أحياء

من كورونا وسارس إلى الحمى الصفراء، ومن الطب ما قتل!

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;><h1>ومن الطب ما قتل&excl;<&sol;h1>&NewLine;<p>في 7 فبراير 2020، <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;thelancet&period;com&sol;journals&sol;lancet&sol;article&sol;PIIS0140-6736&lpar;20&rpar;30382-2&sol;fulltext" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noopener noreferrer">أُعلنت وفاة الطبيب الصيني Li Wenliang<&sol;a> إثر إصابته بفيروس COVID-19 عن عمر 33 عام&period; يعتبر لي ونليانغ أحد أوائل المكتشفين والمحذرين من الفيروس، مما زاد من حالة التعاطف والحزن التي سادت وسائل الإعلام الصينية والعالمية&period; دفعتنا تلك الحالة لاستبدال مقولة ومن الحب ما قتل إلى ومن الطب ما قتل &period; إذ اعتقد البعض أن وفاة لي ونليانغ بمثابة هزيمة للأنظمة الصحية العالمية أمام الفيروس، لكن لا تجري الأمور هكذا&period; ليست تلك المرة الأولى التي يحصد فيها أحد الأوبئة أرواح الأطباء المعالجين أو المكتشفين له&period; بل وكان في موت بعضهم أحيانًا علامة لانتصار ما أو خطوة ساهمت في إنقاذ الآلاف&period; ما نعنيه هنا أن للأمر خلفية تاريخية يجدر بنا تسليط الضوء عليها قليلًا لنتعلم منها&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong data-rich-text-format-boundary&equals;"true">الحمى الصفراء<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<figure id&equals;"attachment&lowbar;25329" aria-describedby&equals;"caption-attachment-25329" style&equals;"width&colon; 365px" class&equals;"wp-caption alignleft"><img class&equals;"wp-image-25329" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;02&sol;revolution&period;gif" alt&equals;"رسم معبر عن حروب التحرير في جزر تاهيتي ومن الطب ما قتل" width&equals;"365" height&equals;"250" &sol;><figcaption id&equals;"caption-attachment-25329" class&equals;"wp-caption-text">رسم معبر عن حروب التحرير في جزر تاهيتي<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;<p>داء لعين أُطلق عليه اسم &&num;8220&semi;القيئ الدموي&&num;8221&semi; ينتقل عبر لدغات بعض أنواع الناموس&period; انتشر في أفريقيا وأمريكا ويسبب الحمى والدوار والإمساك وألم مستمر في العضلات يعقبه اصفرار للجلد والعيون ونزيف لثة المصاب وجدار معدته&period; وتراوحت نسب وفاة المصابين بالحمى الصفراء من 20-50&percnt;&period; تسبب الوباء في آلاف الوفيات، لكن أشهر أحداثه كانت منذ قرنين، حين قتل حوالي 35&colon;45 ألف جندي من قوات نابوليون المُرسلة لإيقاف ثورات التحرر في جزر هاييتي وفقًا للمؤرخ J&period; R&period; McNeill وتسببت في هزيمته&period; سقط من الجنود الفرنسيين ضحية لهذا المرض ضعف من سقطوا في معركة ووترلو الشهيرة&period; ثم استمر الوباء في الظهور والاختفاء حتى القرن العشرين دون معاملة علمية منهجية تُذكر حتى مجيئ الطبيب الأمريكي لازيار&period;<&sol;p>&NewLine;<p>انتقل جيسي لازيار <strong>Jesse Lazear<&sol;strong> كعضو لجنة الحمى الصفراء إلى كوبا عام 1900 لدراسة المرض وفهم أسبابه المجهولة حينها&period; كان لازيار هو العضو الوحيد صاحب الخبرة بالبعوض ونقله للأمراض، فقد عمل سابقًا في مشفى جون هوبكنز في بالتيمور عام 1985 ودرس الملاريا والحمى الصفراء هناك&period; افترض الطبيب أن السبب الرئيسي في الإصابة هو وجود عائل حي ينقلها إلى البشر، وحينها قررت اللجنة اختبار فرضية لازيار بنفسها&period; سمح الطبيب لازيار لبيوض البعوض بالفقس داخل مستشفى هافانا والتغذي على دماء المصابين بالحمى الصفراء&period; ثم سُمح للبعوض أيضًا أن يتغذى على دماء بعض المتطوعين، فانتقلت إليهم العدوى وثبتت الفرضية&period; أعلنت اللجنة أن المسؤول عن الإصابة هو كائن شديد الصغر لا يمكن الإمساك به عبر فلاتر البكتيريا أي أنه أصغر من البكتيريا&period; شُفي الرجلان اللذان تعرضا للتجربة، ولكن يبدو أن لازيار قد عرّض نفسه أو تعرّض للدغات البعوض المصاب، ولسوء حظه لم يُشف&period; أصيب لازيار بالحمى الصفراء بالفعل ومات في سبتمبر عام 1900&period; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;science&period;sciencemag&period;org&sol;content&sol;12&sol;311&sol;932" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noopener noreferrer">1<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>استكملت التجارب بعد وفاة الطبيب لازيار لجمع المزيد من الأدلة العلمية بعدما تأكدت اللجنة من دور البعوض في الإصابة بالمرض، فتطوعت الممرضة الأمريكية <strong>كلارا ماس Clara Maass<&sol;strong> لخوض التجربة، لكنها للأسف لم تنج لتعرضها للإصابة من البعوضة الأخطر الحاملة للمرض <em>Aedes aegypti<&sol;em> في 24 أغسطس 1901&period; قدمت تضحيات كلارا ولازيار للبشرية حينها معرفة كيفية الإصابة ونوع العائل بالتحديد، فتركزت الجهود بعدها على محاربة بعوضة <em>Aedes aegypti<&sol;em> وتجفيف المستنقعات أو تغطيتها، مما ترتب عليه إنخفاض معدلات الإصابة وإنقاذ آلاف البشر&period; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;britannica&period;com&sol;biography&sol;Clara-Maass" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noopener noreferrer">2<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<figure id&equals;"attachment&lowbar;25328" aria-describedby&equals;"caption-attachment-25328" style&equals;"width&colon; 514px" class&equals;"wp-caption aligncenter"><img class&equals;"wp-image-25328 size-full" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;02&sol;lazear&lowbar;large-horz&period;jpg" alt&equals;"لازيار وكلارا ماس" width&equals;"514" height&equals;"270" &sol;><figcaption id&equals;"caption-attachment-25328" class&equals;"wp-caption-text">الممرضة كلارا ماس                                الطبيب جيسي لازيار<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;<h2 