هل قلبك مجرد مضخة؟ اكتشافات مذهلة تغير مفهومنا عن “العقل الثاني”الذي “يفكر” ويقرر!

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2025&sol;07&sol;Copilot&lowbar;20250727&lowbar;162109&period;png" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-69279" &sol;><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لطالما اعتبرنا القلب مجرد مضخة حيوية لا تتوقف، تضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم لتبقيه على قيد الحياة&period; أما العقل، فقد حصرناه في الدماغ، ذلك العضو المعقد الذي يسيطر على الأفكار والمشاعر والقرارات&period; لكن العلم الحديث، بفضل التقدم الهائل في مجالات علم الأعصاب &lpar;Neuroscience&rpar; وعلم الأعصاب القلبي &lpar;Neurocardiology&rpar;، بدأ يكشف لنا حقائق مذهلة تقلب هذه المفاهيم رأسًا على عقب&period; فهل تخيلت يومًا أن قلبك لا ينبض فحسب، بل &&num;8220&semi;يفكر&&num;8221&semi; ويشعر ويتخذ قرارات تؤثر بشكل مباشر على وعيك وحياتك؟ هذا ليس ضربًا من الخيال، بل حقيقة علمية مؤكدة تؤكدها أبحاث حديثة&colon; قلبك يحتوي على &&num;8220&semi;عقله&&num;8221&semi;<br><strong>رحلة إلى أعماق &&num;8220&semi;العقل القلبي&&num;8221&semi; الخفي<br><&sol;strong>في عالم يتسارع فيه وتيرة الاكتشافات العلمية، برز حقل &&num;8220&semi;علم الأعصاب القلبي&&num;8221&semi; ليكشف لنا عن نظام عصبي معقد وغير متوقع داخل القلب البشري&period; هذا النظام، المعروف باسم الجهاز العصبي القلبي الجوهري &lpar;Intrinsic Cardiac Nervous System &&num;8211&semi; ICNS&rpar;، ليس مجرد شبكة بسيطة تتحكم في ضربات القلب، بل هو كيان مستقل يمتلك قدرات معالجة معلوماتية وصنع قرارات مدهشة&period;<br><strong>قلب بـ 40 ألف خلية عصبية&colon; هل هو دماغ مصغر؟<br><&sol;strong>ربما تكون المعلومة الأكثر إثارة للدهشة هي اكتشاف أن قلبك يضم شبكة عصبية متطورة تتكون من أكثر من 40&comma;000 خلية عصبية &lpar;Neurons&rpar;&period; هذا العدد الهائل من الخلايا العصبية يجعله يمتلك &&num;8220&semi;دماغًا&&num;8221&semi; مصغرًا خاصًا به&period; هذه الخلايا ليست مجرد مستقبلات سلبية، بل هي جزء من نظام متكامل قادر على&colon;<br><strong>• معالجة المعلومات &lpar;Information Processing&rpar;&colon; <&sol;strong>يستقبل الجهاز العصبي القلبي الجوهري إشارات من القلب نفسه ومن بقية أجهزة الجسم، ويقوم بتحليلها&period;<br><strong>• اتخاذ القرارات &lpar;Decision Making&rpar;&colon;<&sol;strong> بناءً على المعلومات التي يعالجها، يتخذ القلب قرارات مستقلة تتعلق بوظيفته، مثل تنظيم معدل ضربات القلب وقوة الانقباض، وحتى تدفق الدم&period;<br><strong>• التواصل مع الدماغ &lpar;Communication with the Brain&rpar;&colon; <&sol;strong>لا يعمل هذا النظام بمعزل عن الدماغ، بل يتواصل معه بشكل مستمر، لكن بطريقة ربما لم نتوقعها&period;<br><strong>قلب يهمس للدماغ&colon; التواصل في اتجاه واحد؟