ثورة في علم الأعصاب: الدماغ البشري يواصل إنتاج الخلايا العصبية مدى الحياة!

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2025&sol;07&sol;Untitled&period;png" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-69152" &sol;><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>اكتشاف يقلب المفاهيم&colon; معهد كارولينسكا يكشف عن استمرارية نمو الدماغ البشري بعد الطفولة، فاتحًا آفاقًا جديدة لعلاج الأمراض العصبية&period;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<hr class&equals;"wp-block-separator has-alpha-channel-opacity" &sol;>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"h-إعادة-تعريف-فهمنا-لدماغ-الإنسان"><strong>إعادة تعريف فهمنا لدماغ الإنسان<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لطالما ساد اعتقاد علمي راسخ على مدى عقود بأن الدماغ البشري يتوقف عن إنتاج خلايا عصبية جديدة، المعروفة بـ <strong>الخلايا العصبية &lpar;Neurons&rpar;<&sol;strong>، بعد مرحلة الطفولة المبكرة&period; هذا المفهوم، الذي طالما شكل حجر الزاوية في فهمنا لتطور الدماغ وقدرته على التكيف، بات اليوم في مهب الريح بفضل اكتشاف علمي رائد&period; ففي تطور مثير يفتح آفاقًا غير مسبوقة في مجال علم الأعصاب، توصل فريق من العلماء المرموقين من <strong>معهد كارولينسكا &lpar;Karolinska Institutet&rpar;<&sol;strong> في السويد إلى نتائج تدحض هذا الاعتقاد السائد، مؤكدين أن الدماغ البشري البالغ لا يزال قادرًا على توليد خلايا عصبية جديدة ونشطة&period; هذا الاكتشاف لا يغير فقط مفاهيمنا الأساسية حول الدماغ، بل يحمل في طياته وعودًا كبيرة لتطوير علاجات مبتكرة للعديد من الاضطرابات العصبية والنفسية، من خلال تحفيز عمليات التجديد الذاتي للدماغ&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<hr class&equals;"wp-block-separator has-alpha-channel-opacity" &sol;>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"h-تفاصيل-الاكتشاف-الرائد-والتقنيات-المستخدمة"><strong>تفاصيل الاكتشاف الرائد والتقنيات المستخدمة<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لطالما كانت منطقة <strong>الحُصين &lpar;Hippocampus&rpar;<&sol;strong>، وهي جزء حيوي من الدماغ يلعب دورًا محوريًا في الذاكرة والتعلم وتنظيم العواطف، محور اهتمام الباحثين في سعيهم لفهم آليات تكوين الخلايا العصبية&period; ففي عام 2013، أحدث فريق بحثي بقيادة <strong>البروفيسور جوناس فريسن &lpar;Professor Jonas Frisén&rpar;<&sol;strong> من معهد كارولينسكا ثورة علمية أولى عندما أظهروا، باستخدام تقنية <strong>تأريخ الكربون-14 &lpar;Carbon-14 dating&rpar;<&sol;strong>، أن خلايا عصبية جديدة يمكن أن تتكون بالفعل في منطقة الحُصين لدى البالغين&period; هذه التقنية المتقدمة تتيح للعلماء تحديد توقيت تكوين الخلايا العصبية بدقة متناهية، مما قدم أول دليل مباشر على ظاهرة <strong>تكوين الخلايا العصبية في الدماغ البالغ &lpar;Adult Neurogenesis&rpar;<&sol;strong>&period; ومع ذلك، بقيت هناك حلقة مفقودة في هذه المعادلة؛ وهي تحديد المصدر الدقيق لهذه الخلايا العصبية الوليدة&period; فقبل هذا الاكتشاف الأخير، لم يكن لدى العلماء دليل مباشر وملموس على وجود الخلايا السلفية العصبية، وهي الخلايا الأم الأولية التي تتطور لتصبح خلايا عصبية مكتملة النمو وظيفيًا&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>الكشف عن الخلايا الجذعية العصبية ونشاطها&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في الدراسة الجديدة، التي نشرت في مجلة &&num;8220&semi;ساينس&&num;8221&semi; العلمية المرموقة، أجرى العلماء تحليلاً معمقًا لأنسجة دماغية من مجموعة واسعة من الأفراد، تراوحت أعمارهم بين مرحلة الرضاعة وحتى 78 عامًا&period; وكانت النتائج مدهشة&colon; لم يكتشفوا فقط أن الخلايا الجذعية العصبية &lpar;Neural Stem Cells&rpar; تتواجد في أدمغة البالغين، بل والأهم من ذلك، وجدوا أنها تنقسم بنشاط، مما يؤكد قدرة الدماغ المستمرة على تجديد خلاياه العصبية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>تقنيات متطورة لكشف أسرار الدماغ&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لتحقيق هذا الاكتشاف البارز، اعتمد فريق البحث على مجموعة من التقنيات المتطورة والحديثة في مجال البيولوجيا الجزيئية وعلم الوراثة، مما