أحياء

أدلة التطور: التطور السريع

هذه المقالة هي الجزء 8 من 13 في سلسلة مقدمة في نظرية التطور

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>عندما يجد معارضو التطور أنفسهم محاصرين بأدلة دامغة على التطور، يلوحون بورقتهم الأخيرة، قائلين بأن التطور غير قابل للرصد أو التجربة&period; ويستنتجون من إدعائهم أن التطور لا يصمد أمام منهج العلم التجريبي&period; وعلى الرغم من أن هذا القول هو سوء فهم لآلية عمل العلم التجريبي، فعملية الرصد لا تعني بالضرورة أن نشهد كل شيء ونراه بأعيننا، ولكننا سنتغاضى عن هذا ونقدم لهم ما يبحثون عنه&period; نستعرض في مقال اليوم أمثلة من التطور السريع الذي لا يتطلب ملايين الأعوام لكي نرصده، فهل سيقرّون بحقيقة التطور؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">صراصير جزيرة كاواي<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>على جزيرة «ÙƒØ§ÙˆØ§ÙŠ-Kauai» &lpar;إحدى جزر هاواي&rpar;، اعتاد أن يعيش نوع من الصراصير يعتمد ذكوره على إصدار الضجيج كنداء للإناث باستخدام أجنحته&period; ولكن هناك مشكلة في ذلك السلوك، إذ أن هذا الضجيج لا يجذب الإناث وحسب، ولكنه يجذب أيضًا نوعًا من الذباب، الذي يصيب الصرصور بالطفيليات الآكلة للحم، والتي بدورها تتسبب في مقتل الصرصور بعد أسبوع&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large is-style-default"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;trial&period;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2021&sol;07&sol;123&period;jpg" alt&equals;"" class&equals;"wp-image-39865" &sol;><figcaption>حقوق الصورة&colon; berkeley<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ولكن قلب التطور موازين هذه المعادلة، حيث ظهر نوع جديد من ذكور تلك الصراصير بأجنحة مشابهة لأجنحة الإناث التي لا تصدر ضجيجًا&period; فأجنحة الذكور التي تصدر ضجيجًا تحتوي على أجزاء تشبه المكشطة والأسنان، وهذا هو ما يتسبب بالضجيج&period; ولكن النوع الجديد يمتلك أجنحة صامتة كتلك التي تمتلكها الإناث&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ونرى هنا أن الذكور من التي تصدر ضجيجًا ستحصل على فرصة أعلى في التزاوج والتكاثر من النوع الجديد، حيث ستستطيع أن تجذب الإناث بضجيجها&period; ولكن هذا سيكون صحيحًا فقط في حالة عدم وجود الذباب&period; فالصراصير ذات الأجنحة الصامتة لن تجذب انتباه الذباب وستتكاثر في مأمن من الطفيليات الآكلة للحم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>هذا ما حدث بالفعل، ففي عام 2003، أصبحت جزيرة كاواي تعج بالصراصير الصامتة&period; وعلى مدى 20 جيلًا فقط، أصبحت صراصير جزيرة كاواي كلها من النوع الصامت، وهذا يعد واحدًا من أقوى أمثلة التطور السريع&period; &lbrack;1&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">«Ø§Ù„عث المفلفل-Peppered moth»<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في عام 1848، تم تسجيل اكتشاف أول عثة مفلفلة سوداء، حيث كان العث الفلفل أبيض اللون&period; إلا أن ما كان نادرًا في عام 1848 أصبح شائعًا على مدى ال 50 سنة التالية، حيث أصبح العث الأسود يشكل نسبة 98&percnt; من العث الموجود في مدن إنجلترا، فما السبب؟ <br><br>كانت إنجلترا في ذلك الوقت تمر بما يعرف ب «Ø§Ù„ثورة الصناعية-Industrial revolution»ØŒ فكانت تبني المزيد من المصانع&period; واستخدمت المصانع الفحم كوقود لها، وهو ما تسبب بتصاعد كميات كبيرة من الدخان الأسود&period; وتسبب الدخان في كسوة الأشجار باللون الأسود، وهو ما أثّر على لون العث&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>اعتقد العلماء في بادئ الأمر أن العث يغير لونه ليلائم لون الأشجار، أو أن لون العث قد تغير تأثرًا بالكيماويات الموجودة في الدخان&period; ولكن الأبحاث تظهر أن السبب كان جينيًا، فاللون الأسود كان نتيجة لطفرة في الحمض النووي لحشرة عث واحدة&period; مررت تلك الحشرة الطفرة لباقي نسل هذه العثة، ولكن لماذا انتشر العث الأسود على حساب العث الأبيض؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large is-resized is-style-default"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;encrypted-tbn0&period;gstatic&period;com&sol;images&quest;q&equals;tbn&colon;ANd9GcTgTvPaXQKorxHJnP8qzUEPbj&lowbar;-aI6Txtb8p2PQqPFYJcCFaQ30WXOeN78Xqyn6NebyZRs&amp&semi;usqp&equals;CAU" alt&equals;"" width&equals;"874" height&equals;"589" &sol;><figcaption>العث الأسود&period; حقوق الصورة&colon; the university of liverpool<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><br>يرجع تفسير هذا إلى الانتخاب الطبيعي، حيث أن اللون الأبيض لم يعد يوفر التمويه الكافي للنجاة بعد تغير لون الأشجار&period; حصل العث الأسود على فرصة أكبر في البقاء وبالتالي التكاثر&period;<br><br>ويستمر تطور العث حتى اليوم، ففي آخر 50 عامًا، قل التلوث في معظم الدول الصناعية بشكل كبير&period; وكما تتنبأ نظرية التطور بالانتخاب الطبيعي لداروين، أصبحت أعداد العث الأسود في تناقص مع نقص التلوث في الغابات&period; &lbrack;2&rsqb; ولأن قوة النظريات العلمية تكمن في قدرتها على التنبؤ، تزداد قوة نظرية التطور مع كل حالة تنبؤية ناجحة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">سحالي بود مركارو<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في عام 1971، نقل بعض العلماء 5 أزواج من «Ø³Ø­Ø§Ù„ÙŠ الحائط الإيطالية-Italian wall lizards» من جزيرة Pod kopiste إلى جزيرة Pod Mrcaru، علمًا بأن جزيرة Pod Mrcaru كانت تحتوي على مجتمعها الخاص من السحالي&period; وبعد 36 عام &lpar;أي ما يُعادل 30 