class&equals;"rich-text block-editor-rich-text&lowbar;&lowbar;editable is-selected" role&equals;"textbox" aria-label&equals;"كتابة عنوان…"><strong data-rich-text-format-boundary&equals;"true">المتلازمة التنفسية الحادة سارس SARS<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p>في نوفمبر 2002، توجه أحد المزارعين الصينيين إلى مستشفى فوشان ليتلقى العلاج إثر أعراض حمى وسعال وصعوبة شديدة في التنفس، ثم مات بعدها بأيام دون تشخيص واضح لسبب الوفاة&period; وفي نهاية الشهر ذاته، انطلقت أولى التحذيرات من كندا عبر تحليل أخبار ومواقع صينية عدة عن وجود جائحة إنفلونزا غريبة في الصين&period; استهدفت التحذيرات الكندية منظمة الصحة العالمية والتي طلبت بدورها معلومات من الصين في ديسمبر 2002&period; وبينما تحاول المنظمة الحصول على معلومات من الصين، كان أحد رجال الأعمال الأمريكيين المصابين يسافر على متن طائرة من الصين إلى سنغافورة في فبراير 2003&period; توقفت الطائرة في مدينة هانواي الفيتنامية، ونُقل المريض الذي ساءت حالته إلى مستشفى هانواي الفرنسي&period; أصيب مُعظم الطاقم الطبي الذي تعامل مع المريض بالأعراض، فدُعي عالم الميكروبات الطبيب الإيطالي كارلو أورباني لمتابعة الحالة&period;<&sol;p>&NewLine;<figure id&equals;"attachment&lowbar;25327" aria-describedby&equals;"caption-attachment-25327" style&equals;"width&colon; 301px" class&equals;"wp-caption alignleft"><img class&equals;"wp-image-25327" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;02&sol;carlo-urbani&period;jpg" alt&equals;"كارلو أورباني" width&equals;"301" height&equals;"371" &sol;><figcaption id&equals;"caption-attachment-25327" class&equals;"wp-caption-text">كارلو أورباني<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;<p>درس كارلو أورباني الطب في إيطاليا وتخصص في علم الطفيليات، ثم تطوع للعمل في أفريقيا وسافر إلى أثيوبيا عام 1987&period; أصبح استشاري لمنظمة الصحة العالمية بعد سنوات من مكافحة الأوبئة ودراستها&period; وفي 1996، انتقل إلى كمبوديا مع أسرته للعمل في مؤسسة أطباء بلا حدود، ليعود إلى إيطاليا كرئيس للفرع الإيطالي للمؤسسة&period; فوضته المؤسسة للحصول على جائزة نوبل التي نالتها عام 1999&period; ثم دُعي الطبيب كارلو أورباني في نهاية فبراير 2003 لمتابعة حالة رجل الأعمال المريض في مستشفى هانواي الفرنسي&period; اعتقد أطباء المستشفى أنهم أمام حالة إنفلونزا طيور شديدة، لكن كارلو بخبرته علم أنه أمام فيروس أكثر عدوانية وانتشار&period; أرسل كارلو تحذيراته لمنظمة الصحة العالمية ببدء إجراءات الحجر الصحي للمصابين على الفور تجاه الوباء الجديد&period; كما أقنع وزارة الصحة الفيتنامية ببدء إجراءات فحص المسافرين وعزل المصابين&period; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;ncbi&period;nlm&period;nih&period;gov&sol;pmc&sol;articles&sol;PMC1125733&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noopener noreferrer">3<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>في 11 مارس 2003، دُعي الطبيب كارلو للحديث في مؤتمر طبي في تايلاند&period; وبينما هو في الطائرة، شعر بالحُمى والإعياء وطُلبت له الإسعاف في المطار فور وصوله&period; انتقل كارلو إلى مستشفى بانكوك وشُخص بالإصابة بفيروس سارس&period; وبعد حرب ومعاناة مع الفيروس لـ 18 يوم، توفى في 29 مارس في العناية المركزة للمستشفى بتايلاند&period; ساعدت توجيهات كارلو في السيطرة على انتشار الوباء في فيتنام والتعرف على فيروس سارس الجديد ليصبح هو أول من يكتشفه&period; كما أوصى كارلو قبل وفاته بالتبرع بخلايا رئته المصابة للأبحاث العلمية في سبيل مكافحة الفيروس الجديد، لينجح العالم في تشخيص الفيروس والحد من انتشاره&period;<&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"mceTemp"><&sol;div>&NewLine;<h2>هناك المزيد من الأمثلة، لكن بدا واضحًا الآن أن بعض التضحيات تركت بصمة لا يمكن محوها، كما تركت دروس مستفادة لأفراد المجتمع والأطقم الطبية والأنظمة الصحية لنتعلم جميعًا منها&period; للأسف ÙÙ‚د أودت تلك التضحيات بحياة صانعيها مثلما أودى الحب بحياة شاب الأصمعي الذي دعاه لقول مقولته&&num;8221&semi;ومن الحب ما قتل&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<p>للمزيد&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;82&sol;&quest;fbclid&equals;IwAR2ULd1nm3ZbIkFnKi8HHlrEXa5r&lowbar;SBOifyFrCNlFxbbT-bkvG6dm7-efCs" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noopener noreferrer">ماذا تعرف عن عالم الفيروسات؟<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla-taha&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"abdalla taha"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla-taha&sol;">abdalla taha<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>أحب القراءة ومتابعة العلوم&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;4752c0d829963' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-25307">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-4752c0d829963' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-4752c0d829963' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'25307' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-4752c0d829963"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"25307" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-4752c0d829963"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-4752c0d829963" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-4752c0d829963">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-4752c0d829963' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-4752c0d829963' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
abdalla taha