<br><&sol;strong>ما يثير الدهشة حقًا هو طبيعة هذا التواصل بين القلب والدماغ&period; لطالما اعتقدنا أن الدماغ هو القائد الأوحد، يرسل الأوامر إلى القلب وغيره من الأعضاء&period; لكن الأبحاث الحديثة أظهرت عكس ذلك تمامًا&period; القلب يرسل إشارات إلى الدماغ بنسبة أكبر بكثير مما يرسله الدماغ إلى القلب&period;<br>العصب المبهم &lpar;Vagus Nerve&rpar;، وهو أحد الأعصاب القحفية الرئيسية التي تربط الدماغ بالعديد من الأعضاء الداخلية، يلعب دورًا حاسمًا في هذا التواصل&period; ما يقرب من 80&percnt; من الألياف العصبية في العصب المبهم تنقل المعلومات من القلب إلى الدماغ، بينما 20&percnt; فقط تنقل المعلومات من الدماغ إلى القلب&period;<br>هذا يعني أن قلبك يؤثر بشكل كبير على ما يدور في رأسك&colon;<br><strong>• الأفكار &lpar;Thoughts&rpar;&colon;<&sol;strong> الإشارات القادمة من القلب يمكن أن تشكل أنماط التفكير لدينا&period;<br>• المشاعر &lpar;Emotions&rpar;&colon; الارتباط الوثيق بين القلب والمشاعر ليس مجرد استعارة شعرية، بل له أساس فسيولوجي عميق&period; يمكن أن تؤثر الإشارات القلبية على حالتنا العاطفية ومزاجنا&period;<br><strong>• القرارات &lpar;Decisions&rpar;&colon; <&sol;strong>المعلومات التي يرسلها القلب إلى الدماغ يمكن أن توجه اختياراتنا وقراراتنا، حتى قبل أن ندركها بوعينا&period;<br><strong>إحساس القلب ليس مجازًا&colon; سرعة الحدس القلبي<br><&sol;strong>كم مرة شعرت بـ &&num;8220&semi;حدس&&num;8221&semi; قوي &lpar;Gut Feeling&rpar; تجاه موقف أو شخص؟ أو أن شيئًا &&num;8220&semi;صحيح في قلبك&&num;8221&semi; &lpar;Feels Right in Your Heart&rpar;؟ هذه التعبيرات، التي طالما اعتبرناها مجازية، تتخذ الآن معنى علميًا جديدًا&period; إنها ليست مجرد تعبيرات عاطفية، بل هي نتاج عمل شبكة القلب العصبية&period;<br>عندما تتلقى معلومات معقدة، قد يعالجها قلبك أسرع بكثير مما يستطيع عقلك الواعي تحليلها&period; هذا المعالجة السريعة هي ما يولد لدينا شعورًا لا يمكننا تفسيره منطقيًا في البداية، ولكنه غالبًا ما يكون دقيقًا للغاية&period; هذا ما يفسر لماذا نشعر أحيانًا &&num;8220&semi;بشيء ما&&num;8221&semi; قبل أن نتمكن من فهمه بشكل كامل على المستوى الواعي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>المحور القلبي-الدماغي&colon; تفاعلات معقدة وتأثيرات متبادلة<br><&sol;strong>مصطلح المحور القلبي-الدماغي &lpar;Heart-Brain Axis&rpar; يصف العلاقة المعقدة والتفاعلات المتبادلة بين القلب والدماغ&period; هذا المحور ليس مجرد طريق أحادي الاتجاه، بل هو شبكة ديناميكية يؤثر فيها كل عضو على الآخر بطرق متعددة، تتجاوز مجرد الوظائف الفسيولوجية الأساسية&period;<br><strong>• التأثيرات العصبية &lpar;Neurological Effects&rpar;&colon; <&sol;strong>يمكن أن تؤثر الأمراض والاضطرابات العصبية على وظائف القلب، كما هو الحال في السكتة الدماغية التي يمكن أن تؤدي إلى اختلالات قلبية&period;<br><strong>• التأثيرات الالتهابية &lpar;Inflammatory Interactions&rpar;&colon; <&sol;strong>الأبحاث الحديثة تشير إلى أن الالتهابات في الدماغ يمكن أن تؤثر على صحة القلب، والعكس صحيح&period; هذه التفاعلات الالتهابية تلعب دورًا في العديد من أمراض القلب والأوعية الدموية&period;<br>• التأثيرات الهرمونية &lpar;Hormonal Effects&rpar;&colon; يشارك كل من القلب والدماغ في إفراز الهرمونات التي تؤثر على بعضهما البعض، مثل هرمونات التوتر التي تؤثر على كليهما&period;<br><strong>• التأثيرات النفسية &lpar;Psychological Effects&rpar;&colon;<&sol;strong> الحالة النفسية والعاطفية