فيزياء

ما هي خصائص الإشعاعات التي تستعمل في العلاج الإشعاعي؟

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>يحدد طبيب الأورام المعالج نوع العلاج حسب خصائص الإشعاعات التي تستعمل في العلاج الإشعاعي&period; فالفوتونات ذات الطاقة العالية، تستعمل عادة في علاج الأورام العميقة، بينما تستخدم الإلكترونات في علاج الأورام السطحية&period; فما هي هذه الخصائص التي تحدد نوعية العلاج الذي سيخضع له المريض؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>خصائص الإشعاعات المستعملة في العلاج الإشعاعي<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تتحدد خصائص الإشعاعات المستعملة في العلاج الإشعاعي حسب توزيع الجرعة التي يتلقاها المريض عند تعرضه لحزمة من هذه الإشعاعات&period; ونقصد بتوزيع الجرعة، الجرعة التي يتلقاها المريض على طول مسار الإشعاعات&period; ويسمَى المنحنى الذي يصف هذا التوزيع بمنحى جرعة العمق، والذي يمثل الجرعة على طول المحور المركزي للحزمة الإشعاعية &lpar;الشكل 1&rpar;&period; &nbsp&semi;ويلعب هذا المنحنى دورًا مهمًا في تحديد نوع وطاقة الإشعاع المستعمل في عملية العلاج &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;10&sol;photon&period;png" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-55259"&sol;><figcaption><strong>الشكل1 &colon;<&sol;strong> منحنى جرعة العمق بالنسبة للفوتونات&period;<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading"><strong>خصائص الفوتونات<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>عندما تدخل حزمة إشعاعية جسم المريض، فإنها تترك جرعة محددة على المساحة الخارجية للمريض &lpar;الجلد&rpar;&period; تظَل قيمة الجرعة في التزايد مع تعمق الحزمة داخل المريض إلى أن تصِل إلى مستوى معين تنحدِر بعده إلى أن تصِل إلى جرعة الخروج&period; وهي الجرعة التي تتركُهَا الحزمة عند خروجها من الجانب الآخر للمريض &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h4 class&equals;"wp-block-heading"><strong>منحنى جرعة العمق بالنسبة للفوتونات<&sol;strong><&sol;h4>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يتميَز «Ù…نحنى جرعة العمق-depth dose curve» بجرعة السطح&period; وتمثِل الجرعة التي يتلقاها جلد المريض عند مدخل الحزمة الإشعاعية&period; وبالجرعة القصوى، التي تمثِل أقوى جرعة يتلقاها المرض على طول مسار الحزمة&period; بالإضافة إلى جرعة الخروج التي تمثِل الجرعة التي تتركها الحزمة في جسم المريض قبل أن تخرُج منه&period; وتسمى المنطقة المنحصرة بين جرعة السطح والجرعة القصوى بمنطقة التراكم &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تختلف قيمة جرعة السطح بالإضافة إلى العمق الذي يمتص الجرعة القصوى &lpar;Z<sub>max<&sol;sub>&rpar; حسب طاقة الفوتونات&period; فبالنسبة للفوتونات منخفضة الطاقة &lpar;أصغر من 100keV&rpar; تكون الجرعة القصوى على مستوى السطح&period; بينما تكون جرعة السطح عند الفوتونات عالية الطاقة &lpar;أكبر من 1MeV&rpar; أصغر بكثير من الجرعة القصوى &lpar;الجرعة عند Z<sub>max<&sol;sub>&rpar;&period; وتساعِد هذه الخاصية في حماية الجلد من الجرعات العالية عند علاج الأورام العميقة&period; إذ تستعمل الفوتونات عالية الطاقة في عملية العلاج &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h5 class&equals;"wp-block-heading"><strong>جرعة السطح<&sol;strong><&sol;h5>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تنتج جرعة السطح عن امتصاص «Ø§Ù„فوتونات المتناثرة-scattered photons»  Ø¹Ù† رأس المسرع وعن الهواء باللإضافة إلى الفوتونات المرتدة من المريض&period; تسهِم الإلكترونات عالية الطاقة، التي أُنتجَت بواسطة تفاعل الفوتونات مع الهواء أو أحد الأجسام المجاورة للمريض، أيضًا في جرعة السطح &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h5 class&equals;"wp-block-heading"><strong>منطقة التراكم<&sol;strong><&sol;h5>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تنتُج «Ù…نطقة التراكم-Buildup region » الممتدة من السطح &lpar;Z&equals;0&rpar; إلى العمق &lpar;Z<sub>max<&sol;sub>&rpar; عن الجسيمات المشحونة الثانوية&period; وهي تنشَأ عن تفاعل الفوتونات مع جسم المريض، والتي تودِع طاقتها في جسد المريض&period; ويفسر ارتفاع قيمة الجرعة مع تزايد العمق في هذه المنطقة بتزايد هذه الجسيمات الثانوية مع التوغل في جسم المريض&period; وعلى الرغم من أن دفق الفوتونات يكٌون في أعلى مستوى له عند السطح &lpar;وبالتالي أعلى نسبة لإنتاج الجسيمات الثانوية&rpar; فإن المسافة التي تقطعُها الجسيمات الثانوية قبل أن تودِع طاقتها في جسد المريض هي ما تسبِب ذلك الفارق في المسافة بين جرعة السطح والجرعة القصوى &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> Ø£Ù…ا ذلك الانخفاض الملاحظ بعد الوصول إلى الجرعة القصوى &lpar;عند Z<sub>max<&sol;sub>&rpar;، فإنه ينتُج عن «ØªØ«Ø¨ÙŠØ· الفوتونات-photon attenuation»&period; الذي يتجلى في تناقص عدد الفوتونات أثناء توغلها داخل جسد المريض&period; حيث يؤدِي انخفاض عدد الفوتونات إلى انخفاض عدد الجسيمات الثانوية التي تنتجُها&period; وبالتالي إلى انخفاض الجرعة التي تودعُها هذه الجسيمات الثانوية في جسد المريض &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading"><strong>خصائص الإلكترونات<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يختلف توزيع الجرعة بالنسبة للإلكترونات عن ذلك الذي لدى الفوتونات&period; ويرجع هذا إلى طريقة التفاعل المختلفة عن الفوتونات، والتي تأخذ أحد الأشكال التالية&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ul class&equals;"wp-block-list"><li>التصادم المرن مع إلكترونات الذرات&period;، الذي يؤدي إلى تغيير اتجاه الإلكترون دون أي خسارة للطاقة؛<&sol;li><li>التصادم اللامرن  مع إلكترونات الذرات، الذي يخسر فيه الإلكترون جزءا من طاقته لصالح إلكترونات الذرات&period; مما يؤدي إلى <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">تأيين أو إثارة الذرات<&sol;a>؛<&sol;li><li>التصادم