تلسكوب جيمس ويب، خليفة هابل القادم

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"ما-هو-تلسكوب-جيمس-ويب-الفضائي">ما هو تلسكوب جيمس ويب الفضائي؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-text-align-right">تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا، خليفة هابل القادم، هو مرصد فضائي يعمل بالأشعة تحت الحمراء&period; تم إطلاقه من موقع الإطلاق الخاص بوكالة الفضاء الأوروبية في كورو في غويانا الفرنسية&period; وذلك يوم 25 ديسمبر 2021 على الساعة 7&colon;20 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة على متن صاروخ «Arianespace Ariane 5»&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يعتبر تلسكوب جيمس ويب الفضائي الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار، أكبر وأقوى تلسكوب لعلوم الفضاء تابع لوكالة ناسا&period; وسيهدف إلى سبر الكون لكشف تاريخ الكون من الانفجار العظيم إلى تكوين الكواكب الغريبة وما بعدها&period; إنه أحد المراصد الكبرى التابعة لوكالة ناسا، وهي أدوات فضائية ضخمة تشمل أمثال تلسكوب هابل الفضائي للتعمق في الكون&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>سيستغرق تلسكوب جيمس ويب الفضائي حوالي 30 يومًا للسفر ما يقرب من مليون ميل &lpar;1&period;5 مليون كيلومتر&rpar; إلى موطنه الدائم المسمى «Ù†Ù‚طة لاغرانج- Lagrange point» وهو موقع مستقر جاذبيًا في الفضاء&period; سوف يدور تلسكوب جيمس ويب الفضائي حول الشمس عند «Ù†Ù‚طة لاغرانج الثانية- second Lagrange point &lpar;L2&rpar;»&period; وهي بقعة في الفضاء بالقرب من الأرض تقع عكس الشمس؛ وقد كانت هذه البقعة مكانًا شهيرًا للعديد من التلسكوبات الفضائية الأخرى، بما في ذلك تلسكوب هيرشل الفضائي ومرصد بلانك الفضائي&period; سيسمح هذا المدار للتلسكوب بالبقاء على اتساق مع الأرض أثناء دورانها حول الشمس&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;01&sol;l2&period;2&period;jpg" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-44714" &sol;><figcaption> «Ù†Ù‚طة لاغرانج الثانية- second Lagrange point &lpar;L2&rpar;» <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;jwst&period;nasa&period;gov&sol;images&sol;l2&period;2&period;jpg" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">&lpar;حقوق الصورة&colon;ناسا&rpar;<&sol;a><&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>إن تلسكوب جيمس ويب الفضائي هو نتاج تعاون دولي مثير للإعجاب بين وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية «ESA» ووكالة الفضاء الكندية&period; ووفقًا لوكالة ناسا، فقد شاركت أكثر من 300 جامعة ومنظمة وشركة في 29 ولاية أمريكية و 14 دولة في إظهار تلكسوب جيمس ويب للنور&period; تقدّر المدة الافتراضية لتلسكوب جيمس ويب في الفضاء بخمس سنوات، ولكن الهدف الحقيقيّ هو 10 سنوات وفقًا لوكالة الفضاء الأوروبية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"سبب-تسميته-بجيمس-ويب">سبب تسميته بجيمس ويب<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>سمي التلسكوب نسبة إلى جيمس إدوين ويب، المدير الثاني لناسا، المعروف برئاسة برنامج أبولو، أول برنامج فضائي يرسل البشر إلى القمر&period; كما لعب دورًا أساسيًا في برنامجي الفضاء المزودين بطاقم الذين عقبا أبولو، «Ø¹Ø·Ø§Ø±Ø¯ والجوزاء- Mercury and Gemini»&period; توفي ويب في عام 1992، عن عمر يناهز 85 عامًا، وترك وراءه إرثًا هائلاً يستحق تلسكوبًا يسمى باسمه&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لم يطلق اسم جيمس ويب على التلسكوب في البداية&period; فقد بدأ التلسكوب حياته باسم «ØªÙ„سكوب الفضاء من الجيل التالي-Next Generation Space Telescope» وهو ما لم يكن الاسم الأكثر إبداعًا الذي سمعناه على الإطلاق&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"مكونات-التلسكوب-الأساسية">مكونات التلسكوب الأساسية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في هذا <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;planetary&period;s3&period;amazonaws&period;com&sol;web&sol;assets&sol;pictures&sol;&lowbar;1200x1530&lowbar;crop&lowbar;center-center&lowbar;82&lowbar;line&sol;477518&sol;6619TPS-TPR-2021Q3-21-08-12b-p10&period;jpg&period;webp" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">الرابط <&sol;a>نستطيع أن نرى صورة مفصلة لمكونات التلسكوب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list"><li>المرآة الذهبية&colon; يبلغ عرض المرآة الأساسية ستة أمتار ونصف &lpar;6&period;5m&rpar;، مما يجعل ويب أكبر تلسكوب فضائي تم بناؤه على الإطلاق&period; تتكون المرآة من 18 قطعة بريليوم سداسية مطلية بالذهب يمكن تعديلها بشكل فردي&period;<&sol;li><li>الواقي الشمسي&colon; لحماية نفسه من حرارة الشمس، يمتلك ويب واقيًا شمسيًا بحجم ملعب تنس&period; تحتوي إحدى أدواته أيضًا على نظام تبريد لإبقائه باردًا، وذلك لأن حرارة الشمس وحرارة أدوات ويب الخاصة ستتداخل مع ملاحظات التلسكوب&period;<&sol;li><li>جهاز إرسال لاسلكي عالي التردد&colon; ستستقبل الهوائيات الراديوية الكبيرة المنتشرة في جميع أنحاء العالم إشارات جهاز إرسال ويب&period; ثم ستحيلها إلى مركز ويب للعلوم والعمليات في معهد علوم تلسكوب الفضاء في بالتيمور، الولايات المتحدة الأمريكية&period;<&sol;li><li>الأدوات&colon; «Ø§Ù„تصوير بالأشعة تحت الحمراء القريبة والمطياف غير الشقِّي- Near-Infrared Imager and Slitless Spectrograph &lpar;NIRISS&rpar;»&period; و«Ø£Ø¯Ø§Ø© منتصف الأشعة تحت الحمراء- Mid-Infrared Instrument &lpar;MIRI&rpar;»&period; و«ÙƒØ§Ù…يرا الأشعة تحت الحمراء قريبة- Near-Infrared Camera &lpar;NIRCam&rpar;»&period; و«Ù…طياف الأشعة تحت الحمراء القريبة- Near-Infrared Spectrograph &lpar;NIRSpec&rpar;»&period;<&sol;li><&sol;ol>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"ماذا-سيفعل-التلسكوب-بعد-إطلاقه">ماذا سيفعل التلسكوب بعد إطلاقه؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>لفترة طويلة، كان كل الاهتمام منصبًا على إطلاق التلسكوب&period; ولكن بعد إطلاقه الآن، يمكننا النظر إلى الشكل الذي سيبدو عليه جدوله الزمني&period; لحسن الحظ، قدمت وكالة ناسا تفصيلاً كاملاً للجدول الزمني الرسمي للتلسكوب&period; ففي الشهر الأول، سيبدأ التلسكوب في نشر العديد من مكوناته&period; في هذه المرحلة، سيبرد التلسكوب ومعه الأدوات بسرعة بفضل حاجب الشمس، لكن الأمر سيستغرق أسابيعا حتى يبرد إلى درجات حرارة مستقرة&period; خلال هذه المرحلة، سيتم نشر المرايا وإجراء الاختبارات للتأكد من تحركها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في الشهرين التاليين لذلك، سيباشر القمر الصناعي اختباراته&period; سيتم باستخدام مستشعر التوجيه الدقيق، توجيه التلسكوب إلى نجمة ساطعة لإثبات قدرته على تعقب الأهداف واستهدافها&period; بعد ذلك، ستشرع العملية الطويلة لمحاذاة بصريات التلسكوب&period; سيلحق ذلك إجراء المعايرة على جميع أوضاع التشغيل المختلفة للأداة العلمية&period; أثناء هذه المرحلة، ستبدأ عمليات الرصد لتتبع الأهداف المتحركة مثل الكويكبات والمذنبات والأقمار والكواكب في نظامنا الشمسي&period; ومن هذه النقطة فصاعدًا، سيباشر التلسكوب مهمته العلمية، وإجراء مهام علمية روتينية وإبلاغ المعلومات&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"مهمة-تلسكوب-جيمس-ويب-العلمية">مهمة تلسكوب جيمس ويب العلمية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>مهمة جيمس ويب العلمية مقسمة إلى أربعة جوانب&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"أول-ضوء-وإعادة-التأين">أول ضوء وإعادة التأين<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يشير هذا إلى المراحل الأولى للكون بعد أن بدأ الانفجار العظيم الكون كما نعرفه اليوم&period; في المراحل الأولى بعد الانفجار العظيم، كان الكون عبارة عن بحر من الجسيمات &lpar;مثل الإلكترونات والبروتونات والنيوترونات&rpar;، ولم يكن الضوء مرئيًا حتى برد الكون بما يكفي لبدء اندماج الجسيمات&period; أمرٌ آخر سيدرسه التلسكوب وهو ما حدث بعد تشكل النجوم الأولى؛ يُطلق على هذا العصر اسم «Ø­Ù‚بة إعادة التأين- the epoch of reionization»&period; لأنه يشير إلى الوقت الذي تمت فيه إعادة تأين الهيدروجين المحايد &lpar;الذي أصبح له شحنة كهربائية مرة أخرى&rpar; بواسطة إشعاع من هذه النجوم الأولى&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"تجمع-المجرات">تجمع المجرات<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>يعد النظر إلى المجرات طريقة مفيدة لمعرفة كيفية تنظيم المادة على مقاييس عملاقة، وهذا بدوره يعطينا تلميحات حول كيفية تطور الكون&period; إنّ المجرات الحلزونية والإهليلجية التي نراها اليوم، تطورت في الواقع من أشكال مختلفة على مدى مليارات السنين&period; وأحد أهداف التلسكوب هو النظر إلى أقدم المجرات لفهم هذا التطور بشكل أفضل&period; يحاول العلماء أيضًا معرفة كيف حصلنا على مجموعة متنوعة من المجرات المرئية اليوم، والطرق الحالية التي تتشكل بها المجرات وتتجمع&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"ولادة-النجوم-وأنظمة-الكواكب-الأولية">ولادة النجوم وأنظمة الكواكب الأولية<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>تعتبر «Ø£Ø¹Ù…دة الخلق-Pillars of Creation» <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;A7-&percnt;D9&percnt;87&percnt;D9&percnt;88-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;B3&percnt;D8&percnt;AF&percnt;D9&percnt;8A&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;9F&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">لسديم <&sol;a>النسر من أشهر أماكن ولادة النجوم&period; تتكون النجوم في غيوم من الغاز، ومع نمو النجوم فإن ضغط الإشعاع الذي تمارسه يزيل الغاز الشرنقي الذي يحيط بها &lpar;الذي يمكن استخدامه مرة أخرى من قبل نجوم الأخرى، إن لم يكن منتشرًا على نطاق واسع&period;&rpar; ومع ذلك، من الصعب رؤية ما بداخل الغاز&period; ستكون عيون الأشعة تحت الحمراء للتلسكوب قادرة على النظر إلى مصادر الحرارة، بما في ذلك النجوم التي تولد في هذه الشرانق&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"الكواكب-وأصل-الحياة">الكواكب وأصل الحياة<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>شهد العقد الماضي اكتشاف أعداد هائلة من الكواكب الخارجية باستخدام عدة وسائل بما في ذلك استخدام تلسكوب كبلر الفضائي التابع لناسا والباحث عن الكواكب&period; ستكون مستشعرات تلسكوب جيمس ويب القوية قادرة على النظر إلى هذه الكواكب بعمق أكبر، بما في ذلك &lpar;في بعض الحالات&rpar; تصوير غلافها الجوي&period; يمكن أن يساعد فهم الغلاف الجوي وظروف تكوين الكواكب العلماء على التنبؤ بشكل أفضل بما إذا كانت بعض الكواكب صالحة للسكن أم لا&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"الفرق-بين-هابل-وويب">الفرق بين هابل وويب<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list"><li>حجم التلسكوب&colon; إن حجم تلسكوب هابل مقارب لحجم حافلة مدرسية، بينما يقارب تلسكوب جيمس ويب حجم ملعب التنس بسبب حاجب الشمس الكبير&period;<&sol;li><li>حجم المرآة&colon; يمتلك هابل مرآة واحدة بعرض 2&period;4 متر، بينما يمتلك ويب 18 قطعة مرآة سداسية بعرض إجمالي يبلغ 6&period;5 من الأمتار&period;<&sol;li><li>الضوء المرصود&colon; يرصد هابل الأشعة فوق البنفسجية والمرئية والأشعة تحت الحمراء القريبة، بينما يرصد ويب الأشعة تحت الحمراء القريبة والمتوسطة&period;<&sol;li><li>الموقع&colon; يقع هابل في مدار أرضي منخفض، على ارتفاع 547 كم، بينما يقع ويب على مسافة 1&period;5 مليون كيلومتر من الأرض&period;<&sol;li><li>اعمال صيانة&colon; نظرًا لموقعه، يمكن إصلاح هابل وتحديثه أثناء وجوده في المدار&period; اشتهر رواد الفضاء بتصحيح مرآة هابل في عام 1993 باستخدام «Canadarm»ØŒ الذراع الروبوتية الكندية على متن مكوك الفضاء الأمريكي&period; لكن ويب سيكون بعيدًا جدًا عن الأرض من أجل إصلاحه، وهذا هو سبب خضوعه لاختبارات غير مسبوقة&period;<&sol;li><li>عمر المهمة&colon; تم