فنون

سلسلة أهم الفنانين على مر العصور “مونيه”

<div id&equals;"wtr-content" &NewLine;&Tab; &Tab;data-bg&equals;"&num;FFFFFF" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-width&equals;"6" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mute&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-fgopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedopacity&equals;"1&period;00" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement&equals;"bottom" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-content-offset&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-placement-touch&equals;"bottom" &NewLine;&Tab;&Tab; data-placement-offset-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-transparent&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-shadow&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-touch&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;data-non-touch&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-comments&equals;"0" &NewLine;&Tab; &Tab;data-commentsbg&equals;"&num;ffcece" &NewLine;&Tab; &Tab;data-location&equals;"page" &NewLine;&Tab; &Tab;data-mutedfg&equals;"&num;dd9933" &NewLine;&Tab; &Tab;data-endfg&equals;"transparent" &NewLine;&Tab; &Tab;data-rtl&equals;"1" &NewLine;&Tab; &Tab;>&NewLine;<p>لطالما كان الفن عموماً -الرسم خاصة- طريقة للتعبير عن الإندهاش، والاهتمام بمظهر معين أو فكرة، وهو كذلك طريقة للتعبير عن فلسفة الفنان تجاه أمر معين مثل الطبيعة أو الحياة والموت ويمكن فلسفته تجاه نفسه&period; الفنان الذي يحكي عنه مقالنا اليوم هو مثال للخروج عن التقليدية والوصول لطرق جديدة وغريبة في التعبير ليس فقط عن جمال المشهد الملاحظ بل عن وعيه بالمشهد نفسه وهذا ما سيتضح في ثنايا أعماله وما جعله واحد في سلسلة أهم الفنانين على مر العصور&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">نشأته وحياته&colon;<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>أوسكار كلود مونيه ولد عام 1840 في الرابع عشر من نوفمبر في باريس بفرنسا، وتوفي عام 1926 في جيفرني بفرنسا&period; كان والده رجل أعمال في مجال البقالة، وبعد ولادته بفترة وجيزة انتقلت عائلته إلى ساحل نورماندي بالقرب من مدينة «le havre» في شمال غرب فرنسا حيث اقترابه من البحر كان له أثر كبير عليه وعلى فنه طول عمره، أحب الرسم منذ نعومة أظافره واشتهر في بلدته بالرسم الكراكتيري حيث كان يبيع ذلك النوع من الرسومات وهو في عمر الخامسة عشر&period; بدأ حبه واهتمامه برسم المناظر الطبيعية بالزيت مع تعرفه على رسام محلي اسمه «ÙŠÙˆØ¬ÙŠÙ† بودين»&period; وفي عام 1859 التحق بالأكاديمية السويسرية في باريس وتعرف فيها على زوجته المستقبلية «ÙƒØ§Ù…يل دينسو » وبعدها تم تجنيده في الجيش من عام 1861حتى عام 1862 في الجزائر، ثم عاد إلى مدينه والده مرة أخرى ولم يلبث أن عاد لباريس ليكمل دراسته وتعرف على مزيد فنانين يشاركونه نفس الطريقة التعبيرية، وبدأت ملامح الانطباعية تظهر في أعماله -كما سنرى فيما بعد &&num;8211&semi; إلا أنه لم يحقق نجاحات تذكر في تلك الفترة حيث لم تكن ستينيات القرن التاسع عشر سعيدة أبداً علي مونيه&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>أما السبعينيات فشهدت فترة نشاط كبيرة لمونيه وزملائه ولكن بدون نجاح أيضاً وانتقل مونيه وأسرته إلي «ÙÙŠØªÙˆÙŠÙ„- Vetheuil» والتي فيها زادت علاقته مع أحد التجار «Ø¥Ø²Ù†Ø³Øª هوشيدى- Ernest Hoshedé» ÙˆØ²ÙˆØ¬ØªÙ‡ «Ø£Ù„يس هوشيدى» تلك العلاقة التي ستؤثر على أعمال وحياة مونيه فيما&period; وفي عام 1879 توفيت زوجته بعد صراع مع المرض أصبحت تعيش معه أليس هوشيدى وأطفالها بعد أن هجرهم زوجها&period; <&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>ومع بداية الثمانينات تفكك مجموعة مؤسسي المدرسة الانطباعية وظل مونيه يعرض لوحاته في معارض فردية، وازدهرت أعماله بشده&period; فانتقل من بيته الصغير في جيفرني إلى منزل آخر كبير الذي أسس به بحيرة صغيرة بها أنواع كثيرة من النباتات والزهور جميلة ومتباينة الألوان وأقام جسر ياباني صغير، وظل في ذلك المنزل الجميل يعمل علي رسم المشاهد الجميلة الموجودة بحديقته حتى موته عام 1926&period; تاركاً ورائه أكثر من ألفي عمل فني نستعرض أمثله منهم فيما يلي&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">شاطئ سانت أدريس&colon;<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في صيف عام 1867 كان مونيه مقيماً مع عمته في سانت أدريس في تلك الفترة بدأ حبه بالطريقة الجديدة في التعبير يتكون يزدهر وهي مدرسة الانطباعية&period; ولكن ما هي الانطباعية من