صحة

علاج جديد للإيبولا

نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة للأشخاص المصابين،  وذلك بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا.

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;><div class&equals;"&lowbar;4u-c &lowbar;1wfr &lowbar;9hq">&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;5f0v uiScrollableArea fade contentBefore">&NewLine;<div id&equals;"js&lowbar;12" class&equals;"uiScrollableAreaWrap scrollable">&NewLine;<div class&equals;"uiScrollableAreaBody">&NewLine;<div class&equals;"uiScrollableAreaContent">&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;&lowbar;i&lowbar; &lowbar;7i2k" role&equals;"region" aria-label&equals;"الرسائل">&NewLine;<div id&equals;"js&lowbar;1">&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;1t&lowbar;p clearfix">&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;41ud">&NewLine;<div class&equals;"clearfix &lowbar;o46 &lowbar;3erg &lowbar;29&lowbar;7 direction&lowbar;rtl text&lowbar;align&lowbar;rtl &lowbar;4pv0">&NewLine;<div id&equals;"js&lowbar;71" class&equals;"&lowbar;3058 &lowbar;ui9 &lowbar;hh7 &lowbar;6ybn &lowbar;s1- &lowbar;52mr &lowbar;3oh-" data-tooltip-content&equals;"4&colon;09 ص" data-hover&equals;"tooltip" data-tooltip-position&equals;"left" aria-describedby&equals;"js&lowbar;1q">&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<h2 aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;">علاج جديد للإيبولا ينقذ حياة أكثر من 90&percnt; من المصابين&period;<&sol;h2>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div id&equals;"js&lowbar;71" class&equals;"&lowbar;3058 &lowbar;ui9 &lowbar;hh7 &lowbar;6ybn &lowbar;s1- &lowbar;52mr &lowbar;3oh-" data-tooltip-content&equals;"4&colon;09 ص" data-hover&equals;"tooltip" data-tooltip-position&equals;"left" aria-describedby&equals;"js&lowbar;1q">&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">في تجربة عشوائية على أكثر من 700 مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة للأشخاص المصابين،  وذلك بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; <&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طُور من خلالها الباحثون 4 عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الفيروس القاتل، والتي تعمل على مهاجمته او تقييد تأثيره على الخلايا البشرية&period; <&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">وقد أُجريت الدراسة على 725 شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج ذلك الفيروس&period; <&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال 4 عقاقير وهم&colon;<&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><em>REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir<&sol;em><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;">وكانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة 94&percnt; مع إستخدام عقار <em>EEGN-EB3<&sol;em>، وبنسبة 89&percnt; مع إستخدام عقار <em>mAb114<&sol;em>، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة 29&percnt; مع العقار الأول، و بنسبة 34&percnt; مع العلاج بالعقار الثاني&period;<&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">أما عن العقار <em>Zmapp<&sol;em> و <em>Remdsivir<&sol;em>، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي 49&percnt; من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي 90&percnt; مع العقار <em>Remdsivir<&sol;em>&period; وأكد الباحثون أن أكثر من 90&percnt; من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; <&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من 1800 شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; <&sol;span><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk">ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم<&sol;span><&sol;div>&NewLine;<blockquote>&NewLine;<div class&equals;"&lowbar;aok &lowbar;7i2m" aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><span class&equals;"&lowbar;3oh- &lowbar;58nk"> من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;<&sol;span><&sol;div>&NewLine;<&sol;blockquote>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;">المصدر&colon;<&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;reut&period;rs&sol;2YOHgLj">Reuters<&sol;a><&sol;div>&NewLine;<div aria-label&equals;"علاج جديد للإيبولا&period; ففي تجربة عشوائية على أكثر من ٧٠٠ مصاب بفيروس الأيبولا، ظهرت نتائج إيجابية زادت من نسبة البقاء على قيد الحياة لمرضي الأيبولا، بعد التوصل إلى علاج جديد للإيبولا&period; بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، بدأت الدراسة في نوفمبر الماضي والتي طور من خلالها الباحثون أربع عقاقير تقوم علي الأجسام المضادة المستخلصة من الناجين من الإيبولا، والتي تعمل على مهاجمة الفيروس و تقييد تأثيره على الخلايا&period; وقد أُجريت الدراسة على ٧٢٥ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي تعتبر ثاني أكبر دولة من حيث انتشار الإيبولا في العالم، والتي بالطبع ستكون الهدف الأول، وبالفعل إنخفضت نسبة الوفاة بشكل كبير ينبئ عن صفحة جديدة في علاج الإيبولا&period; فقد تعامل العلماء مع المرضى المصابين من خلال أربعة عقاقير وهم REGN-EB3&comma; MAb114&comma; ZMapp and REMdesivir و كانت النتائج مذهلة بالنسبة للعقار الأول والثاني؛ حيث انخفض مستوى نشاط الفيروس في دماء المرضى بنسبة ٩٤٪ مع إستخدام عقار EEGN-EB3، وبنسبة ٨٩٪ مع إستخدام عقار mAb114، كما أدى إلى انخفاض معدل الوفاة بنسبة ٢٩٪ مع العقار الأول، و بنسبة ٣٤٪ مع العلاج بالعقار الثاني&period; أما عن العقار Zmapp و Remdsivir، فقد استبعد العلماء العلاج بهما؛ إذ لم تتأت نتائج جيدة إثر التعامل بهما، فقد توفي حوالي ٤٩٪ من المرضى مع العلاج بعقار Zmapp، وحوالي ٩٠٪ مع العقار Remdsivir&period; وأكد الباحثون أن أكثر من ٩٠٪ من المصابين يمكنهم البقاء على قيد الحياة إذ تم العلاج مبكرًا بإستخدام العلاج الفعال&period; والجدير بالذكر أن فيروس الإيبولا قد أودي بحياة أكثر من ١٨٠٠ شخص في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الماضي، وينتقل للإنسان عن طريق الحيوانات البرية وينتشر بين البشر عن طريق الدم وباقي سوائل الجسم&period; ورغم أن النتائج مازالت أولية إلا أنه هناك تفاؤل كبير من قبل مدير معهد البحوث الطبية الفيدرالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية جان تاميفوم، إذ قال أنه من الآن فصاعدًا لن يمكننا القول بأن فيروس الإيبولا غير قابل للشفاء، على الرغم من أن هذا العلاج المكتشف لن يستطيع بمفرده التصدي لإنتشار فيروس الإيبولا، لكنه أداة هامة جدًا في صندوق أدوات التعامل مع الإيبولا&period;"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;bit&period;ly&sol;2TygMHY">Afro&period;WHO<&sol;a><&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla&lowbar;taha&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Elakademiapost"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla&lowbar;taha&sol;">Elakademiapost<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>الأكاديمية هي مبادرة تطوعية غير ربحية تهدف إلى نشر العلم في المجتمع العربي من أجل غدٍ أفضل&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;8614b778761b0' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-12417">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-8614b778761b0' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-8614b778761b0' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'12417' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-8614b778761b0"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"12417" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-8614b778761b0"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-8614b778761b0" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-8614b778761b0">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-8614b778761b0' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-8614b778761b0' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Elakademiapost

