Categories: تطورعلم نفس

كيف يفسّر العلم نظريات المؤامرة؟

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">مع انتشار فيروس الكوفيد 19 منذ حوالى السنة، ومع اكتشاف عدد من اللقاحات المضادة له في الأشهر الأخيرة، انتشرت بشكل كبير نظريات المؤامرة حول نشر الفيروس من قبل سلطات معينة تارةً وزرع شريحة من خلال اللقاح تارةً أخرى، وغيرها العديد من النظريات&period; ولكن نظريات المؤامرة ليست جديدة، فهي واكبت البشر في الكثير من الأحداث الضخمة سابقًا، لكن وسائل الإعلام والتواصل الحديثة تساهم في انتشارها أكثر من ذي قبل&period; فكيف يفسّر العلم نظريات المؤامرة؟ وما هي الأسباب النفسية والاجتماعية التي تدفع البعض إلى الإيمان بها؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>ما هي نظرية المؤامرة؟<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">يمكن تعريف نظرية المؤامرة بمحاولة لتفسير أحداث معينة على أنها مقصودة ومُنفذة من قبل أفراد أو مجموعات لغايات خبيثة أو مؤذية، والاقتناع بها بدلًا من الرواية الرسمية أو العلمية&period; بل في بعض الحالات، تُستخدم هذه الرواية لإثبات النظرية المزعومة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">وبحسب دراسة نُشرت عام 2018 في &&num;8220&semi;SAGE journals&&num;8221&semi;، تتضمن إجمالًا نظريات المؤامرة خمسة عناصر على الأقل&period; أولًا، تفسر هذه النظريات علاقات تشابك بين عناصر مختلفة من أشخاص أو مجموعات أحداث أو مواضيع، أي أنها تتضمن نمطًا معينًا &lpar;Pattern&rpar; لتفسير هذه العلاقات&period; ثانيًا، تعتبر نظريات المؤامرة &lpar;كما يعبّر اسمها&rpar; أن الحدث المُنفّذ هو حدث مقصود&period; ثالثًا، هي تشمل مجموعة أو ائتلافًا من المتورطين، أي أنها لا تنسب تنفيذ الفعل إلى فرد بل إلى مجموعة&period; رابعًا، تنطوي نظرية المؤامرة على عامل الأذى والتهديد&period; وخامسًا، تتضمن عامل السريّة، مما &nbsp&semi;يُصعِّب مهمة نفيها&period;&nbsp&semi;&nbsp&semi;&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>كيف يفسر العلم انتشار نظريات المؤامرة؟<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">كتب المؤرخ الأميركي «Ù‡ÙˆÙØªØ§ØªØ´Ø± &&num;8211&semi; Hofsdadter» في العام 1966 عن بارانويا السياسة الأميركية في كتابه &&num;8220&semi;<em>The Paranoid Style in American Politics<&sol;em>&&num;8221&semi; عن ظاهرة نظريات المؤامرة، واعتبره مرتبطًا بشكل أساسي بالسياسة&period; كما قارنها بالحالة العيادية النفسية حيث يتوهّم المريض أن أحدًا يتربّص به ليأذيه&period; وقد أثّر هذا الكتاب على التفسيرات التي تبعته عن نظريات المؤامرة، فاعتبرها العديد من علماء النفس أنها نتيجة مباشرة للأمراض النفسية، كوهم الارتياب &lpar;Paranoia&rpar; والفصام والنرجسية&period; لكن هذا التفسير لا يكفي نظرًا لانتشار نظرات المؤامرة بين أعداد كبيرة من الناس، في مختلف الدول ومن مختلف الأعمار&period; لذلك فتش العلماء عن العديد من الأسباب النفسية والاجتماعية والسياسية لتفسير الانتشار الواسع لنظريات المؤامرة حول العالم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>ضعف التفكير النقدي والتحليلي&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">تبين الدراسات أن نظريات المؤامرة تكون أكثر انتشارًا في صفوف الأفراد الأقل تعليمًا، وذلك بسبب ضعف التفكير النقدي &lpar;Critical thinking&rpar; الذي يشكل حماية من نظريات المؤامرة والأخبار الكاذبة&period; ولكن لا بد من الإشارة إلى أن المستوى الأكاديمي لا يشير بالضرورة إلى مستوى التفكير النقدي، لأنه مرتبط أيضًا بالنظام التعليمي ونوعيته&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>التفتيش عن الشعور بالسيطرة&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">أشار هوفتاتشر إلى أن نظريات المؤامرة تنتشر بشكل أكبر بين الفئات الأضعف&period; وقد أكّد بعده علماء النفس أنها تنتشر في الفترات الأقل استقرارًا أي في مواجهة الكوارث الطبيعية والأحداث الأمنية والأزمات المالية والأوبئة&period; فبحسب عالم الاجتماع «ØªÙŠØ¯ غورتزيل – Ted Goertzel»ØŒ يلجأ الناس إلى نظرية المؤامرة عندما يفقدون أدوات مواجهة حدث معين، فتعوّض عندهم شعور العجز بشعور أكبر بالسيطرة&period; في المقابل، يعتبر عالم النفس الاجتماعي الهولندي جان-ويليام فان بروجين أن الشعور بالسيطرة يعزز الحماية من الإيمان بنظريات المؤامرة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">كما تُشير دراسات أخرى أن انتشار نظريات المؤامرة مرتبط بشكل وثيق بفقدان الأمن السياسي-الاجتماعي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">يفتش الأفراد في هذه الحالة عن شعور بالسيطرة، لكن الواقع أن ضحايا نظريات المؤامرة يصبحون أقل قدرة على الفعالية والمواجهة، فقد بينت البروفيسورة الأميركية في علم الاجتماع «ÙƒØ§Ø±Ù† دوجلاس – Karen Douglas» أن الأشخاص الذين يميلون إلى تصديق نظريات المؤامرة يكونون أقل مشاركةً في العمليات السياسية &lpar;كالانتخابات مثلًا&rpar; والانتظام في مجموعات، لأنهم يكونون أقل إيمانًا بالقدرة على التأثير والتغيير&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>الدوافع الاجتماعية&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">قد تكون الدوافع الاجتماعية جزءاً أساسيًا من اللجوء إلى نظريات المؤامرة، التي غالبًا ما تكون أكثر تفشيًا عند المجموعات المغلوبة أو الضعيفة &lpar;مثلًا عند مؤيدي الحزب الخاسر في انتخابات معينة&rpar; وعند المجموعات التي تعاني من النبذ أو التمييز لأسباب <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;B9&percnt;D9&percnt;90&percnt;D8&percnt;B1&percnt;D9&percnt;82-&percnt;D9&percnt;88&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;B9&percnt;D9&percnt;86&percnt;D8&percnt;B5&percnt;D8&percnt;B1&percnt;D9&percnt;8A&percnt;D8&percnt;A9-&percnt;D9&percnt;81&percnt;D9&percnt;8A-&percnt;D8&percnt;B9&percnt;D9&percnt;84&percnt;D9&percnt;85-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;AC&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;B9&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">عنصرية <&sol;a>أو إثنية أو طبقية&period; فيكون الإيمان بنظريات المؤامرة في هذه الحالة يشكل تعويضًا نفسيًا جماعيًا عند الفئة الضعيفة، وهروبًا من الشعور بالذنب الجماعي &lpar;بسبب الوضعية الضعيفة للجماعة&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">كما أن الدراسات النفسية الاجتماعية تربط بين نظريات المؤامرة والنرجسية الجماعية وهي الشعور بالفخر بالانتماء لجماعة معينة، والشعور بأن هذه الجماعة غير مُقدّرة بشكل كافي من قِبل جماعات أخرى&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size"><strong>الأسباب التطورية&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">قدّم علم نفس التطور تفسيرات متعددة لنظريات المؤامرة، واعتبرها نتيجة ثانوية لسمات تكييفية اكتسبها البشر خلال تطورهم، سنذكرها فيما يلي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">السمة الأولى هي القدرة على تمييز الأنماط &lpar;Pattern perception&rpar;، فنحن البشر نعتمد الأنماط، أي الربط بين عناصر مختلفة، كوسيلة لتعلم وفهم كل ما حولنا&period; وقد ورثنا هذه القدرة من أسلافنا، الذين تمكنوا من اكتساب الأنماط، وربط الأسباب بالنتائج، من أجل إدراك المخاطر وتجنبها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">لكن هذه السمة، على الرغم من أهميتها، قد توقعنا بالخطأ، وقد تدفعنا إلى خلق روابط وهمية بين عناصر غير مترابطة بالضرورة&period; فنميل مثلًا إلى نسب مشاعر بشرية للحيوانات أو الآلات أو غيرها، أو نميل إلى خلق أسباب تآمرية لنتائج معينة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">السمة الثانية هي كشف النية &lpar;Agency detection&rpar;، وهي القدرة التكيفية التي تجعلنا قادرين على فهم نية الأعمال، سواءً كانت جيدة أو سيئة&period; وتعد هذه السمة مهمة جدًا للبشر إذ مكنتهم من التعاطف والتعاون وتجنب المخاطر&period; ولكن المبالغة بنظام كشف النوايا قد يجعلنا مشككين بقوة، مما يخلق المجال لنظريات المؤامرة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">أما السمة التطورية الثالثة المسؤولة عن نظريات المؤامرة فهي إدراك ومعالجة الخطر والتهديد &lpar;Threat management&rpar;&period; فقد عاش أسلافنا في محيط محفوف بالمخاطر، مما سمح بتطوير نظام عقلي يسمح بتوقعها وبالتالي تجنبها&period; وقد يكون خلق أو تبني نظرية المؤامرة نتيجة لنظام كشف التهديد، مما يخلق شعورًا بالأمان عند البشر&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-black-color has-text-color has-medium-font-size">ختامًا، مازالت الدراسات غير وافية لشرح وتفكيك نظريات المؤامرة، نظرًا لحجم انتشارها في العالم&period; كما أننا بحاجة ملحة لدراسات حول نتائجها على ضحاياها&period; ولكن الأكيد أن مواجهة نظريات المؤامرة ممكن من خلال إعلاء صوت العلم والحقيقة على أي صوت آخر&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>المصادر&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;pubmed&period;ncbi&period;nlm&period;nih&period;gov&sol;29276345&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">PubMed<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;journals&period;sagepub&period;com&sol;doi&sol;full&sol;10&period;1177&sol;1745691618774270" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">SAGE Journals<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;britannica&period;com&sol;topic&sol;conspiracy-theory" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Britannica&period;com<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;thepsychologist&period;bps&period;org&period;uk&sol;volume-23&sol;edition-7&sol;truth-out-there" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">The British psychological society<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;riham-hamadeh&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Riham Hamadeh"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;riham-hamadeh&sol;">Riham Hamadeh<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p><&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;f6e76087696e9' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-34077">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-f6e76087696e9' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-f6e76087696e9' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'34077' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-f6e76087696e9"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"34077" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-f6e76087696e9"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-f6e76087696e9" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-f6e76087696e9">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-f6e76087696e9' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-f6e76087696e9' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Riham Hamadeh