الأساس؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>مدرسة فنية تعكس انطباع، ووعي الفنان بالمشهد المقابل وخاصة المشاهد الطبيعية من أمثلة ذلك لوحة شاطئ سانت أدريس التي رسمها مونيه، وركز فيها على منظر السحاب الأبيض والبحر بأمواجه والصيادين، ولكن ليس بالطريقة المعتادة فلم يعكسها كما هي إنما صور إحساسه بها وتحديداً إحساسه بالضوء فقد عشق مونيه أن يأسر الضوء في لوحاته ويلاحظ أثر الضوء على الأشكال الطبيعية المختلفة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;04&sol;Beach-canvas-oil-Sainte-Adresse-Claude-Monet-Art-1867&period;jpg" alt&equals;"سلسلة أهم الفنانين على مر العصور&NewLine;&quot&semi;مونيه&quot&semi;" class&equals;"wp-image-27910" &sol;><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">وصول القطار لمحطة سانت لازار &colon;<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>رسمه عام 1876 وهي ليست من أشهر أعماله ولا أكثرها مشاهدة ولكنها من أكثرهم تميزا فبدل من تصوير وعيه بالمشاهد الطبيعية المجرة اتجه فيها لتصوير الحياة الحديثة حيث المشهد المهيب بدخول القطار لمحطة «Ø³Ø§Ù†Øª لازار- Saint Lazare» والدخان يتصاعد بكثافة وسط انتظار من المحيطين في صورة مليئة بالحياة&period; والجميل في لوحات مانيه هو حبه لتصوير أثر الطقس أو الهواء في لوحاته كما فعل هنا فقد جعل دخان القطار شديد السمك حتى، وكأنه يبرز من اللوحة مجبراً المشاهد لتلك الروعة الفنية أن ينظر للدخان ويهتم به حتى وإن كان لا يعيره اهتماماً في الحياة الحقيقية، وهذا يدل على فرط نجاح مونيه في تصوير انطباعه وليس فقط المشهد مجرداً&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;04&sol;Arrival-canvas-oil-Normandy-Train-Gare-Saint-Lazare-1877-1&period;jpg" alt&equals;"سلسلة أهم الفنانين على مر العصور&NewLine;&quot&semi;مونيه&quot&semi;" class&equals;"wp-image-27912" &sol;><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h3 class&equals;"wp-block-heading">دورة زنابق الماء &colon;<&sol;h3>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>في متحف «L&&num;8217&semi;orangeria» يوجد تحفة فنية مكونه من 8 قطع متراصة جنبا لجنب عن دورة «Ø²Ù†Ø§Ø¨Ù‚ الماء &&num;8211&semi; water lilies»&period; فالجدير بالذكر أن مونيه ابتكر طريقة رسم جديدة وجميلة وهي تصوير المشهد الطبيعي ذاته في أوقات مختلفة من اليوم أو من العام حتى يظهر تأثير الطقس والضوء على الشيئ ذاته وهذا ما يحدث في تلك التحفة بين أيدينا وغيرها من رسوماته&period; ولكن ما هي القصة وراء ذلك العمل الضخم؟<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p> ربط كلاً من مونيه و «Ø¬ÙˆØ±Ø¬ كلامينسو- George Clémenceau» علاقة صداقة منذ عام 1860 التي استمرت لفترة ثم انتهت وعادت موجودين عام 1908 فكان مونيه متفق مع أفكار كلامينسو السياسية وكلامينسو كان محباً للفن ويحترم فن مونيه جداً، ففي عام 1919 وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى أراد مونيه اهداء الدولة لوحتين ولكن كلامينسو أراد أكثر من لوحتين، أراد سلسة كامله من اللوح يتم عرضها رمزا للسلام، وبعد عناء استطاع إقناع مونيه الذي شرع العمل بهم وهو في الثمانينات من عمره وكان مفترض أن ينتهي منهم عام 1922 لكن الشك تجاه تلك اللوح كان يقتله، فكان دائما ما يمزقها ويدخل عليها العديد من التعديلات حتى مات في عام 1926&period; وتم عرض تلك اللوح أخيرا عام 1927، وتظهر تأثير الضوء والطقس على زنابق المياه فتارة انعكاس السماء الصافية وتارة السماء مليئة بالغيوم وتارة أخرى انعكاس الأشجار&period; مرتبة على شكل بيضاوي كما أوصى مونيه القائمين على ترتيبها أثناء عمله بهم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<figure class&equals;"wp-block-image size-large"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2020&sol;04&sol;tour&lowbar;img-1147442-146&period;jpg" alt&equals;"سلسلة أهم الفنانين على مر العصور&NewLine;&quot&semi;مونيه&quot&semi;" class&equals;"wp-image-27913" &sol;><&sol;figure>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>شهد مونيه حياة مليئة باللألوان والضوء، الضوء الذي أحبه مونيه وأحب أن يصوره في لوحاته&period; مات وترك ورائه فلسفة مذهلة وجديدة فليس من الضروري أن يكون الواقع هو اللوحة الفنية بل يمكن أن يكون إدراك ذلك الواقع يستحق أن يتم تصويره&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>مصادر&colon;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<ul class&equals;"wp-block-list"><li><a rel&equals;"noreferrer noopener" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;britannica&period;com&sol;biography&sol;Claude-Monet&sol;First-Impressionist-paintings" target&equals;"&lowbar;blank">Britannica<&sol;a><&sol;li><li><a