الأكاديمية هي مبادرة تطوعية غير ربحية تهدف إلى نشر العلم في المجتمع العربي من أجل غدٍ أفضل.

Share
Published by
Elakademiapost

Recent Posts

كتابة جينات البشر.. ثورة علمية لعلاج الأمراض المستعصية ومخاوف من “الأطفال المصممين” والأسلحة البيولوجية

مشروع الجينوم البشري الصناعي يفتح أبواب المستقبل ويثير عاصفة من الجدل الأخلاقي في خطوة قد…

9 ساعات ago

“ألفاجينوم”: ثورة جوجل في فك شفرة الجينوم البشري ومستقبل علاج الأمراض الوراثية

"ألفاجينوم": ثورة جوجل في فك شفرة الجينوم البشري ومستقبل علاج الأمراض الوراثية في خطوة تاريخية…

يومين ago

الحزازيات: ثورة خضراء في عالم التكنولوجيا الحيوية والطب المستقبلي؟

عادة ما ننظر إلى الحزازيات (Mosses) - تلك النباتات الخضراء المتواضعة التي تغطي الصخور وجذوع…

3 أيام ago

الهيدروجين: وقود المستقبل.. رحلة من الاكتشاف إلى صدارة بورصة الطاقة العالمية

الأستاذ الدكتور أحمد جلال حلمي في رحاب عالم يتوق إلى غدٍ أكثر إشراقًا ونظافة، تتجلى…

4 أيام ago

ثورة في علم الأعصاب: الدماغ البشري يواصل إنتاج الخلايا العصبية مدى الحياة!

اكتشاف يقلب المفاهيم: معهد كارولينسكا يكشف عن استمرارية نمو الدماغ البشري بعد الطفولة، فاتحًا آفاقًا…

6 أيام ago

عودة إلى الماضي: طماطم غالاباغوس تكشف سر “التطور العكسي” المثير للجدل!

اكتشاف مذهل يقلب مفاهيم علم الأحياء: نباتات الطماطم في جزر غالاباغوس تعيد إحياء سمات جينية…

6 أيام ago