جيلًا من السحالي&rpar;، عاد العلماء إلى الجزيرة ليجدوها ممتلئة بالسحالي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ليس هذا ما يثير الدهشة، وإنما التحليل الجيني لهذه السحالي الذي أظهر أنها تنحدر من ال 10 سحالي التي تركها العلماء سابقًا&period; حيث اختفى السحالي الأصلية الساكنة للجزيرة&period; وهنا تأتي المفاجأة، حيث استطاعت السحالي التي تركها العلماء تطوير صفات يتطلب تطويرها ملايين السنين في 36 عامًا فقط&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>أصبحت السحالي الجديدة تتغذى على النباتات &lpar;بعد أن كان مصدر الغذاء الرئيسي لها هو الحشرات&rpar;&period; كما امتلكت عضة أقوى، ورؤوسًا أطول وأعرض&period; ليس هذا وحسب، بل طوّرت ما يُعرف ب «Ø§Ù„صمام اللفائفي الأعوري-Ileocecal valve»ØŒ وهي عضلة تفصل بين الأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة لتساعد السحالي على إبطاء عملية الهضم لتحويل السليلوز الموجود في النباتات إلى أحماض دهنية متطايرة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large is-style-default"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;sites&period;google&period;com&sol;site&sol;greatestshowillustrated&sol;&lowbar;&sol;rsrc&sol;1477261773333&sol;chapter-05-before-our-very-eyes&sol;Pod-islands&lowbar;lizards&period;jpg" alt&equals;"" &sol;><figcaption>حقوق الصورة&colon; google sites<&sol;figcaption><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>كل هذا في 36 عامًا فقط&excl; لقد كانت هذه النتائج صادمة، فهي تُبرز قوة التطور وقدرته على إحداث تغيرات كبيرة في فترات زمنية قصيرة&period; كما أنها من أقوى أمثلة التطور السريع&period; &lbrack;3&rsqb;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ذكرنا في هذا المقال بعض الأمثلة على التطور السريع، ونقول &&num;8220&semi;بعض&&num;8221&semi; لأن هذه الأمثلة ليست الوحيدة&period; هناك الكثير والكثير من المرات التي حدث فيها التطور في مدى زمني قصير&period; كتبنا مقالًا سابقًا عن <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;trial&period;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;D8&percnt;A3&percnt;D8&percnt;AF&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;A9-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;B7&percnt;D9&percnt;88&percnt;D8&percnt;B1-&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;B4&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;87&percnt;D8&percnt;AF&percnt;D8&percnt;A9-&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;B7&percnt;D9&percnt;88&percnt;D8&percnt;B1-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D9&percnt;83&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;A6&percnt;D9&percnt;86&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;AA-&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;AD&percnt;D9&percnt;8A&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">أمثلة للتطور في المعامل<&sol;a>، فأدلة التطور أكثر بكثير من أن تُحصى في مقال أو حتى كتاب&period; اخترنا هنا فقط أبرز الأدلة وأكثرها انتشارًا وأسهلها شرحًا وقابلية للتوضيح&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">المصادر<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>&lbrack;1&rsqb; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;evolution&period;berkeley&period;edu&sol;evolibrary&sol;news&sol;061201&lowbar;quietcrickets" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">berkeley<&sol;a><br>&lbrack;2&rsqb; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;askabiologist&period;asu&period;edu&sol;peppered-moths-game&sol;natural-selection&period;html" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">ask a biologist<&sol;a><br>&lbrack;3&rsqb; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;nationalgeographic&period;com&sol;animals&sol;article&sol;lizard-evolution-island-darwin" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">national geographic<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla-taha&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"abdalla taha"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;abdalla-taha&sol;">abdalla taha<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p>أحب القراءة ومتابعة العلوم&period;<&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;68656cab1b286' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-39863">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-68656cab1b286' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-68656cab1b286' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'39863' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-68656cab1b286"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"39863" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-68656cab1b286"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-68656cab1b286" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-68656cab1b286">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-68656cab1b286' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-68656cab1b286' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
abdalla taha

