوربوري الجنوبي" (Southern…

3 أيام ago

عودة الماوا: هل يعيد “سيد الخواتم” طائر نيوزيلندا العملاق إلى الحياة؟

في خطوة علمية جريئة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية والبيئية، تتجه الأنظار نحو مشروع…

6 أيام ago

سر التباين العظيم: 1.2% من الاختلافات الجينية فقط تفصلنا عن الشمبانزي.. فكيف صنعنا الحضارة؟

هل تساءلت يومًا كيف نختلف نحن البشر عن أقرب أقربائنا من الرئيسيات، الشمبانزي، على الرغم…

7 أيام ago

الخطر الصامت يتسلل إلى أعماق الحياة: الميكروبلاستيك يهدد الخصوبة البشرية!

في ظل تسارع وتيرة التلوث البيئي، تبرز أزمة البلاستيك (Plastics) كواحدة من أخطر التحديات التي…

7 أيام ago

عندما يتوحش الذكاء الاصطناعي: فضيحة “العضو الذكري العملاق” تفضح أزمة النشر العلمي العالمي

عاصفة في سماء المعرفة.. هل تتهاوى أسس البحث العلمي؟في عالمنا الحديث، تتسارع وتيرة إنتاج المعرفة…

أسبوع واحد ago