المرن مع نويات الذرات، حيث يحافظ فيه الإلكترون على طاقته مع تغيير في الاتجاه؛<&sol;li><li>التصادم غير المرن مع نويات الذرات، الذي يؤدي إلى إنتاج «Ø¥Ø´Ø¹Ø§Ø¹ الكبح-Bremsstrahlung radiation» -&period; وينشأ عن مرور الإلكترون بالحقل الكهربائي لأحد النويات، حيث يسهم هذا الأخير في انحراف الإلكترون عن مساره مع فقدان جزء من طاقته على شكل فوتون من أشعة إكس &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;li><&sol;ul>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h4 class&equals;"wp-block-heading"><strong>منحنى جرعة العمق بالنسبة للإلكترونات<&sol;strong><&sol;h4>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يختلف منحنى جرعة العمق بالنسبة للإلكترونات عن ذلك الذي في الفوتونات&period; فبالمقارنة مع حزم الفوتونات عالية الطاقة، تكون جرعة السطح عالية، مما يجعلها مفضلة في علاج الأورام السطحية&period; بالإضافة إلى هذا، تؤدي ظاهرة الكبح إلى ظهور ما يعرف بـ «Ø°ÙŠÙ„ إشعاع الكبح-bremsstrahlung tail »ØŒ والتي تتمثل في استقرار الجرعة عند قيمة ثابتة في نهاية المنحنى &lpar;الشكل 2&rpar; &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;10&sol;Electron-PDD&period;jpg" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-55260"&sol;><figcaption><strong>الشكل 2&colon;<&sol;strong> منحنى جرعة العمق بالنسبة للإلكترونات&period;<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h5 class&equals;"wp-block-heading"><strong>جرعة السطح<&sol;strong><&sol;h5>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>على عكس الفوتونات، تكون جرعة السطح عند الإلكترونات كبيرة، حيث تتراوح بين 75&percnt; و95&percnt; من الجرعة القصوى&period; كما تتزايد هذه الجرعة مع ارتفاع طاقة الحزمة الإلكترونية عكس ما يحدث لدى الفوتونات&period; ويفسر هذا بطبيعة التصادمات التي تحدث للإلكترونات منخفضة الطاقة، حيث تنحرف هذه الإلكترونات بزوايا كبيرة مقارنة بالإلكترونات ذان الطاقة العالية&period; فتخسر جل طاقتها في مسافة قصيرة –أي أن الجرعة تصل إلى القيمة القصوى في مسافة أقل من تلك التي تستغرقها الإلكترونات عالية الطاقة&period; وهكذا، تكون نسبة جرعة السطح إلى الجرعة القصوى أصغر منها عند الإلكترونات عالية الطاقة &lpar;الشكل 3&rpar; &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;10&sol;Electron-PDD-and-Energy&period;jpg" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-55261"&sol;><figcaption><strong>الشكل 3&colon; <&sol;strong>تغير منحنيات جرعة العمق بالنسبة للإلكترونات حسب طاقة الحزم&period;<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h5 class&equals;"wp-block-heading"><strong>منطقة التراكم<&sol;strong><&sol;h5>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يسهم تشتت الإلكترونات في مسارات منحرفة عن المسار الأصلي للحزمة الإلكترونية إلى زيادة في دفق الإلكترونات&period; مما يؤدي إلى الارتفاع الملاحظ للجرعة، التي تودعها هذه الإلكترونات، في منطقة التراكم&period; وتتميز منطقة التراكم عند الإلكترونات بكونها أصغر من تلك التي لدى الفوتونات عالية الطاقة &lpar;يصغر فارق المسافة بين جرعة السطح عند Z&equals;0 والجرعة القصوى عند Z<sub>max<&sol;sub>&rpar; &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>بعد تجاوز Z<sub>max<&sol;sub>، تبدأ الجرعة في الانخفاض لأن الإلكترونات تستمر في خسارة طاقتها أثناء مسارها خلال جسم المريض&period; في النهاية، تستقر الجرعة على قيمة ثابتة بسبب ظاهرة الكبح&period; وتنشأ ظاهرة الكبح هذه عن تفاعل حزم الإلكترونات مع رأس المسرع أو مع الهواء الذي بين المريض والمسرع أو مع المريض نفسه &lbrack;1&rsqb;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في الختام، نذكر أن العلاج الإشعاعي لا يتأثر فقط بنوع الإشعاع المستعمل، بل بعوامل أخرى كطاقة الحزم الإشعاعية وحجم المجال الذي يحدد هذه الحزم وغيرها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>المصادر<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>&lbrack;1&rsqb; <a href&equals;"http&colon;&sol;&sol;chrome-extension&colon;&sol;&sol;efaidnbmnnnibpcajpcglclefindmkaj&sol;https&colon;&sol;&sol;www-pub&period;iaea&period;org&sol;MTCD&sol;publications&sol;PDF&sol;Pub1196&lowbar;web&period;pdf" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Radiation Oncology Physics &colon; A Handbook for Teachers and Students<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;meryem3arab1&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2024&sol;08&sol;IMG&lowbar;20210803&lowbar;170059&lowbar;uwp&lowbar;avatar&lowbar;thumb&period;jpg" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"مريم بلحساوية"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;meryem3arab1&sol;">مريم بلحساوية<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p><&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;988b64003e687' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-55257">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-988b64003e687' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-988b64003e687' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'55257' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-988b64003e687"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"55257" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-988b64003e687"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-988b64003e687" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-988b64003e687">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-988b64003e687' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-988b64003e687' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
مريم بلحساوية