أحب القراءة ومتابعة العلوم.

View Comments

Share
Published by
abdalla taha

Recent Posts

سرقة الهوية العلمية: عندما يتحول البحث الأكاديمي إلى أداة للانتقام وتشويه السمعة

في عالم يزداد فيه التنافس الأكاديمي، وتتسارع فيه وتيرة النشر العلمي، تبرز ظواهر سلبية تهدد…

يوم واحد ago

قطن سيناء.. ثورة زراعية تبشر بمستقبل أخضر لمصر!

من صحراء قاحلة إلى حقول بيضاء.. قصة نجاح زراعية غير مسبوقة في قلب صحراء جنوب…

يومين ago

اكتشاف يعيد كتابة تاريخ البشرية: حفريات جديدة تكسر نظرية التطور الخطي

لطالما سحرنا تاريخ أصولنا، ومن أين أتينا؟ كان يُعتقد لفترة طويلة أن التطور البشري مسار…

3 أيام ago

ثورة في عالم الأنسجة: نسيج نانوي يمتص السموم وينقي المياه ويحارب الفيروسات

كانت الحاجة إلى حماية الإنسان من المخاطر البيئية والكيميائية محور اهتمام العلماء والباحثين منذ عقود،…

4 أيام ago

ربع قرن من الإنجازات العلمية: مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية تحتفي بخمسة وعشرين عاماً من الإنجاز والابتكار

في رحلة ممتدة على مدار ربع قرن، تحولت مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية (SRTA-City) من…

4 أيام ago

وداعًا للغبار: زجاج ذاتي التنظيف ثورة صينية تنقذ البيئة وتوفر الموارد

لطالما كانت فكرة تنظيف النوافذ والألواح الشمسية مهمة شاقة ومكلفة، تستنزف الموارد المائية وتُعرض العمال…

5 أيام ago