أحب القراءة ومتابعة العلوم.

View Comments

Share
Published by
abdalla taha

Recent Posts

وداعًا للغبار: زجاج ذاتي التنظيف ثورة صينية تنقذ البيئة وتوفر الموارد

لطالما كانت فكرة تنظيف النوافذ والألواح الشمسية مهمة شاقة ومكلفة، تستنزف الموارد المائية وتُعرض العمال…

3 ساعات ago

هل “جي بي تي-5” كارثة؟: أم مجرد بداية صعبة لثورة الذكاء الاصطناعي التي تعثرت؟

بعد شهور من الترقب والحماس، أطلقت شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) نموذجها اللغوي الأحدث "جي…

23 ساعة ago

“علم الجوع”: العلم وراء المجاعة ورحلة الجسد القاتلة من الجوع إلى الانهيار التام

في عالمٍ تتباين فيه الأقدار حدّ التناقض، حيث تُزيَّن موائد البعض بأشهى الأطعمة وتُلتقط صورها…

يومين ago

“الجينوم الاصطناعي”: هل يكتب العلماء دستور الحياة من جديد؟

"تصميم الحياة " ثورة في عالم البيولوجيا التخليقية في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن تحالف…

3 أيام ago

“قرد داروين”.. قفزة صينية نحو عصر جديد من الحوسبة تحاكي الدماغ البشري

لطالما كان حلم محاكاة العقل البشري، هذا الأعجوبة البيولوجية المعقدة، هدفًا أسمى للعلماء والمهندسين. فمنذ…

4 أيام ago

لاري ريتشاردسون.. قصة القط الذي فضح هشاشة التقييم العلمي وأخلاقيات النشر الأكاديمي!

في عالم البحث العلمي، حيث تُبنى المسيرة المهنية للعلماء على أساس الأصالة والدقة العلمية والاعتراف…

5 أيام ago