rel&equals;"noreferrer noopener" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;artic&period;edu&sol;artworks&sol;14598&sol;the-beach-at-sainte-adresse" target&equals;"&lowbar;blank">Chicago Institute<&sol;a><&sol;li><li><a rel&equals;"noreferrer noopener" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;harvardartmuseums&period;org&sol;collections&sol;object&sol;228649" target&equals;"&lowbar;blank">Harvard <&sol;a>museum<&sol;li><li>L&&num;8217&semi;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;musee-orangerie&period;fr&sol;en&sol;article&sol;history-water-lilies-cycle" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">orangeria <&sol;a><&sol;li><&sol;ul>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>اقرأ أيضاً<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>نبذ<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ae&sol;&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">Ø© مختصرة عن فان جوخ<&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&sol;" target&equals;"&lowbar;blank" rel&equals;"noreferrer noopener">نبذة مختصرة عن مايكل أنجلو <&sol;a><&sol;p>&NewLine;<div class&equals;"uwp&lowbar;widgets uwp&lowbar;widget&lowbar;author&lowbar;box bsui sdel-9a8e25eb" ><div class&equals;"d-block text-center text-md-start d-md-flex p-3 bg-light ">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;ahmed-khatab&sol;"><img src&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;wp-content&sol;plugins&sol;userswp&sol;assets&sol;images&sol;no&lowbar;profile&period;png" class&equals;"rounded-circle shadow border border-white border-width-4 me-3" width&equals;"60" height&equals;"60" alt&equals;"Ahmed Khatab"><&sol;a>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<div class&equals;"media-body">&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<h5 class&equals;"mt-0">Author&colon; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;elakademiapost&period;com&sol;profile&sol;ahmed-khatab&sol;">Ahmed Khatab<&sol;a><&sol;h5>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<p><&sol;p>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div>&NewLine;&Tab;&Tab;&Tab;<&sol;div><&sol;div><&sol;div><div style&equals;'text-align&colon;center' class&equals;'yasr-auto-insert-visitor'><&excl;--Yasr Visitor Votes Shortcode--><div id&equals;'yasr&lowbar;visitor&lowbar;votes&lowbar;7864f628687a2' class&equals;'yasr-visitor-votes'><div class&equals;"yasr-custom-text-vv-before yasr-custom-text-vv-before-27907">اضغط هنا لتقييم التقرير<&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-second-row-container-7864f628687a2' &NewLine; class&equals;'yasr-vv-second-row-container'><div id&equals;'yasr-visitor-votes-rater-7864f628687a2' &NewLine; class&equals;'yasr-rater-stars-vv' &NewLine; data-rater-postid&equals;'27907' &NewLine; data-rating&equals;'0' &NewLine; data-rater-starsize&equals;'32' &NewLine; data-rater-readonly&equals;'false' &NewLine; data-rater-nonce&equals;'79bfbbed13' &NewLine; data-issingular&equals;'true' &NewLine; ><&sol;div><div class&equals;"yasr-vv-stats-text-container" id&equals;"yasr-vv-stats-text-container-7864f628687a2"><svg xmlns&equals;"https&colon;&sol;&sol;www&period;w3&period;org&sol;2000&sol;svg" width&equals;"20" height&equals;"20" &NewLine; class&equals;"yasr-dashicons-visitor-stats" &NewLine; data-postid&equals;"27907" &NewLine; id&equals;"yasr-stats-dashicon-7864f628687a2"> &NewLine; <path d&equals;"M18 18v-16h-4v16h4zM12 18v-11h-4v11h4zM6 18v-8h-4v8h4z"><&sol;path> &NewLine; <&sol;svg><span id&equals;"yasr-vv-text-container-7864f628687a2" class&equals;"yasr-vv-text-container">&lbrack;Average&colon; <span id&equals;"yasr-vv-average-container-7864f628687a2">0<&sol;span>&rsqb;<&sol;span><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-loader-7864f628687a2' class&equals;'yasr-vv-container-loader'><&sol;div><&sol;div><div id&equals;'yasr-vv-bottom-container-7864f628687a2' class&equals;'yasr-vv-bottom-container'><&sol;div><&sol;div><&excl;--End Yasr Visitor Votes Shortcode--><&sol;div>