Share
Published by
Riham Hamadeh

Recent Posts

فك شفرة الزمن: جينوم مصري قديم بعمر 4800 عام يعيد كتابة تاريخ البشرية

في خطوة علمية رائدة تُحدث تحولاً جذرياً في فهمنا لأصول الحضارة المصرية القديمة، نجح فريق…

20 ساعة ago

ثورة في فهمنا للتطور: ديدان الأرض تُعيد كتابة قوانين التطور

لطالما سيطرت نظرية التطور لداروين، التي تفسر الحياة على أنها نتاج تراكم بطيء وتدريجي لتغيرات…

21 ساعة ago

الجينوم الزراعي: مستقبل الأمن الغذائي ومقاومة التغيرات المناخية

شراكة عالمية بين أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وجامعة ولاية فرجينيا الغربية مصر والولايات المتحدة إطلاق…

يومين ago

الصندوق الأسود داخل الخلية يُفتح أخيراً: “الهيميفيوزوم”، كيف ستعيد “محطة شحن” خلوية كتابة الطب الحديث؟

في كل لحظة، وداخل كل خلية من خلايا أجسادنا التي تُعد بالمليارات، تحدث عمليات معقدة…

3 أيام ago

نحو مستقبل خالٍ من اللدائن الدقيقة: كيف تفتح البامية والحلبة آفاقًا جديدة لمكافحة التلوث البلاستيكي في المياه؟

يُمثل التلوث باللدائن الدقيقة (Microplastics) تحديًا بيئيًا عالميًا متصاعدًا وغير مرئي، يهدد سلامة أنظمتنا البيئية…

3 أيام ago

مصر والبريكس: قاطرة الابتكار تقود التنمية المستدامة نحو آفاق 2040

في مشهد عالمي يتسم بالتغيرات المتسارعة والتحولات الجيوسياسية والاقتصادية الكبرى، يبرز العلم والتكنولوجيا والابتكار (STI)…

4 أيام ago