Share
Published by
مريم بلحساوية

Recent Posts

“الجينوم الاصطناعي”: هل يكتب العلماء دستور الحياة من جديد؟

"تصميم الحياة " ثورة في عالم البيولوجيا التخليقية في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلن تحالف…

4 ساعات ago

“قرد داروين”.. قفزة صينية نحو عصر جديد من الحوسبة تحاكي الدماغ البشري

لطالما كان حلم محاكاة العقل البشري، هذا الأعجوبة البيولوجية المعقدة، هدفًا أسمى للعلماء والمهندسين. فمنذ…

يوم واحد ago

لاري ريتشاردسون.. قصة القط الذي فضح هشاشة التقييم العلمي وأخلاقيات النشر الأكاديمي!

في عالم البحث العلمي، حيث تُبنى المسيرة المهنية للعلماء على أساس الأصالة والدقة العلمية والاعتراف…

يومين ago

حقنة بمليوني دولار: لماذا يعجز العلم عن تحقيق المساواة في علاج الأمراض النادرة؟

حكاية حقنة الأمل واليأس لم تكن حكاية على، الطفل المصاب بضمور العضلات الشوكي، والذي تبرع…

يومين ago

مكتبة الإسكندرية تستضيف “ملتقى أخلاقيات العلوم والثقافة في عالم متغير”

شهدت مكتبة الإسكندرية العريقة يوم الإثنين الموافق 4 أغسطس 2025، فعاليات "ملتقى أخلاقيات العلوم والثقافة…

5 أيام ago

تحطيم الرقم القياسي: جنين عمره 30 عامًا يولد حياً في إنجاز علمي غير مسبوق!

في إنجاز علمي يجمع بين عجائب التكنولوجيا وأمل الإنسانية، شهد العالم ولادة "ثاديوس دانيال بيرس"،…

أسبوع واحد ago