سمح لهم بالغوص في أدق التفاصيل الخلوية والجينومية&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ul class&equals;"wp-block-list">&NewLine;<li><strong>تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي النواة &lpar;Single-nucleus RNA sequencing&rpar;&colon;<&sol;strong> هذه التقنية المتقدمة أتاحت للباحثين تحديد الجينات النشطة في كل خلية دماغية فردية على حدة&period; من خلال تحليل الأنماط التعبيرية للجينات، تمكن العلماء من رسم خريطة دقيقة لمراحل نمو الخلايا العصبية، بدءًا من الخلايا الجذعية الأولية وصولًا إلى الخلايا العصبية غير الناضجة، والتي هي في طريقها لتصبح خلايا عصبية وظيفية بالكامل&period; هذا الفهم التفصيلي للمسارات التنموية للخلايا العصبية يقدم رؤى غير مسبوقة حول كيفية تطور هذه الخلايا وتمايزها&period;<&sol;li>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<li><strong>تقنيات النسخ المكاني &lpar;Spatial Transcriptomics&rpar; مثل &&num;8220&semi;RNAscope&&num;8221&semi; و &&num;8220&semi;Xenium&&num;8221&semi;&colon;<&sol;strong> لم يكن الهدف فقط تحديد وجود الخلايا العصبية الجديدة، بل فهم أين بالضبط تتكون هذه الخلايا في الدماغ&period; هنا جاء دور تقنيات النسخ المكاني، والتي تسمح بتحديد موقع الجينات النشطة داخل الأنسجة الدماغية بدقة مكانية عالية&period; أظهرت النتائج أن تكوين الخلايا العصبية يحدث بشكل أساسي في <strong>التلفيف المسنن &lpar;Dentate Gyrus&rpar;<&sol;strong>، وهو جزء محدد من منطقة الحُصين&period; هذا الجزء معروف بأهميته القصوى في عمليات التعلم، والمرونة المعرفية &lpar;Cognitive Flexibility&rpar;، وقدرة الدماغ على ترميز وتخزين الذكريات الجديدة&period; هذا التحديد الدقيق للموقع يعزز فهمنا لكيفية مساهمة الخلايا العصبية الجديدة في الوظائف المعرفية العليا&period;<&sol;li>&NewLine;<&sol;ul>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كشفت الدراسة أيضًا عن جانب آخر بالغ الأهمية&colon; وجود تباين كبير بين الأفراد في عدد الخلايا اكتشاف يقلب المفاهيم&colon; معهد كارولينسكا يكشف عن استمرارية نمو الدماغ البشري بعد الطفولة، فاتحًا آفاقًا جديدة لعلاج الأمراض العصبية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>التباين الفردي وآثاره المستقبلية&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>كشفت الدراسة أيضًا عن جانب آخر بالغ الأهمية&colon; <&sol;strong>وجود تباين كبير بين الأفراد في عدد الخلايا الجذعية العصبية الموجودة في أدمغتهم&period; ففي حين يمتلك بعض البالغين عددًا وفيرًا من هذه الخلايا، يعاني آخرون من نقص حاد فيها&period; هذا التباين الملحوظ يفتح المجال واسعًا لدراسة العوامل التي قد تؤثر على تكوين الخلايا العصبية لدى البالغين، سواء كانت هذه العوامل وراثية &lpar;مثل الجينات التي قد تؤثر على قدرة الدماغ على التجديد&rpar; أو بيئية &lpar;مثل نمط الحياة، التغذية، مستويات التوتر، التعرض للمنبهات المعرفية، أو الأمراض&rpar;&period; فهم هذه العوامل يمكن أن يمهد الطريق لتطوير استراتيجيات شخصية لتعزيز تكوين الخلايا العصبية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>آفاق مستقبلية واعدة&colon;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>علق البروفيسور فريسن على هذه النتائج قائلًا&colon; &&num;8220&semi;هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو فهم كيفية عمل الدماغ البشري وكيفية تغيره مع مرور الزمن&&num;8221&semi;&period; وأضاف&colon; &&num;8220&semi;قد تساهم دراستنا في تطوير علاجات جديدة لتحفيز تكوين الخلايا العصبية في الدماغ، ما قد يساعد في علاج الاضطرابات العصبية التنكسية والنفسية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>هذا التصريح يلخص الأهمية الكبيرة لهذا الاكتشاف&period; فالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر &lpar;Alzheimer&&num;8217&semi;s disease&rpar; وباركنسون &lpar;Parkinson&&num;8217&semi;s disease&rpar;، والاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب &lpar;Depression&rpar; والقلق &lpar;Anxiety&rpar;، غالبًا ما ترتبط بتلف الخلايا العصبية أو خلل في وظائفها&period; القدرة على تحفيز الدماغ على تجديد خلاياه العصبية يمكن أن تقدم مقاربات علاجية جديدة كليًا، تتجاوز مجرد تخفيف الأعراض إلى معالجة