إطلاق هابل في عام 1990 وسيظل في الخدمة طالما أن أجهزته تعمل&period; أما العمر المتوقع لويب فالحد الأدنى له هو 5 سنوات، ولكنه قد يتجاوز 10 سنوات، حسب المدة التي سيستمر فيها إندفاعه الذاتي &lpar;اللازم للحفاظ على استقرار ويب في مداره&rpar;&period;<&sol;li><&sol;ol>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-full"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;01&sol;webb-successeur-hubble-visible-infrarouge&period;jpg" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-44715" &sol;><figcaption>يمكن رؤية أعمدة الخلق في سديم النسر في الضوء المرئي &lpar;الأيسر&rpar; والأشعة تحت الحمراء &lpar;الأيمن&rpar; كما لوحظ بواسطة تلسكوب هابل الفضائي&period; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;asc-csa&period;gc&period;ca&sol;images&sol;satellites&sol;jwst&sol;webb-successeur-hubble-visible-infrarouge&period;jpg" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">حقوق الصورة<&sol;a><&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading" id&equals;"المصادر">المصادر&colon;<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ol class&equals;"wp-block-list"><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;space&period;com&sol;21925-james-webb-space-telescope-jwst&period;html" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">space&period;com<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;sciencefocus&period;com&sol;space&sol;james-webb-space-telescope&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">science focus<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;stsci&period;edu&sol;jwst&sol;instrumentation" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">stsci<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;asc-csa&period;gc&period;ca&sol;eng&sol;satellites&sol;jwst&sol;webb-hubble-successor&period;asp" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">canadian space agency<&sol;a><&sol;li><li><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;asc-csa&period;gc&period;ca&sol;eng&sol;satellites&sol;jwst&sol;about&period;asp" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">canadian space agency<&sol;a><&sol;li><&sol;ol>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;heba-allah-mahmoud&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Heba Allah Mahmoud"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;heba-allah-mahmoud&sol;">Heba Allah Mahmoud<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>اسمي هبة وأعيش في مصر حيث لا زلت طالبة في كلية العلاج الطبيعي بجامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا&period; لدي شغف حقيقي بالعلم حيث أتابع كل ما هو جديد في ساحة العلم&period; أحلم بأن أعمل في مجال البحث العلمي يومًا ما&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;a87713619f2ea' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-44704">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-a87713619f2ea' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-a87713619f2ea' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'44704' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-a87713619f2ea"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"44704" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-a87713619f2ea"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-a87713619f2ea" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-a87713619f2ea">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-a87713619f2ea' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-a87713619f2ea' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>