Related Post
Ahmed Khatab

Share
Published by
Ahmed Khatab

Recent Posts

عودة الماوا: هل يعيد “سيد الخواتم” طائر نيوزيلندا العملاق إلى الحياة؟

في خطوة علمية جريئة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط العلمية والبيئية، تتجه الأنظار نحو مشروع…

يوم واحد ago

سر التباين العظيم: 1.2% من الاختلافات الجينية فقط تفصلنا عن الشمبانزي.. فكيف صنعنا الحضارة؟

هل تساءلت يومًا كيف نختلف نحن البشر عن أقرب أقربائنا من الرئيسيات، الشمبانزي، على الرغم…

يومين ago

الخطر الصامت يتسلل إلى أعماق الحياة: الميكروبلاستيك يهدد الخصوبة البشرية!

في ظل تسارع وتيرة التلوث البيئي، تبرز أزمة البلاستيك (Plastics) كواحدة من أخطر التحديات التي…

يومين ago

عندما يتوحش الذكاء الاصطناعي: فضيحة “العضو الذكري العملاق” تفضح أزمة النشر العلمي العالمي

عاصفة في سماء المعرفة.. هل تتهاوى أسس البحث العلمي؟في عالمنا الحديث، تتسارع وتيرة إنتاج المعرفة…

يومين ago

ثورة الإنجاب: حلم الإنجاب يتحقق من خلايا الجسد!

تطورات علمية مذهلة تقرب البشرية من إنتاج خلايا جنسية كاملة من خلايا جسدية عادية، فهل…

3 أيام ago

عندما يتوهج العلم على منصات الأزياء: فستان يضيء بالحياة!

في عالم تتسارع فيه وتيرة الابتكار وتتداخل فيه مجالات المعرفة، شهد أسبوع باريس للهوت كوتور…

4 أيام ago