تؤثر بشكل كبير على صحة القلب، وتأثير القلب بدوره على المزاج والسلوك أصبح مجالًا مهمًا للدراسة&period;<br><strong>علم الأعصاب القلبي&colon; ثورة في فهم الصحة والمرض<br><&sol;strong>يفتح حقل علم الأعصاب القلبي آفاقًا جديدة تمامًا لفهم العديد من الأمراض، ليس فقط تلك المتعلقة بالقلب، بل أيضًا الاضطرابات العصبية والنفسية&period; فهم كيفية عمل الجهاز العصبي القلبي الجوهري وكيفية تفاعله مع الدماغ يمكن أن يؤدي إلى&colon;<br><strong>• علاجات جديدة &lpar;Novel Treatments&rpar;&colon; <&sol;strong>تطوير علاجات مبتكرة لأمراض القلب، مثل عدم انتظام ضربات القلب &lpar;Arrhythmias&rpar; وفشل القلب &lpar;Heart Failure&rpar;، من خلال استهداف الشبكة العصبية داخل القلب&period;<br><strong>• فهم أعمق للاضطرابات النفسية &lpar;Deeper Understanding of Mental Disorders&rpar;&colon; <&sol;strong>الارتباط بين القلب والدماغ قد يفسر لماذا يعاني الأشخاص المصابون بأمراض القلب من معدلات أعلى من الاكتئاب والقلق، والعكس صحيح&period; وقد يؤدي هذا إلى استراتيجيات علاجية أكثر شمولاً&period;<br><strong>• تحسين الصحة العامة &lpar;Improving Overall Health&rpar;&colon; <&sol;strong>تشجيع الناس على &&num;8220&semi;الاستماع إلى قلبهم&&num;8221&semi; قد يكون له أساس علمي عميق، ويشجع على تبني أساليب حياة أكثر توازنًا تقلل من التوتر وتدعم التواصل الإيجابي بين القلب والدماغ&period;<br><strong>القلب ليس مجرد مضخة، بل شريك في الوعي<br><&sol;strong>باختصار، أظهرت الاكتشافات الحديثة في علم الأعصاب القلبي أن القلب ليس مجرد عضو مسؤول عن ضخ الدم، بل هو كيان ذكي يمتلك نظامًا عصبيًا خاصًا به&period; هذا &&num;8220&semi;العقل القلبي&&num;8221&semi; الصغير، المكون من عشرات الآلاف من الخلايا العصبية، يعالج المعلومات، ويتخذ القرارات، ويتواصل بشكل مكثف مع الدماغ&period; والأكثر إثارة هو أن القلب يرسل إشارات إلى الدماغ أكثر مما يتلقى منه، مما يشير إلى تأثيره العميق على أفكارنا ومشاعرنا وقراراتنا&period;<br>إن &&num;8220&semi;إحساس القلب&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;الحدس&&num;8221&semi; الذي نشعر به ليس مجرد تعبير عاطفي، بل هو تجلٍ لهذه المعالجة السريعة للمعلومات التي يقوم بها قلبنا&period; هذه الرؤى الجديدة تغير تمامًا نظرتنا إلى العلاقة بين القلب والدماغ، وتفتح الباب أمام فهم أعمق للصحة والمرض، وتؤكد أن الاستماع إلى ما يحاول قلبك أن يخبرك به قد يكون مفتاحًا لحياة أكثر توازنًا ووعيًا&period;<br><strong>دع قلبك يهمس لروحك… العلم يؤكد الحكمة القديمة<br><&sol;strong>لطالما تحدثت الحضارات القديمة والأديان عن القلب كمقر للروح والعواطف والحكمة&period; وفي عصر العلم الحديث، قد بدأت هذه &&num;8220&semi;الأساطير&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;الحكم الشعبية&&num;8221&semi; تكتسب أساسًا علميًا راسخًا&period; إن اكتشاف أن القلب يمتلك شبكته العصبية الخاصة به ويتواصل بشكل مكثف مع الدماغ ليس مجرد معلومة علمية مثيرة، بل هو دعوة لنا جميعًا لإعادة التفكير في كيفية فهمنا لأنفسنا ولعلاقتنا بالعالم&period;<br>ربما حان الوقت لأن نبدأ في إيلاء اهتمام أكبر للإشارات التي يرسلها قلبنا&period; ففي عالم يعتمد بشكل كبير على المنطق