الأسباب الجذرية لهذه الحالات&period; على سبيل المثال، يمكن تصور علاجات تعتمد على تنشيط الخلايا الجذعية الموجودة في الدماغ أو حتى زرع خلايا جذعية لتعويض الخلايا التالفة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>الدماغ البشري ككيان متجدد<br><&sol;strong>باختصار، يمثل هذا الاكتشاف العلمي من معهد كارولينسكا نقلة نوعية في فهمنا للدماغ البشري&period; فمن خلال استخدام تقنيات بحثية متطورة، أثبت العلماء أن الدماغ البالغ لا يتوقف عن إنتاج خلايا عصبية جديدة طوال الحياة، وأن هذه العملية تحدث بشكل نشط في منطقة الحُصين، وخاصة في التلفيف المسنن، وهو أمر بالغ الأهمية للذاكرة والتعلم&period; كما كشفت الدراسة عن وجود الخلايا الجذعية العصبية، وهي المصدر لهذه الخلايا الجديدة، وأظهرت تباينًا فرديًا كبيرًا في أعدادها&period; هذه النتائج لا تدحض اعتقادًا علميًا راسخًا فحسب، بل تفتح آفاقًا جديدة ومثيرة لتطوير علاجات ثورية تستهدف تحفيز التجديد العصبي كنهج علاجي للعديد من الاضطرابات العصبية والنفسية، مما يرسخ فكرة أن الدماغ البشري هو كيان ديناميكي وقادر على التجدد بشكل مستمر&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<hr class&equals;"wp-block-separator has-alpha-channel-opacity" &sol;>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"h-"><&sol;h3>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;tkapiel&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2025&sol;06&sol;01-2-1&lowbar;uwp&lowbar;avatar&lowbar;thumb&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"طارق قابيل"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;tkapiel&sol;">طارق قابيل<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>يمثل الدكتور طارق قابيل نموذجًا بارزًا للعالم المصري الملتزم بتطوير العلوم&period; فمن خلال مسيرته الحافلة بالإنجازات، استطاع أن يساهم بشكل كبير في مجال الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية في مصر&period; وقد ساهم بشكل كبير في تطوير هذا المجال، وحقق إنجازات بارزة على الصعيدين المحلي والدولي&period; حصل الدكتور قابيل على درجة الدكتوراه في الهندسة الوراثية من جامعة القاهرة بالتعاون مع جامعة كليمسون الأمريكية، حيث أجرى أبحاثًا رائدة في زراعة الأنسجة النباتية&period; عمل كأستاذ زائر في جامعة كليمسون وشارك في العديد من المشاريع البحثية الوطنية والدولية&period; يشغل الدكتور قابيل حاليًا منصب مقرر لجنة الآداب والعلوم الاجتماعية والثقافة العلمية بمكتب التقييم الفني لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر، وأمين مجلس الثقافة والمعرفة بالأكاديمية الباحث الرئيسي لخريطة طريق التواصل العلمي، حيث يساهم في صياغة السياسات العلمية وتوجيه البحث العلمي نحو تحقيق التنمية المستدامة&period; كما أنه عضو في العديد من الجمعيات العلمية، مما يؤكد مكانته البارزة في المجتمع العلمي المصري والعربي&period; للدكتور طارق قابيل أكثر من 1000 مقال في تبسيط العلوم في أهم المجلات والجرائد العربية، ويعتبر رائدًا من رواد الثقافة العلمية في مصر، وتجسد إنجازات الدكتور قابيل التزامه العميق بتطوير العلوم ورفع مستوى البحث العلمي في مصر والعالم العربي&period; وبفضل جهوده المتواصلة، أصبح الدكتور طارق قابيل رمزًا للباحث المصري المبدع، الذي يسعى دائمًا إلى تطوير&period;&period;&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;d6821d4369faa' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-69151">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-d6821d4369faa' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-d6821d4369faa' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'69151' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-d6821d4369faa"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"69151" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-d6821d4369faa"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-d6821d4369faa" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-d6821d4369faa">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-d6821d4369faa' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-d6821d4369faa' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>