والعقلانية، يذكرنا العلم بأن هناك حكمة عميقة كامنة في هذا العضو النابض، حكمة كانت توجه الإنسان لملايين السنين، وربما ما زالت تحاول أن ترشدنا اليوم&period; فلنصغي إلى ما يحاول قلبك أن يخبرك به، فقد يكون مفتاحًا لحياة أكثر صحة، وسعادة، ووعيًا&period;<&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;tkapiel&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2025&sol;06&sol;01-2-1&lowbar;uwp&lowbar;avatar&lowbar;thumb&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"طارق قابيل"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;tkapiel&sol;">طارق قابيل<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>يمثل الدكتور طارق قابيل نموذجًا بارزًا للعالم المصري الملتزم بتطوير العلوم&period; فمن خلال مسيرته الحافلة بالإنجازات، استطاع أن يساهم بشكل كبير في مجال الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية في مصر&period; وقد ساهم بشكل كبير في تطوير هذا المجال، وحقق إنجازات بارزة على الصعيدين المحلي والدولي&period; حصل الدكتور قابيل على درجة الدكتوراه في الهندسة الوراثية من جامعة القاهرة بالتعاون مع جامعة كليمسون الأمريكية، حيث أجرى أبحاثًا رائدة في زراعة الأنسجة النباتية&period; عمل كأستاذ زائر في جامعة كليمسون وشارك في العديد من المشاريع البحثية الوطنية والدولية&period; يشغل الدكتور قابيل حاليًا منصب مقرر لجنة الآداب والعلوم الاجتماعية والثقافة العلمية بمكتب التقييم الفني لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر، وأمين مجلس الثقافة والمعرفة بالأكاديمية الباحث الرئيسي لخريطة طريق التواصل العلمي، حيث يساهم في صياغة السياسات العلمية وتوجيه البحث العلمي نحو تحقيق التنمية المستدامة&period; كما أنه عضو في العديد من الجمعيات العلمية، مما يؤكد مكانته البارزة في المجتمع العلمي المصري والعربي&period; للدكتور طارق قابيل أكثر من 1000 مقال في تبسيط العلوم في أهم المجلات والجرائد العربية، ويعتبر رائدًا من رواد الثقافة العلمية في مصر، وتجسد إنجازات الدكتور قابيل التزامه العميق بتطوير العلوم ورفع مستوى البحث العلمي في مصر والعالم العربي&period; وبفضل جهوده المتواصلة، أصبح الدكتور طارق قابيل رمزًا للباحث المصري المبدع، الذي يسعى دائمًا إلى تطوير&period;&period;&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;282668e8d83b5' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-69278">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-282668e8d83b5' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-282668e8d83b5' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'69278' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-282668e8d83b5"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"69278" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-282668e8d83b5"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-282668e8d83b5" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-282668e8d83b5">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-282668e8d83b5' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-282668e8d83b5' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>